المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سجل حضورك ...بآية...حديث...ذكر.


كلي نعومة
07-22-2011, 06:09 AM
السلام عليكم

ادخل بالموضوع سيده

اليوم طرى على بالي هالموضوع

كل واحد يسجل دخوله بآية من القرآن , او دعاء , او حديث , او ذكر

منها ناخذ اجر ونفيد ونستفيد

وانا راح ابدا

قال الرسول لى الله عليه وسلم (( تبسمك في وجه اخيك صدقة ))

وان شاء الله القى تفاعل بالموضوع

لسسعة شقآوة
07-22-2011, 07:16 AM
جزآك الله خير ع الموضوع ..

اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم

ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت,

أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك ورزقك

اللهم ألبسهما العافية حتى يهنئا بالمعيشة ,

واختم لهما بالمغفرة حتى لا تضرهما الذنوب ,

اللهم اكفيهما كل هول دون الجنة

حتى تُبَلِّغْهما إياها .. برحمتك يا ارحم الراحمين

اللهم لا تجعل لهما ذنبا إلا غفرته , ولا هما إلافرجته ,

ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا ولهما فيها صلاح إلا قضيتها ,

اللهم ولا تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك

اللهم و أقر أعينهما بما يتمنياه لنا في الدنيا

كَيـآاڼ
07-22-2011, 09:31 AM
تسلمين يآلغلآإ علـى طرحك الطيب آلله يجعله فـ ميزآن حسسنـآتك~

عن ابن عمر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال
(من راى مبتلى فقال:الحمدلله الذي عافني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا لم يصبه ذلك البلاء)
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

كلي نعومة
07-22-2011, 06:41 PM
قال تعالى ((وَ صَلِّي لِرَبِّكَ وَانْحَرْ))

ع ـــاْزفـــــة
07-26-2011, 01:36 AM
http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/29313/33690/425529.jpg (http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/29313/33690/425529.jpg)

كلي نعومة
07-27-2011, 10:42 PM
‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏
‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال يا رسول الله ‏ ‏من أحق الناس بحسن صحابتي قال أمك قال ثم من قال ثم أمك قال ثم من قال ثم أمك قال ثم من قال ثم أبوك ‏

دمع!
07-28-2011, 01:45 PM
كلي نعومه الله يجزـآك خير ع حرصك لنشر الخير واستغلآل صفحـآت النت بالذكر

لكن من المعروف أن الذكر الجماعي بدعة محدثة والدليل على ذلك ما ورد في الأثر عن عمرو بن سلمة .

عن عمرو بن سلمة : كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل الغداة ،
فإذا خرج مشينا معه إلى

المسجد ، فجاءنا أبو موسى الأشعري، فقال أَخَرَجَ إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟

قلنا : لا . فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعًا ،

فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته ، ولم أر - والحمد لله - إلا خيرًا.

قال : فما هو ؟

فقال : إن عشت فستراه.

قال : رأيت في المسجد قومًا حِلَقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل ، وفي أيديهم حَصَى ،

فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة ،

فيقول : هللوا مائة ، فيهللون مائة ،

ويقول : سبحوا مائة ، فيسبحون مائة .

قال : فماذا قلت لهم ؟

قال : ما قلت لهم شيئًا انتظار رأيك وانتظار أمرك .

قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ، وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟

ثم مضى ومضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم ، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟

قالوا : يا أبا عبد الرحمن ، حَصَى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح .

قال : فعدّوا سيئاتكم ، فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء .ويحكم يا أمة محمد، ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبل ، وآنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده، إنكم لعلى ملَّة أهدى من ملَّة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة.

قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ، ما أردنا إلا الخير .

قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه .

إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم.

وأيم الله ما أدري ، لعل أكثرهم منكم ، ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج.

{أخرجه الدارمي وصححه الألباني، انظر السلسلة الصحيحة 5-12}



من هذا الأثر يتبين لنا إنكار عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - لفعل الجماعة الذين جلسوا

يذكرون الله ذكرا جماعيا ، وسبب إنكاره واضح فقد احدث هؤلاء بدعة جديدة لم تكن على عهد

رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يفعلها الصحابة - رضوان الله عليهم - أبدا .


وهذه احدى الفتاوي لعدم جواز هذا العمل


السؤال:
-------

أريد فتوى مستعجلة - جزاكم الله خير – في هذا الأمر..

في إحدى المنتديات وضعت إحداهن هذه المشاركة "سجل حضورك اليومي بالصلاة على

سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أريد أن أعرف ما حكم ذلك.. هل هذا من الدين؟

فأنا أخشى أن يكون ذلك من البدع، وجزاكم الله خيرا.


الفتوى وهي تخص الشيخ محمد الفايز
------------------------
مثل هذا المطلب، وهو جمع عدد معين من الصلاة والسلام على

رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر حادث، لم يكن عليه عمل المتقدمين من الصحابة والتابعين

ومن بعدهم، ثم لا يظهر فيه فائدة أو ميزة معينة.

فإن قيل: إنَّ فيه حثاً للناس لفعل هذه السنة العظيمة، فيقال: بالإمكان حثهم ببيان فضل الصلاة على

رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا بهذه الطريقة.

وإني أخشى أن يكون وراء مثل هذه الأفعال بعض أصحاب البدع، كالصوفية ونحوهم،؛ فينبغي الحذر

من ذلك.

وبكل حال.. وبغض النظر عمَّن وراء ذلك؛ إلا أن هذا الطلب مرفوض لما ذكر.

أسأل الله أن يعمر قلبك بالإيمان، وحبّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن يرزقك العلم النافع

والعمل الصالح، وجميع فتياتنا المؤمنات.. آمين.
المفتي عبدالعزيز بن باز

هذا العمل مبتدع، كون الإنسان مع إخوان له يسبحون ويحمدون ويكبرون، بالحصى أو بغيره، ويتساعدون في هذا الأمر، هذا لا يجوز، أما إذا كان الواحد يسبح بينه وبين نفسه، كل واحد بنفسه، ويذكر الله بينه وبين نفسه، بأصابعه، أو بالحجارة، أو بالنوى فلا بأس، لكن بالأصابع أفضل.
أما كونهم يتحلقون ويجتمعون على هذا الأمر، هذا يسبح كذا، وهذا يقول كذا، أو كل واحد عليه قول معروف، إذا فرغ شرع الآخر، فهذا هو الذي أنكره ""عبد الله بن مسعود رضي الله عنه حين خرج على قوم في مسجد الكوفة وهم متحلقون يقول لهم أحدهم سبحوا مائة افعلوا كذا فيعدون الحصى فأنكر عليهم وقال إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد صلى الله عليه وسلم أو مفتتحو باب ضلالة؟ فأنكر عليهم ذلك فقالوا يا أبا عبد الرحمن ما أردنا إلا خيرا فقال رضي الله عنه كم من مريد للخير لم يصبه "والمقصود أن هذا الفعل من البدع التي أحدثها الناس، لكن إذا أحب أن يذكر الله بينه وبين نفسه في الصف، أي في الصف الأول، أو في الصف الثاني، حسب مجيئه إلى الصلاة أو في ركن من أركان المسجد، أو في أي محل في بيته فلا بأس أن يذكر الله بينه وبين ربه، يسبح، ويهلل، ويستغفر، ويدعو ربه، يعد بأصابعه أو لا يعد كل ذلك لا بأس به، وإن عد بالنوى أو غيره فلا حرج، لكن الأصابع أفضل.