الوردة الأولى : تذكري ان الله يغفر لمن يستغفر , ويتوب على من تاب ويقبل من عاد.. الوردة الثانية : ارحمي الضعفاء تسعدي , وأعطي المحتاجين تشافي ولا تحملي البغضاء تعافي.. الوردة الثالثة : تفائلي ’ فالله معك , والملائكة يستغفرون لك والجنة تنتظرك.. الوردة الرابعة : امسحي دموعك بحسن الظن بربك , واطردي همومك بتذكر نعم الله عليك.. الوردة الخامسة : لا تظني بأن الدنيا كملت لأحد , فليس على ظهر الأرض من حصل له كل مطلوب , وسلم من أي كدر.. |
الوردة السادسة : كوني كالنخلة عالية الهمة , بعيدة الأذى , وإذا رميت بالحجارة ألقت رطبها.. الوردة السابعة : هل سمعت أن الحزن يعيد ما فات , وأن الهم يصلح الخطأ , فلماذا الحزن والهم ؟! .. الوردة الثامنة : لا تنتظري المحن والفتن , بل انتظري الأمن والسلام والعافية إن شاء الله.. الوردة التاسعة : اطفئي نار الحقد من صدرك بعفو عام عن كل من أساء لك من الناس.. الوردة العاشرة : الغسل والوضوء والطيب والسواك والنظام أدوية ناجحه لكل كدر وضيق |
البرنسيسهـ..~
مشكوره على الموضوع الرائع تسلم يمناكي |
العفو ياأخوان
وماسويت إلا اللي ينفع أخواتي في الله |
الزهرة الأولى : كوني كالنحله , تقع على الزهور الفواحه والأغصان الرطبة.. الزهرة الثانية : ليس عندك وقت لاكتشاف عيوب الناس وجمع أخطائهم.. الزهرة الثالثة : إذا كان الله معك فمن تخافين ؟ وإذا كان الله ضدك فمن ترجين؟! الزهرة الرابعة :نار الحسد تأكل الجسد , وكثرة الغيرة نار مستطيرة.. الزهرة الخامسة : إذا لم تستعدي اليوم فليس الغد مالكا لك.. |
الزهرة السادسة : انسحبي بسلام من مجالس اللهو والجدل.. الزهرة السابعة : كوني بأخلاقك أجمل من البستان .. الزهرة الثامنة : ابذلي المعروف فإنك أسعد الناس به.. الزهرة التاسعة : دعي الخلق للخالق , والحاسد للموت ,والعدو للنسيان.. الزهرة العاشرة : لذة الحرام بعدها ندم وحسرة وعقاب.. |
|
ومضه : لا حول ولا قوة إلا بالله
مامضى فات والمؤمل غيب ... ... ولك الساعة التي انت فيها انظري إلى نصوص الشريعة كتابا وسنة , فإن الله عز وجل قد أثنى على المرأة الصالحة , ومدح المرأة المؤمنة , قال سبحانه :{ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ } فتأملي كيف جعل هذه المرأة ( آسية رضي الله عنها ) مثلا حيا للمؤمنين والمؤمنات وكيف جعلها رمزا وعلما ظاهرا لكل من أراد أن يهتدي وأن يستن بسنة الله في الحياة, وما أعقل هذه المرأة وما أرشدها , حيث أنها طلبت جوار الرب الكريم , فقدمت الجار قبل الدار , وخرجت من طاعة المجرم الطاغية الكافر فرعون , ورفضت العيش في قصره ومع خدمه ,وطلبت دارا أبقى وأحسن وأجمل في جوار رب العالمين,في جنات ونهر ,في مقعد صدق عند مليك مقتدر, إنها إمرأة عظيمه , حيث إن همتها وصدقها أوصلاها إلى أن جاهرت زوجها الطاغية بكلمة الحق والإيمان , فعذبت في ذات الله, وانتهى بها المطاف إلى جوار رب العالمين , لكن الله تعالى جعلها قدوة وأسوة لكل مؤمن ومؤمنه إلى قيام الساعة , وامتدحها في كتابه , وسجل اسمها,وأثنى على عملها , وذم زوجها المنحرف عن منهج الله في الأرض. إشراقة:تفاءلي ولو كنت في عين العاصفة فاصلة: انظري ماذا فعل الغرب بالمرأة..جعلها لعبة!! |
