ناصر الثنيان
01-26-2016, 08:02 PM
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الثلاثاء 16 ربيع الآخِر 1437هـ
الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى أشْرَفِ الْأنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ، نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ، أمَّا بَعْدُ.
صَبَاحَ هَذَا الْيَوْمِ الْجَمِيلِ رُزِقَ أخِي الْغَالِي
حَمْدُ بْنُ مُحَمَّدِ السُّبَيْعِي
بِمَوْلُودَةٍ جَمِيلَةٍ اتَّفَقَ وَحَرَمُهُ الْمَصُونُ عَلَى تَسْمِيَتِهَا
مَرْيَمُ؛
تَيَمُّنًا بِاسْمِ جَدَّتِهَا الْغَالِيَةِ- حَفَِظَهَا اللهُ-،
بُورِكَ لَهُ فِي الْمَوْهُوبِ، وَشَكَرَ الْوَاهِبَ، وَرُزِقَ بِرَّهُ،
أسْألُ اللهَ- عَزَّ وَجَلَّ- أنْ يَجْعَلَهَا مِنْ مَوَالِيدِ السَّعَادَةِ وَالصَّلَاحِ،
وَمِنْ حَفَظَةِ كِتَابِ اللهِ الْعَامِلَاتِ بِمَا فِيهِ، وَأنْ يَجْعَلَهَا بَارَّةً بِوَالِدَيْهَا،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى سَلَامَةِ الْمَوْلُودَةِ وَأمِّهَا.
الثلاثاء 16 ربيع الآخِر 1437هـ
الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى أشْرَفِ الْأنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ، نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ، أمَّا بَعْدُ.
صَبَاحَ هَذَا الْيَوْمِ الْجَمِيلِ رُزِقَ أخِي الْغَالِي
حَمْدُ بْنُ مُحَمَّدِ السُّبَيْعِي
بِمَوْلُودَةٍ جَمِيلَةٍ اتَّفَقَ وَحَرَمُهُ الْمَصُونُ عَلَى تَسْمِيَتِهَا
مَرْيَمُ؛
تَيَمُّنًا بِاسْمِ جَدَّتِهَا الْغَالِيَةِ- حَفَِظَهَا اللهُ-،
بُورِكَ لَهُ فِي الْمَوْهُوبِ، وَشَكَرَ الْوَاهِبَ، وَرُزِقَ بِرَّهُ،
أسْألُ اللهَ- عَزَّ وَجَلَّ- أنْ يَجْعَلَهَا مِنْ مَوَالِيدِ السَّعَادَةِ وَالصَّلَاحِ،
وَمِنْ حَفَظَةِ كِتَابِ اللهِ الْعَامِلَاتِ بِمَا فِيهِ، وَأنْ يَجْعَلَهَا بَارَّةً بِوَالِدَيْهَا،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى سَلَامَةِ الْمَوْلُودَةِ وَأمِّهَا.