ركاز
03-05-2011, 06:47 PM
=((( ياللعجب من البشر )))===
--------------------------------------------------------------------------------
سؤال ؟ و مناقشة تدور حولنا ونريد معرفتها: لماذا لم نستدرك امورنا بهذا الزمن
بوقتنا الحاضر ((مابين الزمن القديم )) ؟؟ هل فكر احدا منا عن السبب والدليل على
ذلك لتكون الصورة واضحة لهذا الموضوع الذي امامكم وانتم تتمعنون بة بالقرأة
بعنوان (((((((((( ياللعجب من البشر )))))))))) ========
في الزمن القديم بوقت اجدادناهناك ظروف قاسية اتعبتهم وأهلكتهم من ناحية
المعيشة لتربية الآبناء وبعض الامور الآخرى: لآن اجدادنا بزمنهم شغلهم الشاغل
هو اطعام ابناؤهم وتربيتهم بذلك الزمن ولايوجد مستشفيات للعلاج ولا مدارس
للتعليم وأما بخصوص العلاج فهو الكي وغيرذلك من الآدوية الشعبية وأما المدارس
فهناك مايسمى المطوع للرجال : والمطوعة للنساء لتعليم القرأن ومنهج الدين واما الآن
نجد جميع المجتمعات بوقتنا الحاضر يعاتبون الحياة لآن البعض منهم يعاتبون من دون حق
بمشاكلهم ويقولون عن الدنيا هي السبب بمتاعبهم اليومية ويقولون ايضا ما اصعب الحياة
ولكن لويتمعنون جيدا عن الحياة ومعناها الحقيقي لما ذكروا ذلك انها هي الدنيا التي نعيش
فيها لآنها حياة جميلة : ولكن هذة عقولهم التي هيمنت عليهم وحينما نسمع بعض الآقاويل
في المجتمعات يقولون هذة الدنيا ومشاكلها وقسوتها علينا بسيطرتها : ولكن لو فكروا قليلا بعقل
متزن لما ذكروا ذلك ولكن اقول ان الدنيا بخير ونحمدالله تعالى المولى عز وجل على نعمتة
الفضيلة التي هيئها لنا نحن البشرية في هذة الدنيا وأما الظروف التي نمر بها في هذة الحياة
هي تخصنا جميعا ومكتوب علينا ولا مفرا لنا وكلنا جميعا ذائقينة في هذة الحياة ونستسلم بأمر
الواقع بمسيرة الحياة اولاسمح الله بأي مرض او ابتلاء في المال والآبناء او حتى بالتفكير بهموم
الدنياوأما بما يخص المرض فهو اجر وعافية من الله سبحانة وتعالى ونتمنى من المولى العلي القدير
ان يشفى مرضانا جميعا وأما بما يخص المال فهو الدين ومتاعبة ومتاعبه بالتسديد وذلك بسبب الزواج
بالدين والتبذير والمدح لكل عائلة بزواج ابنها من افراح وصالات وغير ذلك ولكن ياليت يحمدون النعمة
وأما الجهة الآخرى من اصحاب المال هم اصحاب الآسهم الذين خسروا مبالغهم ونجد البعض
منهم قد فارق الحياة والبعض الآخر على الآسرة البيضاء بالمستشفيات والآخرون في
الصحة النفسية وهم من فئة الرجال والنساء وأم : اهموم الحياة نجد الكثير من
المشاكل الآجتماعية سوف : اذكر مهمة واحدة ومهمة اجتماعيا خاصة المطلقات اللاتي
لديهن ابناء ويعشنا في بيوت ابائهن وخاصة اذا كان والد المطلقة متوفى فالطامة الكبرى
تعانيها الجدة كبيرة السن اذا كانوا ابناء ابنتها يعيشون معها وهم اشقياء
وأبوهم تاركهم لايهتم بهم لا بالمعيشة ولابأي مصروفا اوغيرذلك ولكن اذا كانت
الجدة المسكينة تعاني من أي مرض بمثل مرض السكر او الضغط فبمثل هذة الآمور ان
لاتغفل او تجهل عن اوضاعها النفسية فهناك سلطة مهيئة بمثل هذة الآمور تريحها نفسيا