ومضه : إنَّ مع العُسْرِ يُسْراً
لطائف الله وإن طال المدى .. .. كلمحة الطرف إذا الطرف سجى أختاه إن مع العسر يسرا , وإن بعد الدمعة بسمة , وإن بعد اللي ل نهارا , سوف تنقشع سحب الهم , وسوف ينجلي ليل الغم , وسوف يزول الخطب , وينتهي الكرب بإذن الله , واعلمي أنك مأجورة , فإن كنت أماً فإن أبناءك سوف يكونون مدداً للإسلام , وعوناً للدين , وأنصاراً للملة , متى قمتِ بتربيتهم تربية صالحة , وسوف يدعون لك في السجود , وفي السحر , إنها نعمة عظيمة أن تكوني أماً رحيمة رؤومة , ويكفيك شرفاً وفخراً أن أمَّ محمد صلى الله عليه وسلم أهدت البشرية الإمام العظيم , الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : وأهدت بنت وهب للبرايا .. .. يدا بيضاء طوَّقت الرقابا إن في وسعك أن تكوني داعية إلى منهج الله في بنات جنسك , بالكلمة الطيبة , بالموعظة الحسنة , بالحكمة , والمجادلة بالتي هي أحسن , بالحوار , بالهدية , بالسيرة العطرة , بالمنهج الجليل النبيل , فإن المرأة تفعل بسيرتها وعملها الصالح مالا تفعله الخُطَبُ والمحاضرات والدروس , وكم من إمرأة سكنت في حي من الأحياء , فنقل عنها الدين والحشمة والحجاب والخلق الحسن , والرحمة بالجيران , والطاعة للزوج , فصارت سيرتها العطرة محاضرة تتلى , ووعظا ينقل في المجالس , وصارت أسوة لبنات جنسها. إشراقة:غداً يزهر الريحان , وتذهب الأحزان , ويحل السلوان. فاصلة: اهجري ليت وسوف ولعل فإنها مقدمات الفشل. |
ومضه : سيجعل اللهُ بعد عُسْرٍ يُسْراً
أتيأس أن ترى فرجا .. .. فأين الله والقدرة؟! فكل ما أصابك في ذات الله فهو مكفِّر بإذن الواحد الأحد , وأبشري بما ورد في الحديث : (( إذا طاعت المرأة ربها , وصلَّت خمسها , وحفظت عرضها , دخلت جنة ربها )) .. فهي أمور ميسرة على من يسرها الله عليه , فقومي بهذه الأعمال الجليلة , لتلقي ربا رحيما , يسعدك في الدنيا والآخرة , قفي مع الشرع حيث وقف , واستنَّي بكتاب الله عز وجل وسنة رسولة صلى الله عليه وسلم , ,فأنت مسلمة , وهذا شرفٌ عظيم ,وفخرٌ جسيم , فغيرك ولدت في بلاد الكفر , إما نصرانية , أو يهودية ,أو شيوعية , أو غير ذلك من الملل والنحل المخالفة لدين الإسلام , أما أنت فإن الله اختارك مسلمة , وجعلك من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم , ومن المتبعين المقتدين بعائشة وخديجة وفاطمة رضي الله عنهن جميعا , فهنيئاً لك أنك تصلِّين الخمس , وتصومين الشهر , وتحجين البيت , وتحجبين الحجاب الشرعي , هنيئا لكِ أنكِ رضيت بالله ربا , وبالإسلام دينا , وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً.. إشراقة:ذهبكِ دينك , وحليك أخلاقك , ومالك أدبك. فاصلة: جمال الأصابع في عقدها بالتسبيح. |
الساعة الآن 06:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون