عاشق المشي
07-02-2012, 01:55 AM
http://www.aloyun.com/vb/contents/newsm/4155.jpg
أمس 13:47
الأحساء أون لاين : أحمد العساف - العيون:
أبدى عددا من أهالي مدينة العيون تخوفهم من البيوت المهجورة والآيلة للسقوط التي تقع في العيون القديمة وتحيط بمنازلهم مطالبين البلدية بإزالتها قبل أن تقع على المارة وتحدث ما لا تحمد عقباه وناشد أهالي مدينة العيون بلدية العيون بإزالة هذه المنازل المهجورة التي تشكل أرقاً كبيراً لهم ويقترحون إما أن تقوم البلدية بإزالتها أو إجبار أصحابها على بيعها فبقاؤها على هذه الصورة سيحدث ما لا في الحسبان فالحل بحسب قولهم بسيط إما أن تزال هذه البيوت المهجورة أو تعرض للبيع
وأكد لـ "الأحساء أون لاين"المواطن إبراهيم الثنيان أن الأحياء القديمة مليئة بالبيوت الطينية المهجورة وآيلة للسقوط التي لا تكاد حارة من حواريها بل لا يكاد شارع من شوارعها إلا ويوجد فيه بيت طيني مهجور أو آيل للسقوط أو بيت ترك وهو في مرحلة البناء, مشيراً إلى أن ذلك يمثل خطرا كبيرا على سكان تلك الأحياء حيث أدخلت الرعب في قلوب سكانها والخوف على أطفالهم من مخاطرها فهي مخبأ واسع للحشرات والفئران والجرذان المزعجة التي طالما أنزعج السكان منها كما أنها ملجأ مناسب لتجمعات الشباب ضعاف النفوس في ممارسة بعض الجرائم المشبوهة ولا يستبعد بأن تكون مكانا أمناً لفعل بعض الجرائم و الحوادث الجنائية وأوضح أن القصص التي يرويها سكان تلك الأحياء تؤكد بقوة أن تلك البيوت الطينية المهجورة أصبحت وكرا للممارسات المشبوهة والسبب يرجع إلى اطمئنان أصحابها بغفلة الناس عنهم وبعيدا عن السلطة والرقابة الأمنية كما أنها مأوى رحيب للعمالة الوافدة المخالفة لأنظمة الإقامة الذين يتخذونها مخبأ ومسكناً لهم من غير حسيب ولا رقيب .
ويقول المواطن فهد السهلي : أن إدارة الدفاع المدني بمحافظة الأحساء ومركز العيون وبلديتها يعلمون خطورة هذه المنازل ويأتون دائما لإطفاء حرائقها التي دائما ما تحدث في هذه المنازل بسبب تراكم الأوساخ والمخلفات كما أن الحشائش الضارة وجذوع النخل التي بنيت بها أسقف بيوت الطين عامل أساسي وقوي في حدوث الحرائق وانتشارها فهي مثل الجمر تظل أنفاسها ساعات طويلة ولربما أيام معدودة وقبل سنوات حيث أشتعل منزل مهجور طيني بالعيون بالديرة القديمة وباشر رجال الإطفاء إخماد الحريق و بعد انصرافهم وفي اليوم الثاني ومع شروق الشمس فوجئنا بتصاعد الأبخرة والدخان من نفس الموقع مرة أخرى فالنار لم تنطفئ .
ويقول المواطن سعود الرديني : أن هذه المنازل الطينية لها خطر كبير على أطفالنا فهم لا يحلو لهم إللعب إلا في أسطح تلك المنازل والتسلق على جدرانها والقفز بين صخورها وقد حدث ذات مرة أن سقط احد الأطفال بين ركام الحجارة في أحدى البيوت الطينية المهجورة وظل بدمائه يبكي طويلا إلى أن جئنا وأخرجناه من بين الركام وكما للأسرة دور في تلافي مثل هذه الحوادث فأنا أحمل البلدية الدور الكبير في مثل هذه الحوادث لان دورها غائب تماماً تجاه هذه المنازل المهجورة ولا أعلم لماذا لا تحاول البلدية إزالة هذه المنازل من داخل الأحياء السكنية أو على الأقل وضع شباك حديدي لمنع أطفالنا من الوصول لها والحاجة تستدعي من الضرورة بإزالتها فورا .
