المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لآننكر..~


شقاوهـ
07-17-2012, 01:01 AM
http://im26.gulfup.com/2012-07-17/13424753869310.png

لآ ننكُر ,
يوماً أننَاْ كَرههناُ آلحَيإة !
ولآ ننكْر ضَعْفناَ مِن بعضِ إلمَوآقِفْ !
وَ لككنْ بدآخلناٌ روَح تُلونْ لِنا ,
[ آ ل ح ي آ ة ] !
تَمْنحُناَ آلقُوة كُلمإ تذكرنا قَولَ آلرسول صَلى آلله عليهِ وَ سلمْ :
[ إن آلله إذا أحبّ عبداً آبتلآه ] !

الحق عندي
11-09-2012, 08:19 PM
شقاوة طرحك في غاية الروعة الله يعطيك العافية ياًرب و يجعلة في ميزان حسناتككك
:001::001::001::195:

شوووق
11-09-2012, 09:47 PM
هل صحيح أن من أحبه الله ابتلاه، حيث أننا سمعنا هذه العبارات دائماً؟


نعم جاء في الحديث أن الله إذا أحب عبداً ابتلاه، والنبي-صلى
الله عليه وسلم- يقول: (أشد الناس بلاء الأنبياء, ثم الصالحون,
ثم الأمثل فالأمثل وهم أحباب الله، فالابتلاء يبتلى به الأحباب ليمحصهم,
ويرفع درجاتهم وليكونوا أسوة لغيرهم حتى يصبر غيرهم يتأسى بهم,
ولهذا قال النبي-صلى الله عليه وسلم-: (أشد الناس بلاء الأنبياء, ثم
الأمثل فالأمثل), وفي رواية: (الصالحون, ثم الأمثل فالأمثل يبتلى المرء
على قدر دينه)، فإن كان في دينه صلابة اشدد عليه في البلاء، ولهذا
ابتلى الله الأنبياء ببلايا عظيمة, منهم من قتل, ومنهم من أوذي, ومنهم
من اشتد به المرض وطال كأيوب, ونبينا أوذي أذاً كثيراً في مكة وفي
المدينة ومع هذا صبر- عليه الصلاة والسلام-, فالمقصود أن الأذى
يقع لأهل الإيمان والتقوى على حسب تقواهم وإيمانهم.
ابن باز رحمه الله ،،،

الله يجزيك كل خير على الطرح

شوووق
11-09-2012, 09:47 PM
هل صحيح أن من أحبه الله ابتلاه، حيث أننا سمعنا هذه العبارات دائماً؟


نعم جاء في الحديث أن الله إذا أحب عبداً ابتلاه، والنبي-صلى
الله عليه وسلم- يقول: (أشد الناس بلاء الأنبياء, ثم الصالحون,
ثم الأمثل فالأمثل وهم أحباب الله، فالابتلاء يبتلى به الأحباب ليمحصهم,
ويرفع درجاتهم وليكونوا أسوة لغيرهم حتى يصبر غيرهم يتأسى بهم,
ولهذا قال النبي-صلى الله عليه وسلم-: (أشد الناس بلاء الأنبياء, ثم
الأمثل فالأمثل), وفي رواية: (الصالحون, ثم الأمثل فالأمثل يبتلى المرء
على قدر دينه)، فإن كان في دينه صلابة اشدد عليه في البلاء، ولهذا
ابتلى الله الأنبياء ببلايا عظيمة, منهم من قتل, ومنهم من أوذي, ومنهم
من اشتد به المرض وطال كأيوب, ونبينا أوذي أذاً كثيراً في مكة وفي
المدينة ومع هذا صبر- عليه الصلاة والسلام-, فالمقصود أن الأذى
يقع لأهل الإيمان والتقوى على حسب تقواهم وإيمانهم.
ابن باز رحمه الله ،،،

الله يجزيك كل خير على الطرح