مشاهدة النسخة كاملة : جمڷـہ ڷۈ تّقۈڷوهآ بعد آڷږڪّۈع يتّسآبق آڷيڪّم ثڷآثين مڷڪّ !
ع ـــاْزفـــــة
05-02-2012, 11:50 PM
آآلسلآم وعليكم ورحمةآلله وبركآته
جمله لو تقولها بعد الركوع يتسابق اليك ثلآثين ملكاً
عندما تركع وتعتدل
تقول كالعاده او الاغلبيه
(سمع الله لمن حمدهـ )
وفي بعضنآ يضيف: (حمدآ كثيرآ طيباً مبآركاً فيه)
تعالو نطولها شوي ونخلي الثلآثين ملك يجرون كُل واحد منهم يبي يكتبهآ لك
خلونآ نقوول:
{ربنا ولك الحمد حمدآ كثيرآ طيباً مبآركاً فيه ملئ مابينهُمآ}
تخيل بس اللي يكون عند الملآئكة
بعد هذي الجمله وانت واقف بين يدي الله تُصلي,,
سمع النبي -صلّ الله عليه وسلم- رجل عند اعتدآله من الركوع يقول:
ربنا ولك الحمد حمدآ كثيرآ طيباً مبآركاً فيه ملئ السماوات
وملئ الارض وملئ مابينهٌما وملئ ماشئت من شئ بعد
فقال -صل الله عليه وسلم:
رأيت ثلآثين ملكً يجرون كل واحد منهم يريد كتابتها له قبل الآخر
رضيت بالله ربا وبالاسلآم ديناً وبمحمد صل الله عليه وسلم نبيا رسولآ
سبحان الله ، والحمدلله ،ولا اله الا الله والله اكبر
سبحآن الله وبحمده سبحان الله العظيم
فتوى سماحة الشيخ:- عبد العزيز بن باز رحمه الله يقول:
لم ترد قول الحمدلله
لكن لآ يضر قولها الحمدلله والشكر لله وحدهـ سبحآنه وتعالى ،
ولكن هو من باب عطف المعنى ، وإن الحمد معنآهـ الشكر والثناء
فالأفضل ان يقول:
ربنا ولك الحمد ,ويكفي
ولا يزيد الشكر
ويقول:
ربنا ولك الحمد حمدآ كثيرآ طيباً مبآركاً فيه ملئ السماوات
وملئ الارض وملئ مابينهٌما وملئ ماشئت من شئ بعد,,
وان زاد الشكر لآ يضر
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
لآ شك ان التقيد بالأذكآر الوارده هو الافضل،
فإذا رفع الانسان من الركوع فل يقٌل:"ربنا ولك الحمد"،
ولآ يزيد الشكر لعد ورودهآ،
الأفضل ان لاتقولها بعد الركوع في صلآتك
حتى تتم صلاتك بالوجه الاكمل والافضل
{تقبل الله صلاتكم وطاعاتكم}
أبو طلال
05-03-2012, 12:21 AM
حفظك الله
( فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين )
حزاك الله وعافاك ياعازفة
مملكة الاحساس
05-03-2012, 12:45 AM
جزك الله خير عزووووووووووووف
وربي يبارك فيك
وفي موازين حسناتك
آمين
ع ـــاْزفـــــة
05-03-2012, 01:15 AM
حفظك الله
( فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين )
حزاك الله وعافاك ياعازفة
أآآجمعين يآآرب
أآآمتنآني لك عن نور تشريفك ومرورك آآلعبق:118:
ع ـــاْزفـــــة
05-03-2012, 01:16 AM
جزك الله خير عزووووووووووووف
وربي يبارك فيك
وفي موازين حسناتك
آمين
أآآجمعين يآآرب
أآآمتنآني لك عن نور تشريفك ومرورك آآلعبق:118:
شوووق
06-10-2012, 04:24 PM
الحديث الوارد في ذلك رواه ابن ماجه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَهُمْ أَنَّ عَبْدًا مِنْ عِبَادِ اللَّهِ قَالَ : يَا رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلالِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ ، فَعَضَّلَتْ بِالْمَلَكَيْنِ فَلَمْ يَدْرِيَا كَيْفَ يَكْتُبَانِهَا ، فَصَعِدَا إِلَى السَّمَاءِ وَقَالا : يَا رَبَّنَا إِنَّ عَبْدَكَ قَدْ قَالَ مَقَالَةً لا نَدْرِي كَيْفَ نَكْتُبُهَا . قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ - وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَا قَالَ عَبْدُهُ - : مَاذَا قَالَ عَبْدِي ؟ قَالا : يَا رَبِّ إِنَّهُ قَالَ : يَا رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ . فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمَا : اكْتُبَاهَا كَمَا قَالَ عَبْدِي حَتَّى يَلْقَانِي فَأَجْزِيَهُ بِهَا
وهو حديث ضعيف .
وروى البخاري من حديث عن رفاعة بن رافع الزرقي قال : كنا يوما نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم فلما رفع رأسه من الركعة قال : سمع الله لمن حمده . قال رجل وراءه : ربنا ولك الحمد حمدا طيبا مباركا فيه . فلما انصرف قال : مَن المتكلم ؟ قال : أنا . قال : رأيت بضعة وثلاثين ملكا يبتدرونها أيهم يكتبها أول .
ورواه مسلم من حديث أنس رضي الله عنه .
وروى مسلم من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال : بينما نحن نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال رجل مِن القوم : الله أكبر كبيرا ، والحمد لله كثيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من القائل كلمة كذا وكذا ؟ قال رجل مِن القوم : أنا يا رسول الله . قال : عَجِبْتُ لها ! فُتِحَت لها أبواب السماء . قال ابن عمر : فما تركتهن منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذلك .
وروى الإمام أحمد من حديث أنس رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة فقال : الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه . فلما قضى النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة قال : أيكم القائل كلمة كذا وكذا ؟ قال : فأرَمَّ القوم . قال : فأعادها ثلاث مرات ، فقال رجل : أنا قلتها ، وما أردتُ بها إلاَّ الخير . قال : فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لقد ابتدرها اثنا عشر مَلَكا ، فما دَرَوا كيف يكتبونها حتى سألوا ربهم عز وجل ، فقال : اكتبوها كما قال عبدي . رواه الإمام أحمد .
وقال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين .
وعند النسائي وابن ماجه من حديث وائل بن حُجر رضي الله عنه قال : صَلَّيتُ مع النبي صلى الله عليه وسلم فقال رجل : الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه . فلما صلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : من ذا الذي قال هذا ؟ قال الرجل : أنا ، وما أردت إلاَّ الخير ، فقال : لقد فُتِحَتْ لها أبواب السماء .
وعند الترمذي وأبي داود والنسائي من حديث رفاعة بن رافع رضي الله عنه قال : صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فعطست ، فقلت : الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى . فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم انصرف فقال : مَن المتكَلِّم في الصلاة ؟ فلم يُكَلِّمه أحد ، ثم قالها الثاني: من المتكلم في الصلاة ؟ فقال رفاعة بن رافع بن عفراء : أنا يا رسول الله . قال : كيف قلت ؟ قال : قلت : الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده لقد ابتدرها بضعة وثلاثون ملكا أيهم يَصعد بها .
وقال الألباني : حسن
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد
/////////////////
صح عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضيلة هذا الذكر بعد الاعتدال من الركوع حديث عظيم ، وهو ما جاء عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِىِّ قَالَ :
( كُنَّا يَوْمًا نُصَلِّي وَرَاءَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم ، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ قَالَ : سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ . قَالَ رَجُلٌ وَرَاءَهُ : رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ ، حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ . فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ : مَنِ الْمُتَكَلِّمُ ؟ قَالَ : أَنَا . قَالَ : رَأَيْتُ بِضْعَةً وَثَلاَثِينَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا ، أَيُّهُمْ يَكْتُبُهَا أَوَّلُُ )
رواه البخاري (799) .
قال الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله :
" قوله : ( أول ) روي على وجهين : بضم اللام وفتحها . فالضم على أنه صفة لأي .
و ( البِضع ) : ما بين الثلاث إلى التسع ، في الأشهر ، وقال أبو عبيدة : ما بين الثلاث إلى الخمس . وقيل غير ذلك ...
وقد دل الحديث على فضل هذا الذكر في الصلاة ، وأن المأموم يشرع له الزيادة على التحميد بالثناء على الله عز وجل ، كما هو قول الشافعي وأحمد - في رواية - .
وأن مثل هذا الذكر حسنٌ في الاعتدال من الركوع في الصلوات المفروضات ؛ لأن الصحابة رضي الله عنهم إنما كانوا يصلون وراء النبي صلى الله عليه وسلم الصلوات المفروضة غالباً ، وإنما كانوا يصلون وراءه التطوع قليلا .
وفيه - أيضاً - : دليل على أن جهر المأموم أحيانا وراء الإمام بشيء من الذكر غير مكروه ، كما أن جهر الإمام أحياناً ببعض القراءة في صلاة النهار غير مكروه " انتهى.
" فتح الباري " لابن رجب (5/80-81)
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
" قوله : ( مباركا فيه ) زاد رفاعة بن يحيى : ( مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى )، فأما قوله : ( مباركا عليه ) فيحتمل أن يكون تأكيدا ، وهو الظاهر ، وقيل الأول بمعنى الزيادة والثاني بمعنى البقاء ...
وأما قوله : ( كما يحب ربنا ويرضى ) ففيه من حسن التفويض إلى الله تعالى ما هو الغاية في القصد .
والظاهر أن هؤلاء الملائكة غير الحفظة ، ويؤيده ما في الصحيحين عن أبي هريرة مرفوعا : (إن لله ملائكة يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر ) الحديث .
واستدل به على أن بعض الطاعات قد يكتبها غير الحفظة ، والحكمة في سؤاله صلى الله عليه وسلم له عمن قال ، أن يتعلم السامعون كلامه فيقولوا مثله . " انتهى.
" فتح الباري " (2/286-287))
ثانيا :
أما لفظ ( ربنا لك الحمد والشكر ) فلم يثبت في أي من روايات الحديث السابقة ، وإن كانت زيادتها من غير اعتيادها مع عدم نسبتها للشرع جائزة ، ولكن الأولى الاقتصار على الوارد .
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله السؤال الآتي :
" رجل عندما يرفع من الركوع يقول : ربنا ولك الحمد والشكر ، وهل كلمة الشكر صحيحة ؟ فأجاب :
لم تَرِد ، لكن لا يضر قولها : الحمد والشكر لله وحده سبحانه وتعالى ، ولكن هو من باب عطف المعنى ، وإن الحمد معناه الشكر والثناء ، فالأفضل أن يقول ربنا ولك الحمد ، ويكفي ولا يزيد والشكر ، ويقول : ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ، ملء السماوات والأرض ، وملء ما شئت من شيء بعد ، وإن زاد الشكر لا يضره ، ويعلم أنه غير مشروع " انتهى.
" مجموع فتاوى ابن باز " (29/286)
والله أعلم .
ربي يجزيك كل خير ويوفقك ..
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025