ويقول محمد الحصحوص الذي يشرع في بناء منزل جديد بوسط الحي القديم بأن البيوت الآيلة للسقوط والمهجورة تشكل قلقاً كبيراً بالنسبة للأهالي وبعض هذه البيوت المهجورة تحيط بمنزله وتجاوره من جميع الجهات وتحولت هذه المنازل إلى مأوى للقوارض ومكان لتجمع القطط بل وأكثر من ذلك على حد قوله فقد تحولت إلى مكان ومرمى للأوساخ والقاذورات حيث يقوم البعض بذلك بالرغم من الحديث والكلام معهم بأن هذا العمل يضر بجميع سكان الحي إلا أنه لا مجيب لذلك ويذكر بأنه إضافة إلى معاناة أهل الديرة من هذه البيوت المهجورة فإن ضيق الحي وتداخل المنازل مع بعضها البعض أدى إلى عدم إمكانية دخول السيارات إلى الحي من بعضها فعند حدوث أي طارئ لا قدر الله سيصعب السيطرة عليه أو عند نقل مستلزمات البيت وغيرها من الخدمات فهناك صعوبة في ذلك ويضيف الحصحوص بأنه راجع بلدية العيون منذ ستة أشهر من أجل هذا الموضوع وطالب منهم الكشف ميدانياً على المكان لمعاينة الموقع وبالفعل قاموا بذلك ووعدوه بحل المشكلة إلا أنه ومنذ ذلك التاريخ لم يتغير أي شيء على أرض الواقع فالبيوت الآيلة والمهجورة ما تزال على وضعها ولم يتغير أي شيء.
وفي تصريح صحفي سابق بين سعادة المهندس فهد بن محمد الجبير أمين محافظة الأحساء أن هناك لجنة مختصة بمتابعة مثل هذه المنازل التي تهدد سلامة المارة أو الجيران وبمجرد الإبلاغ عن أي مبنى منهار فإن اللجنة تقف عليه وتتحقق من تهديده للسلامة وبعد التحقق من الملكية يكلف صاحب المبنى بالإزالة أو تقوم البلدية بإزالة المبنى إذا كان الملك مجهولآ مضيفاً أن مشروع حصر وإزالة المباني الآيلة للسقوط والمهجورة أحد المشاريع المهمة نظرا للمساحات الكبيرة للمناطق القديمة لمدن الهفوف والمبرز والعيون التي شكلت النسيج العمراني التقليدي للمدن الثلاثة الذي يتكون من مبان طينية أو مبنية بالبلوك بناء عربي والأسقف المدعمة بالمرابيع الخشبية مع أزقة ضيقة ومتعرجة تشكل شبكة طرق غير منتظمة كما أن أجزاء كبيرة من تلك المناطق عبارة عن مبان خربة وغير مأهولة تجعل من مشروع الحصر والإزالة من الأهمية للأسباب التالية ضمان سلامة المستخدمين من ساكنين ومارة الدواعي الأمنية وسد الباب أمام أصحاب النفوس الضعيفة أمنيا وأخلاقيا تحسين المظهر الحضاري العام للمدينة وحول آلية العمل في المشروع ذكر المهندس الجبير أنه سيكون وفق آلية المسح الميداني الذي يعتمد تقسيم مناطق العمل جغرافيا وفق المصورات الجوية للمناطق المستهدفة إذ يقوم فريق المسح الميداني بالوقوف على الطبيعة ومعاينة جميع المباني في منطقة الهدف لتقييمها والبت فيما إذا كانت تقع ضمن المباني المستهدفة من عدمه ثم يقوم الفريق بعمل الرفع المساحي للعقار وتصويره فوتوغرافيا وملء استمارة المعاينة وإعطاء العقار رقما تسلسليا وبعد انتهاء الجولة الميدانية تفرغ المعلومات في قاعدة البيانات بالحاسب ليتم إصدار تقرير فني لكل حالة ثم تحرير إشعار للمالك إذا كان معروفا للجنة أو عن طريق العمدة كما أن الأنظمة تنص على إعطاء المالك فترة لا تزيد على شهرين فإذا لم يقم المالك بأعمال الإزالة خلال تلك الفترة تقوم البلدية بإزالة العقار مع إلزام المالك بدفع الغرامة المنصوص عليها مع دفع تكلفة الإزالة وأوضح المهندس الجبير أن البلدية تأخذ في الحسبان المباني ذات القيمة التاريخية والتراثية وتقوم بالتنسيق الكامل مع الهيئة العليا للسياحة في إمكانية إدراج المباني ضمن المعالم السياحية في المنطقة .