/// وسلامتكم لمتابعتكم لقرأة الموضوع
--------------------------------------------------------------------------------
سؤال ؟ و مناقشة تدور حولنا ونريد معرفتها: لماذا لم نستدرك امورنا بهذا الزمن
بوقتنا الحاضر ((مابين الزمن القديم )) ؟؟ هل فكر احدا منا عن السبب والدليل على
ذلك لتكون الصورة واضحة لهذا الموضوع الذي امامكم وانتم تتمعنون بة بالقرأة
بعنوان (((((((((( ياللعجب من البشر )))))))))) ========
في الزمن القديم بوقت اجدادناهناك ظروف قاسية اتعبتهم وأهلكتهم من ناحية
المعيشة لتربية الآبناء وبعض الامور الآخرى: لآن اجدادنا بزمنهم شغلهم الشاغل
هو اطعام ابناؤهم وتربيتهم بذلك الزمن ولايوجد مستشفيات للعلاج ولا مدارس
للتعليم وأما بخصوص العلاج فهو الكي وغيرذلك من الآدوية الشعبية وأما المدارس
فهناك مايسمى المطوع للرجال : والمطوعة للنساء لتعليم القرأن ومنهج الدين واما الآن
نجد جميع المجتمعات بوقتنا الحاضر يعاتبون الحياة لآن البعض منهم يعاتبون من دون حق
بمشاكلهم ويقولون عن الدنيا هي السبب بمتاعبهم اليومية ويقولون ايضا ما اصعب الحياة
ولكن لويتمعنون جيدا عن الحياة ومعناها الحقيقي لما ذكروا ذلك انها هي الدنيا التي نعيش
فيها لآنها حياة جميلة : ولكن هذة عقولهم التي هيمنت عليهم وحينما نسمع بعض الآقاويل
في المجتمعات يقولون هذة الدنيا ومشاكلها وقسوتها علينا بسيطرتها : ولكن لو فكروا قليلا بعقل
متزن لما ذكروا ذلك ولكن اقول ان الدنيا بخير ونحمدالله تعالى المولى عز وجل على نعمتة
الفضيلة التي هيئها لنا نحن البشرية في هذة الدنيا وأما الظروف التي نمر بها في هذة الحياة
هي تخصنا جميعا ومكتوب علينا ولا مفرا لنا وكلنا جميعا ذائقينة في هذة الحياة ونستسلم بأمر
الواقع بمسيرة الحياة اولاسمح الله بأي مرض او ابتلاء في المال والآبناء او حتى بالتفكير بهموم
الدنياوأما بما يخص المرض فهو اجر وعافية من الله سبحانة وتعالى ونتمنى من المولى العلي القدير
ان يشفى مرضانا جميعا وأما بما يخص المال فهو الدين ومتاعبة ومتاعبه بالتسديد وذلك بسبب الزواج
بالدين والتبذير والمدح لكل عائلة بزواج ابنها من افراح وصالات وغير ذلك ولكن ياليت يحمدون النعمة
وأما الجهة الآخرى من اصحاب المال هم اصحاب الآسهم الذين خسروا مبالغهم ونجد البعض
منهم قد فارق الحياة والبعض الآخر على الآسرة البيضاء بالمستشفيات والآخرون في
الصحة النفسية وهم من فئة الرجال والنساء وأم : اهموم الحياة نجد الكثير من
المشاكل الآجتماعية سوف : اذكر مهمة واحدة ومهمة اجتماعيا خاصة المطلقات اللاتي
لديهن ابناء ويعشنا في بيوت ابائهن وخاصة اذا كان والد المطلقة متوفى فالطامة الكبرى
تعانيها الجدة كبيرة السن اذا كانوا ابناء ابنتها يعيشون معها وهم اشقياء
وأبوهم تاركهم لايهتم بهم لا بالمعيشة ولابأي مصروفا اوغيرذلك ولكن اذا كانت
الجدة المسكينة تعاني من أي مرض بمثل مرض السكر او الضغط فبمثل هذة الآمور ان
لاتغفل او تجهل عن اوضاعها النفسية فهناك سلطة مهيئة بمثل هذة الآمور تريحها نفسيا
/// وسلامتكم لمتابعتكم لقرأة الموضوع