مدرجهم
06-04-2011, 12:39 AM
http://95.129.8.7:8088/App_Layout/images/news/Home-30998.jpg
وجه الشيخ الدكتور عائض القرني رسائل وعظية وتوعوية ونصائحية للأمير نواف بن فيصل بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب ولعموم الرياضيين.
وتحدث عن الكثير من المشاكل والظواهر التي تحيط المجتمع الرياضي كالهجاء بين الكتّاب، والظهور في الفضائيات على أكتاف الآخرين، والتسجيلات الصوتية المحرمة وتصرفات النجوم كـ (قدوة) وتعلق الأطفال بهم، وهتافات الجماهير في المدرجات التي تسيء للمجتمع.
وبدورنا في (قووول أون لاين) ومن منطلق توسيع دائرة الفائدة نصافح قراءنا والزملاء جميعا بما تناوله الشيخ عائض القرني في برنامج (لقاء الجمعة) عبر قناة (روتانا) اليوم الجمعة 3/6/2011 (تحريرا وصوتا)، وفيه حث الأمير نواف بن فيصل على إدخال المعرفة والثقافة والندوات والشعر والتوعية في الرياضة بشكل قوي، منبهًا لخطر السباب والشتائم والألقاب بين الرياضيين وفي المدرجات.
وقال "رسالتي للأمير النبيل نواف بن فيصل الذي عرفته في حضره وسفره، صاحب صلاة وغيرة دينية ووطنية، ورسالتي له ولكل الرياضيين في هذا الجهاز الكبير ومن واجبنا كدعاة أن نتناصح ونتهادى".
وكان الشيخ عائض القرني يتحدث في حواره في برنامج (لقاء الجمعة) مع مقدم البرنامج الأستاذ عبدالله المديفر في قناة (روتانا خليجية)، مبينا بأنه "الأمير نواف بن فيصل لا يغيب عنه أننا نحمل رسالة ربانية ونحن في مهبط الوحي ومهد الرسالة وكمسلمين، والأكيد أن هذا الغرس لا يغيب عنه، ولكن تكرارها وإيحاءها للاعب والجميع واجب، ونحن سفراء للشريعة الإسلامية، ومندوبون للرسالة الإسلامية ولاعبنا يختلف عن الياباني والألماني والسويدي وغيرهم".
وطالب الأمير نواف بن فيصل بإدخال المعرفة والثقافة للرياضة في ظل هذا الزخم الكبير والمنتخبات والمنتديات، وبالتالي نهتم بالعقل كما هو الجسم.
وقال "نلاحظ أن هناك تمددا في الأجسام وضمورا في العقول".
ونوه بدور والده الأمير فيصل بن فهد (رحمه الله) مشيرا إلى ما كتبه في (الشرق الأوسط) عن الحراك الثقافي التوعوي في الرياضة إبان عهد الأمير فيصل بن فهد، وبالتالي "على الأمير نواف أن يجدد هذا العمل والحراك في الأندية بعد أن عانت من فترة ركود"، مبينا أنه وغيره من الوعاظ والمثقفين والدعاة سبق وزاروا عدة أندية وكان لهم حضور فاعل في الثقافة والوعظ.
(هجاء) الكتاب
ووجه الشيخ عائض رسالة أخرى للكتاب مستغربا ما أسماه (بالتهاجي)، مشددًا على أن من واجبهم التنوير والتثقيف، وطالب بـ (كتاب رياضي) كل 6 أشهر أو كل سنة، يطور لحقيبة رياضية توزع مع البعثات الرياضية حينما تسافر إلى مناسبات خارجية.
وأشار إلى أن من بين سبل التوعية ساعة حوار، ساعة تبادل أفكار، ساعة وعظ وساعة شعر في منتديات وندوات بالأندية.