وصحيفة " الأحساء اون لاين " تطرح التساؤلات التالية :
1- أين دور الأمانة لمثل هذه المنازل القديمة ؟
2- أين دور الدفاع المدني خصوصا وان هذه البيوت كثرة الحرائق بها في الفترة الأخيرة ؟
3- هل مناظر هذه البيوت مصدر للتطوير أم التشويه ؟
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e162a313.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e164ba32.JPG
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e2438248.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e2452fe1.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e334f159.JPG
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e335724a.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e4108d16.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e41309c9.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e4e50de7.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e4e6e29d.JPG
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e5a1ee29.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e5a39fc0.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e6cb28df.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e6ccedf8.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
أمس 13:47
الأحساء أون لاين : أحمد العساف - العيون:
أبدى عددا من أهالي مدينة العيون تخوفهم من البيوت المهجورة والآيلة للسقوط التي تقع في العيون القديمة وتحيط بمنازلهم مطالبين البلدية بإزالتها قبل أن تقع على المارة وتحدث ما لا تحمد عقباه وناشد أهالي مدينة العيون بلدية العيون بإزالة هذه المنازل المهجورة التي تشكل أرقاً كبيراً لهم ويقترحون إما أن تقوم البلدية بإزالتها أو إجبار أصحابها على بيعها فبقاؤها على هذه الصورة سيحدث ما لا في الحسبان فالحل بحسب قولهم بسيط إما أن تزال هذه البيوت المهجورة أو تعرض للبيع
وأكد لـ "الأحساء أون لاين"المواطن إبراهيم الثنيان أن الأحياء القديمة مليئة بالبيوت الطينية المهجورة وآيلة للسقوط التي لا تكاد حارة من حواريها بل لا يكاد شارع من شوارعها إلا ويوجد فيه بيت طيني مهجور أو آيل للسقوط أو بيت ترك وهو في مرحلة البناء, مشيراً إلى أن ذلك يمثل خطرا كبيرا على سكان تلك الأحياء حيث أدخلت الرعب في قلوب سكانها والخوف على أطفالهم من مخاطرها فهي مخبأ واسع للحشرات والفئران والجرذان المزعجة التي طالما أنزعج السكان منها كما أنها ملجأ مناسب لتجمعات الشباب ضعاف النفوس في ممارسة بعض الجرائم المشبوهة ولا يستبعد بأن تكون مكانا أمناً لفعل بعض الجرائم و الحوادث الجنائية وأوضح أن القصص التي يرويها سكان تلك الأحياء تؤكد بقوة أن تلك البيوت الطينية المهجورة أصبحت وكرا للممارسات المشبوهة والسبب يرجع إلى اطمئنان أصحابها بغفلة الناس عنهم وبعيدا عن السلطة والرقابة الأمنية كما أنها مأوى رحيب للعمالة الوافدة المخالفة لأنظمة الإقامة الذين يتخذونها مخبأ ومسكناً لهم من غير حسيب ولا رقيب .
ويقول المواطن فهد السهلي : أن إدارة الدفاع المدني بمحافظة الأحساء ومركز العيون وبلديتها يعلمون خطورة هذه المنازل ويأتون دائما لإطفاء حرائقها التي دائما ما تحدث في هذه المنازل بسبب تراكم الأوساخ والمخلفات كما أن الحشائش الضارة وجذوع النخل التي بنيت بها أسقف بيوت الطين عامل أساسي وقوي في حدوث الحرائق وانتشارها فهي مثل الجمر تظل أنفاسها ساعات طويلة ولربما أيام معدودة وقبل سنوات حيث أشتعل منزل مهجور طيني بالعيون بالديرة القديمة وباشر رجال الإطفاء إخماد الحريق و بعد انصرافهم وفي اليوم الثاني ومع شروق الشمس فوجئنا بتصاعد الأبخرة والدخان من نفس الموقع مرة أخرى فالنار لم تنطفئ .
ويقول المواطن سعود الرديني : أن هذه المنازل الطينية لها خطر كبير على أطفالنا فهم لا يحلو لهم إللعب إلا في أسطح تلك المنازل والتسلق على جدرانها والقفز بين صخورها وقد حدث ذات مرة أن سقط احد الأطفال بين ركام الحجارة في أحدى البيوت الطينية المهجورة وظل بدمائه يبكي طويلا إلى أن جئنا وأخرجناه من بين الركام وكما للأسرة دور في تلافي مثل هذه الحوادث فأنا أحمل البلدية الدور الكبير في مثل هذه الحوادث لان دورها غائب تماماً تجاه هذه المنازل المهجورة ولا أعلم لماذا لا تحاول البلدية إزالة هذه المنازل من داخل الأحياء السكنية أو على الأقل وضع شباك حديدي لمنع أطفالنا من الوصول لها والحاجة تستدعي من الضرورة بإزالتها فورا .
