احمد السبيعي
04-15-2012, 11:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى (﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾)
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (من تعلق شيئآ وكل إليه)
أخرجه الحاكم .
وقال صلى الله عليه وسلم (من تعلق علاقة وكل إليها)
أخرجه أبن أبي شيبة في مصنفه .
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518767121.jpg
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518767592.jpg
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518767373.jpg
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518770554.jpg
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518770845.jpg
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518770786.jpg
أخواني وأخواتي المشاهدين الكرام
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}
رأيت من باب النصيحة لله ولعباده أن أبين ما في ذلك من خطر عظيم على الإسلام والمسلمين لما فيه من التعلق بغير الله تعالى ومخالفة أمره وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم فأقول مستعيناً بالله تعالى يجوز التداوي اتفاقاً وللمسلم أن يذهب إلى دكتور أمراضٍ باطنية أو جراحية أو عصبية أو نحو ذلك ليشخص له مرضه ويعالجه بما يناسبه من الأدوية المباحة شرعاً حسبما يعرفه في علم الطب لأن ذلك من باب الأخذ بالأسباب العادية المباحة ولا ينافي التوكل على الله سبحانه وتعالى.
كان أهل الجاهلية يصنعون من تعليق القلائد يظنون أنها تقيهم وتصرف البلاء عنهم
وذلك لا يصرفه إلا الله عز وجل وهو الشافي المعافي والمبتلي لاشريك له
فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عما كانوا يصنعون من ذلك في جاهليتهم .
(نـــــــصـــــــيــــــــحـــــــة)
أخواني وأخواتي
بأن لايقعوا بهذا الأمر حيث سألت أحد المشايخ
المعروفين وأفادني بما ذكرته لكم أعلاه .
قال تعالى (﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾)
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (من تعلق شيئآ وكل إليه)
أخرجه الحاكم .
وقال صلى الله عليه وسلم (من تعلق علاقة وكل إليها)
أخرجه أبن أبي شيبة في مصنفه .
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518767121.jpg
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518767592.jpg
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518767373.jpg
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518770554.jpg
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518770845.jpg
http://im27.gulfup.com/2012-04-15/1334518770786.jpg
أخواني وأخواتي المشاهدين الكرام
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}
رأيت من باب النصيحة لله ولعباده أن أبين ما في ذلك من خطر عظيم على الإسلام والمسلمين لما فيه من التعلق بغير الله تعالى ومخالفة أمره وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم فأقول مستعيناً بالله تعالى يجوز التداوي اتفاقاً وللمسلم أن يذهب إلى دكتور أمراضٍ باطنية أو جراحية أو عصبية أو نحو ذلك ليشخص له مرضه ويعالجه بما يناسبه من الأدوية المباحة شرعاً حسبما يعرفه في علم الطب لأن ذلك من باب الأخذ بالأسباب العادية المباحة ولا ينافي التوكل على الله سبحانه وتعالى.
كان أهل الجاهلية يصنعون من تعليق القلائد يظنون أنها تقيهم وتصرف البلاء عنهم
وذلك لا يصرفه إلا الله عز وجل وهو الشافي المعافي والمبتلي لاشريك له
فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عما كانوا يصنعون من ذلك في جاهليتهم .
(نـــــــصـــــــيــــــــحـــــــة)
أخواني وأخواتي
بأن لايقعوا بهذا الأمر حيث سألت أحد المشايخ
المعروفين وأفادني بما ذكرته لكم أعلاه .