واقترح على الأمير نواف تفعيل (مشروع القراءة) بما يؤكد تناغم الرياضة مع مشاريع الدولة على الكتاب والسنة، وأن لا تقتصر على (الترفيه)، مبديًا استعداده وعدد من المثقفين والوعاظ للمشاركة فيما يفيد عقول الشباب والرياضيين.
ماذا عن الإعلاميين؟
وبادر الأستاذ عبدالله المديفر بالإشارة إلى ما ذكر الزميلان خلف ملفي و تركي العجمة في برنامج (كورة) مساء أمس بأنهما ينتظران اللقاء والاستماع إلى ما يخص الإعلاميين أيضا، فقال الشيخ عائض "الأخ تركي والأخ خلف صديقان، جزاهما الله خيرا، وأقول إن الإعلام الرياضي أخذ منحى غير لائق، وعليه مسؤولية كبيرة، أنا أتابع ما يكتب وما يقال في الفضاء وللأسف يشوبه الاستعداء والشتائم والسب، بل يصل درجة (التخوين)، هذا يتهم آخر ويستعديه". وتساءل القرني "أين مبادئ الروح الرياضية التي ينادون بها؟ أليست الروح الرياضية أن تقبل الآخر وتحاوره وتقبل منه الأجمل؟"
وطالب الأمير نواف بن فيصل الاهتمام بهذا الجانب ومتابعة الإعلام بما يساعد على الحد من السب والشتم، وقال "أرجو أن يكون لدينا لياقة ولا نستعدي النفوس، يجب أن يكون لدينا مرونة وأن نزيل الشحن".
واستغرب "ممن يروج لنفسه بأنه الوحيد الذي يملك الحقيقة وكأن مفتاح الجنة بيده..!!"
وحول رأيه في القنوات الرياضية المتخصصة، قال "الذي أصاب الإعلام المكتوب، أصاب القنوات الفضائية، والتعصب للأسف يضر بها، ودعني أقول إن تشجع الهلال خير وإن تشجع النصر أو أي ناد كذلك لا فرق، لكن التعصب والألفاظ والألقاب والظهور على أكتاف الآخرين وتقسيم المجتمع، وكأننا أحزاب، لا، بل نحن أمة واحدة ولنا رسالة سامية.
واستغرب (الانصباب) في كل ما هو رياضي، مشددا على أهمية تطعيم الرياضية بالثقافة والتوعية وبرامج دينية، مشيرا إلى الاهتمام الشبابي بالرياضة ولا بد من استثمار الرياضة بما يغذي المجتمع، مع الترفيه مستشهدا بـ "أرسله معنا غدا يرتع ويلعب".
ظواهر المدرجات وسب النجوم
وفيما يخص المدرجات وملاحظاته عليها، قال الدكتور عائض القرني خلال برنامج (لقاء الجمعة) عبر (روتانا خليجية) "هناك ظواهر أنا ضدها، أطالب بسحب سوء الأدب والشتيمة من الجمهور".
واستشهد بمقطع فيديو لجمهور يهاجمون لاعبا مشهورا بالسب والشتم والاتهامات. وقال بحماس ودهشة "أين الضمير والأدب؟".
وحمل الرئاسة العامة لرعاية الشباب مسؤولية تثقيف الجمهور بدورات ورسائل عبر الكثير من وسائل التوعية بعبارات (يا أيها المشاهدون .. اتقوا الله في ألفاظكم)، (أنتم أبناء الفاتحين)، (مثلوا شعبنا خير تمثيل)، (ندعوكم للانضباط واحترام الآخرين)، إلخ ..من العبارات الإرشادية التنويرية التي من الممكن أن يقوم عليها دعاة.
وانتقل المديفر في حوار إلى ظاهرة خطيرة متسائلا عن (التسجيلات الصوتية التي يستثمرها البعض في إدانة آخرين وتبث عبر مختلف الوسائل)، وبدوره قال الشيخ عائض "هذا من التجسس المحرم، وهو من التلصص وعلى طريقة الموساد، لا ختل للناس ولا خيانة لهم، ولا يجوز إدانة شخص بتسجيل لا يعلم عنه، صديق لك أو زميل أو مسلم تخاتله وتسجل عليه لتدينه، هذا من نوع الاستخبارات وشبكات التجسس العالمية التي ليس لها مشاعر ولا آداب".