ويقول محمد الحصحوص الذي يشرع في بناء منزل جديد بوسط الحي القديم بأن البيوت الآيلة للسقوط والمهجورة تشكل قلقاً كبيراً بالنسبة للأهالي وبعض هذه البيوت المهجورة تحيط بمنزله وتجاوره من جميع الجهات وتحولت هذه المنازل إلى مأوى للقوارض ومكان لتجمع القطط بل وأكثر من ذلك على حد قوله فقد تحولت إلى مكان ومرمى للأوساخ والقاذورات حيث يقوم البعض بذلك بالرغم من الحديث والكلام معهم بأن هذا العمل يضر بجميع سكان الحي إلا أنه لا مجيب لذلك ويذكر بأنه إضافة إلى معاناة أهل الديرة من هذه البيوت المهجورة فإن ضيق الحي وتداخل المنازل مع بعضها البعض أدى إلى عدم إمكانية دخول السيارات إلى الحي من بعضها فعند حدوث أي طارئ لا قدر الله سيصعب السيطرة عليه أو عند نقل مستلزمات البيت وغيرها من الخدمات فهناك صعوبة في ذلك ويضيف الحصحوص بأنه راجع بلدية العيون منذ ستة أشهر من أجل هذا الموضوع وطالب منهم الكشف ميدانياً على المكان لمعاينة الموقع وبالفعل قاموا بذلك ووعدوه بحل المشكلة إلا أنه ومنذ ذلك التاريخ لم يتغير أي شيء على أرض الواقع فالبيوت الآيلة والمهجورة ما تزال على وضعها ولم يتغير أي شيء.
وفي تصريح صحفي سابق بين سعادة المهندس فهد بن محمد الجبير أمين محافظة الأحساء أن هناك لجنة مختصة بمتابعة مثل هذه المنازل التي تهدد سلامة المارة أو الجيران وبمجرد الإبلاغ عن أي مبنى منهار فإن اللجنة تقف عليه وتتحقق من تهديده للسلامة وبعد التحقق من الملكية يكلف صاحب المبنى بالإزالة أو تقوم البلدية بإزالة المبنى إذا كان الملك مجهولآ مضيفاً أن مشروع حصر وإزالة المباني الآيلة للسقوط والمهجورة أحد المشاريع المهمة نظرا للمساحات الكبيرة للمناطق القديمة لمدن الهفوف والمبرز والعيون التي شكلت النسيج العمراني التقليدي للمدن الثلاثة الذي يتكون من مبان طينية أو مبنية بالبلوك بناء عربي والأسقف المدعمة بالمرابيع الخشبية مع أزقة ضيقة ومتعرجة تشكل شبكة طرق غير منتظمة كما أن أجزاء كبيرة من تلك المناطق عبارة عن مبان خربة وغير مأهولة تجعل من مشروع الحصر والإزالة من الأهمية للأسباب التالية ضمان سلامة المستخدمين من ساكنين ومارة الدواعي الأمنية وسد الباب أمام أصحاب النفوس الضعيفة أمنيا وأخلاقيا تحسين المظهر الحضاري العام للمدينة وحول آلية العمل في المشروع ذكر المهندس الجبير أنه سيكون وفق آلية المسح الميداني الذي يعتمد تقسيم مناطق العمل جغرافيا وفق المصورات الجوية للمناطق المستهدفة إذ يقوم فريق المسح الميداني بالوقوف على الطبيعة ومعاينة جميع المباني في منطقة الهدف لتقييمها والبت فيما إذا كانت تقع ضمن المباني المستهدفة من عدمه ثم يقوم الفريق بعمل الرفع المساحي للعقار وتصويره فوتوغرافيا وملء استمارة المعاينة وإعطاء العقار رقما تسلسليا وبعد انتهاء الجولة الميدانية تفرغ المعلومات في قاعدة البيانات بالحاسب ليتم إصدار تقرير فني لكل حالة ثم تحرير إشعار للمالك إذا كان معروفا للجنة أو عن طريق العمدة كما أن الأنظمة تنص على إعطاء المالك فترة لا تزيد على شهرين فإذا لم يقم المالك بأعمال الإزالة خلال تلك الفترة تقوم البلدية بإزالة العقار مع إلزام المالك بدفع الغرامة المنصوص عليها مع دفع تكلفة الإزالة وأوضح المهندس الجبير أن البلدية تأخذ في الحسبان المباني ذات القيمة التاريخية والتراثية وتقوم بالتنسيق الكامل مع الهيئة العليا للسياحة في إمكانية إدراج المباني ضمن المعالم السياحية في المنطقة .
وصحيفة " الأحساء اون لاين " تطرح التساؤلات التالية :
1- أين دور الأمانة لمثل هذه المنازل القديمة ؟
2- أين دور الدفاع المدني خصوصا وان هذه البيوت كثرة الحرائق بها في الفترة الأخيرة ؟
3- هل مناظر هذه البيوت مصدر للتطوير أم التشويه ؟
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e162a313.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e164ba32.JPG
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e2438248.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e2452fe1.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e334f159.JPG
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e335724a.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e4108d16.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e41309c9.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e4e50de7.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e4e6e29d.JPG
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e5a1ee29.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e5a39fc0.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e6cb28df.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
http://alahsaonline.com/contents/myuppic/04ff02e6ccedf8.JPG
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل