بوعذاب
05-09-2012, 09:32 AM
أصبح تصفح الإنترنت أثناء أوقات الدوام الرسمي جزءاً لا يتجزأ من وقت العمل في معظم المؤسسات الحكومية والخاصة في جميع أنحاء العالم. ونظراً لكون هذه الممارسة أصبحت ظاهرة فقد بدأ العالم إعداد الدراسات حولها لمعرفة أسبابها وحدوثها وإيجاد الحلول الناجعة لها.
وقد أجري حول ظاهرة تصفح الإنترنت أثناء أوقات الدوام الرسمي العديد من الدراسات في أماكن مختلفة من العالم، ففي دراسة حديثة أجريت في جامعة ملبورن باستراليا حول هذا الموضوع، توصل الباحثون إلى أن إعطاء الموظفين فرصة لتصفح الإنترنت يسهم في زيادة إنتاجيتهم في العمل بنسبة تزيد 9 % عن زملائهم الذين لم يتح لهم تصفح الإنترنت، وحسب الدراسة فإن تصفح الإنترنت يعطي الموظفين طاقة جديدة للعودة إلى أجواء العمل بنشاط أكبر وتركيز أكثر. وعلى العكس من ذلك فإن المؤسسات والشركات التي منعت موظفيها من تصفح الإنترنت أثناء العمل، عانت من نتائج سلبية انعكست على بيئة العمل داخل المؤسسة أو الشركة.
ويقول عضو من أعضاء مجلس الشورى: أعتقد أن تصفح الإنترنت أثناء أوقات الدوام الرسمي أصبح ظاهرة وممارسة يومية لا يمكن إيقافها. ولذا فإنه لابد من إيجاد الإطار النظامي الذي يحكم هذه الممارسة، فمثلاً يخصص وقت معين ومحدد بشروط وضوابط لتصفح الإنترنت أثناء وقت العمل، يعود بعدها الموظف لممارسة عمله اليومي وإنجاز ما هو مطلوب منه، لأن المنع التام من تصفح الإنترنت أثناء العمل قد لا يجدي مع الموظف، كما أن الإفراط في تصفح الإنترنت أثناء وقت الدوام سوف يكون له أثر سلبي على إنتاجية الموظف، وبهذا تكون مؤسسات العمل قد أخذت بمبدأ لا ضرر ولا ضرار مراعاةً لموظفيها لأجل الحفاظ على مستوى معين من الإنتاجية وإيجاد بيئة عمل مناسبة للجميع. أنتهى حديثه
وشخصباً أنجز العمل الموكل ألي أو لا يكون هناك عمل بوقت معين أتصفح النت مع علم رئيسي بذلك .
وقد أجري حول ظاهرة تصفح الإنترنت أثناء أوقات الدوام الرسمي العديد من الدراسات في أماكن مختلفة من العالم، ففي دراسة حديثة أجريت في جامعة ملبورن باستراليا حول هذا الموضوع، توصل الباحثون إلى أن إعطاء الموظفين فرصة لتصفح الإنترنت يسهم في زيادة إنتاجيتهم في العمل بنسبة تزيد 9 % عن زملائهم الذين لم يتح لهم تصفح الإنترنت، وحسب الدراسة فإن تصفح الإنترنت يعطي الموظفين طاقة جديدة للعودة إلى أجواء العمل بنشاط أكبر وتركيز أكثر. وعلى العكس من ذلك فإن المؤسسات والشركات التي منعت موظفيها من تصفح الإنترنت أثناء العمل، عانت من نتائج سلبية انعكست على بيئة العمل داخل المؤسسة أو الشركة.
ويقول عضو من أعضاء مجلس الشورى: أعتقد أن تصفح الإنترنت أثناء أوقات الدوام الرسمي أصبح ظاهرة وممارسة يومية لا يمكن إيقافها. ولذا فإنه لابد من إيجاد الإطار النظامي الذي يحكم هذه الممارسة، فمثلاً يخصص وقت معين ومحدد بشروط وضوابط لتصفح الإنترنت أثناء وقت العمل، يعود بعدها الموظف لممارسة عمله اليومي وإنجاز ما هو مطلوب منه، لأن المنع التام من تصفح الإنترنت أثناء العمل قد لا يجدي مع الموظف، كما أن الإفراط في تصفح الإنترنت أثناء وقت الدوام سوف يكون له أثر سلبي على إنتاجية الموظف، وبهذا تكون مؤسسات العمل قد أخذت بمبدأ لا ضرر ولا ضرار مراعاةً لموظفيها لأجل الحفاظ على مستوى معين من الإنتاجية وإيجاد بيئة عمل مناسبة للجميع. أنتهى حديثه
وشخصباً أنجز العمل الموكل ألي أو لا يكون هناك عمل بوقت معين أتصفح النت مع علم رئيسي بذلك .