كيف يكون النجم (قدوة)؟
وحول النجوم ومسؤولياتهم، أكد أن عليهم مسؤولية كبيرة ويجب أن يكونوا قدوة ويتحلوا بمقومات القدوة، يجب أن يعوا تصرفاتهم جيدا، يؤدوا الصلاة، يتعاملوا بأخلاقيات ويكونوا صادقين في أقوالهم وأفعالهم، لا يسقطوا في الأفعال الدنيئة، ولا يكونوا قدوة سيئة، ولابد أن يحافظوا بقوة على أخلاقهم، فالأطفال يتعلقون بهم ويحفظون أسماءهم ويقلدونهم، ولو سألت كثيرين عن العشرة المبشرين بالجنة والصحابة تجد أنهم لا يحفظوا أسماءهم، بينما لو تسألهم عن (ويل ها ستون) ..ووقف برهة.. فصحح له المديفر (تقصد ويلهامسون)، فضحك وقال نعم (هذا السويدي ويل .. ها .. مسون) وأنا لا أعرفه، لكنني أعرف ولله الحمد بن تيمية وبن خلدون والعشرة المبشرين بالجنة، أما (ويلها ستون) فهو مؤلف في هيوستن.
وعموما نجومنا هم العشرة المبشرون بالجنة وبن خلدون ومالك بن أنس ومحمد بن عبدالوهاب وبن تيمية وغيرهم.
وفي الختام قال "أقول لأطفالنا وشبابنا افهموا هذه الأسماء من اللاعبين، لكن يجب أن تعرفوا العشرة المبشرين بالجنة ونجومنا من الصحابة وغيرهم.
http://www.youtube.com/watch?v=7MJdQVr1JdM&feature=player_embedded
وجه الشيخ الدكتور عائض القرني رسائل وعظية وتوعوية ونصائحية للأمير نواف بن فيصل بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب ولعموم الرياضيين.
وتحدث عن الكثير من المشاكل والظواهر التي تحيط المجتمع الرياضي كالهجاء بين الكتّاب، والظهور في الفضائيات على أكتاف الآخرين، والتسجيلات الصوتية المحرمة وتصرفات النجوم كـ (قدوة) وتعلق الأطفال بهم، وهتافات الجماهير في المدرجات التي تسيء للمجتمع.
وبدورنا في (قووول أون لاين) ومن منطلق توسيع دائرة الفائدة نصافح قراءنا والزملاء جميعا بما تناوله الشيخ عائض القرني في برنامج (لقاء الجمعة) عبر قناة (روتانا) اليوم الجمعة 3/6/2011 (تحريرا وصوتا)، وفيه حث الأمير نواف بن فيصل على إدخال المعرفة والثقافة والندوات والشعر والتوعية في الرياضة بشكل قوي، منبهًا لخطر السباب والشتائم والألقاب بين الرياضيين وفي المدرجات.
وقال "رسالتي للأمير النبيل نواف بن فيصل الذي عرفته في حضره وسفره، صاحب صلاة وغيرة دينية ووطنية، ورسالتي له ولكل الرياضيين في هذا الجهاز الكبير ومن واجبنا كدعاة أن نتناصح ونتهادى".
وكان الشيخ عائض القرني يتحدث في حواره في برنامج (لقاء الجمعة) مع مقدم البرنامج الأستاذ عبدالله المديفر في قناة (روتانا خليجية)، مبينا بأنه "الأمير نواف بن فيصل لا يغيب عنه أننا نحمل رسالة ربانية ونحن في مهبط الوحي ومهد الرسالة وكمسلمين، والأكيد أن هذا الغرس لا يغيب عنه، ولكن تكرارها وإيحاءها للاعب والجميع واجب، ونحن سفراء للشريعة الإسلامية، ومندوبون للرسالة الإسلامية ولاعبنا يختلف عن الياباني والألماني والسويدي وغيرهم".
