عَذْبَھْہّ
11-10-2020, 02:10 PM
https://www.youtube.com/watch?v=5H55wFfj0iw
(أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها).
بَحَثَت عَن زَوْجٍ أرْشَد لَن تَجِدي مِثْلَ مُحَمّد
أعْطَتهُ تِجاَرَتَها كَي تُبْصِر مَايَفْعَل أَحْمَد
وتَزَوّجَها فَتَنَامَت دَوْحَة حُبٍّ لَمْ تُعْهَد
أَنْجَبَ مِنْهَا وَوَفاَءٌ لِلْمَحْبُوبَة لَم يَجْحَد
فَخَدِيجَة أَوَل قَلْبٍ آمَن بِالوَحْي وَوَحّد
حِينَ أَتَاهَا المُدّثِر يَحْمِلُ إقْرَأ وَيُرَدّد
بِخَدِيجَةأَشْرَق صِدْقٌ وَبِحُسْنِ الرّأي تَجَدّد
بِالمَال وبِالوِدّ أَتَتْ تَنْصُرُ أَحْمَد وَتُسَدِّد
وَجَزَاهَا الله بِبَيْتٍ مِن قَصَبِ الأَمْنِ الأَسْعَد
وَلَهاَ المُخْتَارُ وَفَا هَل مِثْلُ خَدِيجَة لِمحمّد.
(أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها).
بَحَثَت عَن زَوْجٍ أرْشَد لَن تَجِدي مِثْلَ مُحَمّد
أعْطَتهُ تِجاَرَتَها كَي تُبْصِر مَايَفْعَل أَحْمَد
وتَزَوّجَها فَتَنَامَت دَوْحَة حُبٍّ لَمْ تُعْهَد
أَنْجَبَ مِنْهَا وَوَفاَءٌ لِلْمَحْبُوبَة لَم يَجْحَد
فَخَدِيجَة أَوَل قَلْبٍ آمَن بِالوَحْي وَوَحّد
حِينَ أَتَاهَا المُدّثِر يَحْمِلُ إقْرَأ وَيُرَدّد
بِخَدِيجَةأَشْرَق صِدْقٌ وَبِحُسْنِ الرّأي تَجَدّد
بِالمَال وبِالوِدّ أَتَتْ تَنْصُرُ أَحْمَد وَتُسَدِّد
وَجَزَاهَا الله بِبَيْتٍ مِن قَصَبِ الأَمْنِ الأَسْعَد
وَلَهاَ المُخْتَارُ وَفَا هَل مِثْلُ خَدِيجَة لِمحمّد.