ناصر الثنيان
02-09-2016, 11:29 PM
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
كتبتُ هذه الأبيات في تكريمِ شَيْخِنَا الْفاضلِ الأستاذِ خالد بن محمد السبهان- حفظه الله- بِمُنَاسَبَةِ تقاعدهِ مِن سلكِ التربيةِ والتعليمِ.
خَالِدَ السَّبْهَانِ، خُذْ مِنِّي سَلَامَا
جَاوَزَ الْآفَاقَ، بَلْ جَازَ الْغَمَامَا
فَاضَ مِنِّي الشَّوْقُ يَا حُلْوَ السَّجَايَا
صَارَ فِي حُبِّكَ قَلْبِي مُسْتَهَامَا
قَدْ لَمَسْتُ الطِّيبَ مِنْ أخْلَاقِكُمْ
وَعَبِيرُ الْوُدِّ قَدْ فَاحَ خُزَامَى
وَرَأيْتُ الصِّدْقَ فِي أفْعَالِكُمْ
وَبِأقْوَالٍ غَدَتْ دُرًّا تَسَامَى
إنَّ شَوْقِي جَارِفٌ، قَلْبِي دَلِيلِي
وَبِكُمْ أحْبَبْتُ دَمَّامًا دَوَامَا
هِيَ ذِي الدَّمَّامُ تَزْهُو أنَّكُمْ
( خَالِدُ) الشَّيْخُ، وَمِصْوَانٌ ذِمَامَا
ناصر بن فضل الثنيان
الثلاثاء 30 ربيع الآخِر 1437هـ
كتبتُ هذه الأبيات في تكريمِ شَيْخِنَا الْفاضلِ الأستاذِ خالد بن محمد السبهان- حفظه الله- بِمُنَاسَبَةِ تقاعدهِ مِن سلكِ التربيةِ والتعليمِ.
خَالِدَ السَّبْهَانِ، خُذْ مِنِّي سَلَامَا
جَاوَزَ الْآفَاقَ، بَلْ جَازَ الْغَمَامَا
فَاضَ مِنِّي الشَّوْقُ يَا حُلْوَ السَّجَايَا
صَارَ فِي حُبِّكَ قَلْبِي مُسْتَهَامَا
قَدْ لَمَسْتُ الطِّيبَ مِنْ أخْلَاقِكُمْ
وَعَبِيرُ الْوُدِّ قَدْ فَاحَ خُزَامَى
وَرَأيْتُ الصِّدْقَ فِي أفْعَالِكُمْ
وَبِأقْوَالٍ غَدَتْ دُرًّا تَسَامَى
إنَّ شَوْقِي جَارِفٌ، قَلْبِي دَلِيلِي
وَبِكُمْ أحْبَبْتُ دَمَّامًا دَوَامَا
هِيَ ذِي الدَّمَّامُ تَزْهُو أنَّكُمْ
( خَالِدُ) الشَّيْخُ، وَمِصْوَانٌ ذِمَامَا
ناصر بن فضل الثنيان
الثلاثاء 30 ربيع الآخِر 1437هـ