وطالب الأمير نواف بن فيصل بإدخال المعرفة والثقافة للرياضة في ظل هذا الزخم الكبير والمنتخبات والمنتديات، وبالتالي نهتم بالعقل كما هو الجسم.
وقال "نلاحظ أن هناك تمددا في الأجسام وضمورا في العقول".
ونوه بدور والده الأمير فيصل بن فهد (رحمه الله) مشيرا إلى ما كتبه في (الشرق الأوسط) عن الحراك الثقافي التوعوي في الرياضة إبان عهد الأمير فيصل بن فهد، وبالتالي "على الأمير نواف أن يجدد هذا العمل والحراك في الأندية بعد أن عانت من فترة ركود"، مبينا أنه وغيره من الوعاظ والمثقفين والدعاة سبق وزاروا عدة أندية وكان لهم حضور فاعل في الثقافة والوعظ.
(هجاء) الكتاب
ووجه الشيخ عائض رسالة أخرى للكتاب مستغربا ما أسماه (بالتهاجي)، مشددًا على أن من واجبهم التنوير والتثقيف، وطالب بـ (كتاب رياضي) كل 6 أشهر أو كل سنة، يطور لحقيبة رياضية توزع مع البعثات الرياضية حينما تسافر إلى مناسبات خارجية.
وأشار إلى أن من بين سبل التوعية ساعة حوار، ساعة تبادل أفكار، ساعة وعظ وساعة شعر في منتديات وندوات بالأندية.
واقترح على الأمير نواف تفعيل (مشروع القراءة) بما يؤكد تناغم الرياضة مع مشاريع الدولة على الكتاب والسنة، وأن لا تقتصر على (الترفيه)، مبديًا استعداده وعدد من المثقفين والوعاظ للمشاركة فيما يفيد عقول الشباب والرياضيين.
ماذا عن الإعلاميين؟
وبادر الأستاذ عبدالله المديفر بالإشارة إلى ما ذكر الزميلان خلف ملفي و تركي العجمة في برنامج (كورة) مساء أمس بأنهما ينتظران اللقاء والاستماع إلى ما يخص الإعلاميين أيضا، فقال الشيخ عائض "الأخ تركي والأخ خلف صديقان، جزاهما الله خيرا، وأقول إن الإعلام الرياضي أخذ منحى غير لائق، وعليه مسؤولية كبيرة، أنا أتابع ما يكتب وما يقال في الفضاء وللأسف يشوبه الاستعداء والشتائم والسب، بل يصل درجة (التخوين)، هذا يتهم آخر ويستعديه". وتساءل القرني "أين مبادئ الروح الرياضية التي ينادون بها؟ أليست الروح الرياضية أن تقبل الآخر وتحاوره وتقبل منه الأجمل؟"
وطالب الأمير نواف بن فيصل الاهتمام بهذا الجانب ومتابعة الإعلام بما يساعد على الحد من السب والشتم، وقال "أرجو أن يكون لدينا لياقة ولا نستعدي النفوس، يجب أن يكون لدينا مرونة وأن نزيل الشحن".
واستغرب "ممن يروج لنفسه بأنه الوحيد الذي يملك الحقيقة وكأن مفتاح الجنة بيده..!!"
وحول رأيه في القنوات الرياضية المتخصصة، قال "الذي أصاب الإعلام المكتوب، أصاب القنوات الفضائية، والتعصب للأسف يضر بها، ودعني أقول إن تشجع الهلال خير وإن تشجع النصر أو أي ناد كذلك لا فرق، لكن التعصب والألفاظ والألقاب والظهور على أكتاف الآخرين وتقسيم المجتمع، وكأننا أحزاب، لا، بل نحن أمة واحدة ولنا رسالة سامية.
