ناصر الثنيان
01-29-2017, 10:45 PM
قال أبو الْبراء: فِي مساء الْخميس 29 صفر 1424هـ (ليلة الجمعة) تَمَّ عَقْدُ نِكَاحِ ابْنَيْ عَمَّتِي/ خالد وَشاهين ابْنَيْ ناصر بن علي الشاهين، على كريمتَيْ الأستاذ/ سعد بن علي الْفزيع، وَبِهَذِهِ المناسبة الْغالية كانتْ هذِهِ الْقَصِيدَةُ فِي تهنئتِهِمَا.
غَنَّتْ بَلَابِلُ دَوْحَتِي فِي صُبْحِنَا وَكَذَا الْمَسَاءْ
فَمَضَيْتُ في شوقٍ إلى شعرٍ تَحَلَّى بالْوَفَاءْ
خاطبْتُ فيهِ تَوْأمَيْ رُوحِي، فبَدْرُ التِّمِّ ضَاءْ
وَسَعَيْتُ نَحْوَ لِقَاهُمَا لَكِنَّهُ عَـــزَّ اللِّقَـــــــــاءْ
فَأنَا هُنَا فِي غُرْبَتِي وَبِوحدَتِي رَمْزُ الصَّفَاءْ
إنِّي أهَنِّي خَالِداً وَأخَاهُ شَاهِينَ الْفِدَاءْ
وَأقُولُ: "بَارَكَ رَبُّنَا" بَدْءَ الأمُورِ وَ الِانْتِهَاءْ
وَلْتَدْعُوَا لأخِيكُمَا -يَا صَاحِبَيَّ- أبِي الْبَرَاءْ
ناصر فضل الثنيان
عصر يوم السبت 2 ربيع الأوَّل 1424هـ
الْمَكْتَبَةُ الْعَامَّةُ
محافظةُ الدَّوَادِمِي
غَنَّتْ بَلَابِلُ دَوْحَتِي فِي صُبْحِنَا وَكَذَا الْمَسَاءْ
فَمَضَيْتُ في شوقٍ إلى شعرٍ تَحَلَّى بالْوَفَاءْ
خاطبْتُ فيهِ تَوْأمَيْ رُوحِي، فبَدْرُ التِّمِّ ضَاءْ
وَسَعَيْتُ نَحْوَ لِقَاهُمَا لَكِنَّهُ عَـــزَّ اللِّقَـــــــــاءْ
فَأنَا هُنَا فِي غُرْبَتِي وَبِوحدَتِي رَمْزُ الصَّفَاءْ
إنِّي أهَنِّي خَالِداً وَأخَاهُ شَاهِينَ الْفِدَاءْ
وَأقُولُ: "بَارَكَ رَبُّنَا" بَدْءَ الأمُورِ وَ الِانْتِهَاءْ
وَلْتَدْعُوَا لأخِيكُمَا -يَا صَاحِبَيَّ- أبِي الْبَرَاءْ
ناصر فضل الثنيان
عصر يوم السبت 2 ربيع الأوَّل 1424هـ
الْمَكْتَبَةُ الْعَامَّةُ
محافظةُ الدَّوَادِمِي