ناصر الثنيان
04-25-2016, 07:21 AM
مُلْتَقَى الطُّلَّابِ
إلى الأستاذ الفاضل المربِّي
عبدالله بن حمد الهزاع؛
صدًى للقاء الذي جمعهُ بطلابِهِ.
أحْبَابَنَا الطُّلَّابُ أهْلاً، مَرْحَبًا
فِي مُلْتَقَى الطُّلَّابِ يَا أحْبَابُ
كُنْتُمْ صِغَارًا، يَا لِرَوْعَةِ جَمْعِكُمْ
يَهْفُو لِنَظْم ٍزَانَهُ الإعْرَابُ
هَذِي حُرُوفُ هِجَائِنَا عَرَبِيَّةٌ
يَسْمُو بِهَا عَبْرَ الزَّمَانِ كِتَابُ
وَقَرَأتُمُ الْقُرْآنَ خَيْرَ قِرَاءَةٍ
كَيْمَا تَنَالُوا الأجْرَ يَا ألْبَابُ
وَعَشِقْتُمُ سُبُلَ الْعُلُوم ِرَحِيبَةً
وَلِكُلِّ شَيْءٍ فِي الدُّنَى أسْبَابُ
أنْتُمْ مِثَالٌ لِلْوَفَاءِ وانكم
كَالزَّرْعِ يَسْقِيهِ الْغَدَاةَ رَبَابُ
أسْتَاذُكُمْ نَبْعُ الْوَفَاءِ فَكَمْ لَهُ
مِنْ دَعْوَةٍ بِالْغَيْبِ يَا أصْحَابُ
ناصر بن فضل الثنيان
الأحد 17 رجب 1437
الموافق 24 أبريل 2016
إلى الأستاذ الفاضل المربِّي
عبدالله بن حمد الهزاع؛
صدًى للقاء الذي جمعهُ بطلابِهِ.
أحْبَابَنَا الطُّلَّابُ أهْلاً، مَرْحَبًا
فِي مُلْتَقَى الطُّلَّابِ يَا أحْبَابُ
كُنْتُمْ صِغَارًا، يَا لِرَوْعَةِ جَمْعِكُمْ
يَهْفُو لِنَظْم ٍزَانَهُ الإعْرَابُ
هَذِي حُرُوفُ هِجَائِنَا عَرَبِيَّةٌ
يَسْمُو بِهَا عَبْرَ الزَّمَانِ كِتَابُ
وَقَرَأتُمُ الْقُرْآنَ خَيْرَ قِرَاءَةٍ
كَيْمَا تَنَالُوا الأجْرَ يَا ألْبَابُ
وَعَشِقْتُمُ سُبُلَ الْعُلُوم ِرَحِيبَةً
وَلِكُلِّ شَيْءٍ فِي الدُّنَى أسْبَابُ
أنْتُمْ مِثَالٌ لِلْوَفَاءِ وانكم
كَالزَّرْعِ يَسْقِيهِ الْغَدَاةَ رَبَابُ
أسْتَاذُكُمْ نَبْعُ الْوَفَاءِ فَكَمْ لَهُ
مِنْ دَعْوَةٍ بِالْغَيْبِ يَا أصْحَابُ
ناصر بن فضل الثنيان
الأحد 17 رجب 1437
الموافق 24 أبريل 2016