واستغرب (الانصباب) في كل ما هو رياضي، مشددا على أهمية تطعيم الرياضية بالثقافة والتوعية وبرامج دينية، مشيرا إلى الاهتمام الشبابي بالرياضة ولا بد من استثمار الرياضة بما يغذي المجتمع، مع الترفيه مستشهدا بـ "أرسله معنا غدا يرتع ويلعب".
ظواهر المدرجات وسب النجوم
وفيما يخص المدرجات وملاحظاته عليها، قال الدكتور عائض القرني خلال برنامج (لقاء الجمعة) عبر (روتانا خليجية) "هناك ظواهر أنا ضدها، أطالب بسحب سوء الأدب والشتيمة من الجمهور".
واستشهد بمقطع فيديو لجمهور يهاجمون لاعبا مشهورا بالسب والشتم والاتهامات. وقال بحماس ودهشة "أين الضمير والأدب؟".
وحمل الرئاسة العامة لرعاية الشباب مسؤولية تثقيف الجمهور بدورات ورسائل عبر الكثير من وسائل التوعية بعبارات (يا أيها المشاهدون .. اتقوا الله في ألفاظكم)، (أنتم أبناء الفاتحين)، (مثلوا شعبنا خير تمثيل)، (ندعوكم للانضباط واحترام الآخرين)، إلخ ..من العبارات الإرشادية التنويرية التي من الممكن أن يقوم عليها دعاة.
وانتقل المديفر في حوار إلى ظاهرة خطيرة متسائلا عن (التسجيلات الصوتية التي يستثمرها البعض في إدانة آخرين وتبث عبر مختلف الوسائل)، وبدوره قال الشيخ عائض "هذا من التجسس المحرم، وهو من التلصص وعلى طريقة الموساد، لا ختل للناس ولا خيانة لهم، ولا يجوز إدانة شخص بتسجيل لا يعلم عنه، صديق لك أو زميل أو مسلم تخاتله وتسجل عليه لتدينه، هذا من نوع الاستخبارات وشبكات التجسس العالمية التي ليس لها مشاعر ولا آداب".
كيف يكون النجم (قدوة)؟
وحول النجوم ومسؤولياتهم، أكد أن عليهم مسؤولية كبيرة ويجب أن يكونوا قدوة ويتحلوا بمقومات القدوة، يجب أن يعوا تصرفاتهم جيدا، يؤدوا الصلاة، يتعاملوا بأخلاقيات ويكونوا صادقين في أقوالهم وأفعالهم، لا يسقطوا في الأفعال الدنيئة، ولا يكونوا قدوة سيئة، ولابد أن يحافظوا بقوة على أخلاقهم، فالأطفال يتعلقون بهم ويحفظون أسماءهم ويقلدونهم، ولو سألت كثيرين عن العشرة المبشرين بالجنة والصحابة تجد أنهم لا يحفظوا أسماءهم، بينما لو تسألهم عن (ويل ها ستون) ..ووقف برهة.. فصحح له المديفر (تقصد ويلهامسون)، فضحك وقال نعم (هذا السويدي ويل .. ها .. مسون) وأنا لا أعرفه، لكنني أعرف ولله الحمد بن تيمية وبن خلدون والعشرة المبشرين بالجنة، أما (ويلها ستون) فهو مؤلف في هيوستن.
وعموما نجومنا هم العشرة المبشرون بالجنة وبن خلدون ومالك بن أنس ومحمد بن عبدالوهاب وبن تيمية وغيرهم.
وفي الختام قال "أقول لأطفالنا وشبابنا افهموا هذه الأسماء من اللاعبين، لكن يجب أن تعرفوا العشرة المبشرين بالجنة ونجومنا من الصحابة وغيرهم.
http://www.youtube.com/watch?v=7MJdQVr1JdM&feature=player_embedded