ناصر الثنيان
10-30-2015, 11:17 PM
قصيدة مُهداة إلى أستاذي الغالي
ناصر بن مهنا العساف حفظه الله
( قُمْ لِلْمُعلِّمِ وَفِّهِ التَّبْجِيلا )
رَأسَ الْمُعَلِّمِ قَبِّلَنْ تَقْبِيلا
أسْتَاذَنَا، عَلَّمْتَنَا وَهَدَيْتَنَا
دَرْبَ الرَّشَادِ، وَجَلَّ ذَاكَ سَبِيلا
عَلَّمْتَنا أنَّ الْمَحَبَّةَ جَنَّةٌ
تُحْيِي الْفُؤَادَ صَبِيحَةً وَأصِيلا
علَّمتنَا فَنَّ القراءةِ زَاكِيًا
نُثْرِي النُّفُوسَ وَنقرأ التَّنْزِيلا
وَزَرَعْتَ كُلَّ خليقةٍ مَحْمُودَةٍ
تَرْنُو إلَى طُهْرِ الفؤادِ طَوِيلا
أستاذُ ناصرُ، يَا رَعَاكَ اللهُ، قدْ
أحسنْتَ صُنْعًا، قَدْ رَوَيْتَ غَلِيلا
يَكْلاكَ رَبُّ الْعَرْشِ يَا أستاذَنا
يَا مَنْ تَحُوزُ الْحُبَّ وَالتَّفْضِيلا
تلميذُكَ ناصر بن فضل الثنيان
الثلاثاء 14 المحرَّم 1437هـ
الموافق 27 أكتوبر 2015م
ناصر بن مهنا العساف حفظه الله
( قُمْ لِلْمُعلِّمِ وَفِّهِ التَّبْجِيلا )
رَأسَ الْمُعَلِّمِ قَبِّلَنْ تَقْبِيلا
أسْتَاذَنَا، عَلَّمْتَنَا وَهَدَيْتَنَا
دَرْبَ الرَّشَادِ، وَجَلَّ ذَاكَ سَبِيلا
عَلَّمْتَنا أنَّ الْمَحَبَّةَ جَنَّةٌ
تُحْيِي الْفُؤَادَ صَبِيحَةً وَأصِيلا
علَّمتنَا فَنَّ القراءةِ زَاكِيًا
نُثْرِي النُّفُوسَ وَنقرأ التَّنْزِيلا
وَزَرَعْتَ كُلَّ خليقةٍ مَحْمُودَةٍ
تَرْنُو إلَى طُهْرِ الفؤادِ طَوِيلا
أستاذُ ناصرُ، يَا رَعَاكَ اللهُ، قدْ
أحسنْتَ صُنْعًا، قَدْ رَوَيْتَ غَلِيلا
يَكْلاكَ رَبُّ الْعَرْشِ يَا أستاذَنا
يَا مَنْ تَحُوزُ الْحُبَّ وَالتَّفْضِيلا
تلميذُكَ ناصر بن فضل الثنيان
الثلاثاء 14 المحرَّم 1437هـ
الموافق 27 أكتوبر 2015م