الجار
01-06-2011, 01:03 PM
بسم الله
أخواني
سلام عليكم ورحمة الله
هذه رسالة إلى عضو المجتمع العيوني.
نعم عضو المجتمع عضو المجلس البلدي العيوني..إلى متى ونحن نضع مسؤولية إيصال مطالب العيون على فرد أو أفراد..يعتبرهم البعض من أبناء العيون وجهاء البلد.وهم فقط من يحق لهم المطالبة والدفاع عن حقوقنا البلدية والخدماتية.
ألم يئن أن يرحل هذا الزمان الذي أثبتت التجارب فشله(حسب وجهة نظري)، نعم فشله في ناحية ان يكون دورنا سلبي تجاه القضية المعنية ونكتفي بتتبع وسؤالهم عن ما تم عمله عن هذه القضية.
لبد أن نعيد التفكير في هذه النقطة..فهذه المجموعة التي اعتبرت لسان والمتحدث باسم العيون..ارتبطت بعلاقة ود ولا نقول مصالح مع الجهات المشرفة والمنفذة والمسولة عن الخدمات المنقوصة . وبالتالي خفت صوتهم المطالب وتغيرت النبرة التي تحمل صوت الحق الذي أقره وأمر به النظام والدولة أعزها الله ..وصار صوت رجاء وترحم بدل أن يكون صوت قوي بالحق ومطالب بما هو أقر من قبل الدولة وحق للعيون أن تمتع به..
نعم لا ندعوا إلى الصراخ والصياح بل إلى الصوت المتزن والمحترم ولكن صوت قوي باستناده إلى النظام والقرارات.
ولبد للمتحدث يعرف ماذا قال المشرع في موضوعه قبل التحدث والمطالبة به والبحث عن مثله في مدن ومناطق أخرى في المملكة الغالية. حتى يكون في كلامه حجه ودليل وحتى يفهم المسئول ان المتحدث أمامه ملم بالموضوع..
نعم الترحم والاستعطاف له وقته. وأن من أصعب الأمور على البعض الشكر والأنصاف..فكم يجيب محاسبة المقصر ، يجب قبل ذلك الشكر للشخص المجيد المتمكن والقائم بعمله على أحسن وجه تشجع له وتشجيع الآخرين على ان يصلوا إلى ما وصل إليه.
والأنصاف أنصاف الناس بالحق وعدم إجحاف حقهم وأعمالهم أو التقليل منها.
هناك أوقات نرحب بالقصور الذي لا حل له والذي لا يضر أملن في أن يكمل المشروع أول برنامجه. بل نحاول المساعدة ما أمكن.
الدولة أعزها الله ترحب بالتوجيه الطيب والنصح بالحق وفتحت جميع قنوات الاتصال بالمسئول المباشر ومن هم فوقه وكذلك الجهات الرقابية.ولم تمنع من يحمل الحق وعدم التجني على الآخرين ..قالت له مرحبا بصوتك الطيب.
وكما صرح سمو ولي العهد الأمين أميرنا الكريم سلطان بن عبدالعزيز حفظه الله وسلمه من كل مكروه بحث الوزارات على الأمانة في تنفيذ المشروعات .
وكما صرح ويصرح سمو وزير الداخلية دائما ان المواطن هو الجندي الأول..فولاة الأمر ليسوا شمس مشرقة تغطي الجميع ولكن كلنا جنود نخدم الوطن في كل الجهات والمشاريع والبرامج تقام في الأساس للمواطن فلبد ان يكون هو أحرص الناس على أن تقام على الوجه الصحيح وإلا يكون فيها نقص حتى لا تتكبد الدولة فيما بعد أموال طائلة لإصلاح الخلل الذي كان ممكن أن لا يكون بالإبلاغ عنه في حينه.
أين أين أبناء البلد من المختصين لتثقيف الناس بالواجب عليهم ولهم والوقوف معهم في مثل هذه الأعمال.
أخي الكريم..لبد ان ننسى مقول ..انا وش يخصني ، انا من هو ، ما تكلم فلان إنا أتكلم.
وسائل الاتصالات أصبحت سهله ,,نت ,,جوال..فاكس,, أيميل,,
أخواني كلنا سمع بموضوع تحويل طريق الظهران إلى داخل العيون...وقد تم طرح القضية عبر صفحات الملتقى وبعد فترة تم إلغاء الفكرة..نحن نثق ان هناك من أطلع على الموضوع وقام بالاتصال بالجهة المعنية ربما واحد وربما عشرة وهذا هو المطلوب ان يتحرك الجميع..فلو لم يتقدم أحد ثق انه لم يحدث تغير لعدم الشكوى وهذا يعني الرضا من قبل الناس. ولكن وجود الشكوى والسؤال ، جعلهم يعيدون النظر في هذه الفكرة..
أخواني البلد ولله الحمد تمر بها مشروعات ومشاريع خيره ..تنفذها حكومة خادم الحرمين الشريفين ..وتحتاج ان تتابع ويكون لنا تواجد فالمقاول عندما يحس ان كل من يمر على الطريق وهو مراقب وليس المهندس المشرف أو الاستشاري الذي إذا مر كان عن سابق موعد..سوف ينتبه لعمله ويحرص على ان لا يكون هناك قصور.
أخواني أحياننا يتطلب الوضع أن يكون هناك متحدث واحد أو اثنين وهذا جيد ولكن لبد من دعمه بالضغط الشعبي.
عذراً على الإطالة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محبكم على الدوام
الجار
سعود بن محمد بن صالح الزعبي
أخواني
سلام عليكم ورحمة الله
هذه رسالة إلى عضو المجتمع العيوني.
نعم عضو المجتمع عضو المجلس البلدي العيوني..إلى متى ونحن نضع مسؤولية إيصال مطالب العيون على فرد أو أفراد..يعتبرهم البعض من أبناء العيون وجهاء البلد.وهم فقط من يحق لهم المطالبة والدفاع عن حقوقنا البلدية والخدماتية.
ألم يئن أن يرحل هذا الزمان الذي أثبتت التجارب فشله(حسب وجهة نظري)، نعم فشله في ناحية ان يكون دورنا سلبي تجاه القضية المعنية ونكتفي بتتبع وسؤالهم عن ما تم عمله عن هذه القضية.
لبد أن نعيد التفكير في هذه النقطة..فهذه المجموعة التي اعتبرت لسان والمتحدث باسم العيون..ارتبطت بعلاقة ود ولا نقول مصالح مع الجهات المشرفة والمنفذة والمسولة عن الخدمات المنقوصة . وبالتالي خفت صوتهم المطالب وتغيرت النبرة التي تحمل صوت الحق الذي أقره وأمر به النظام والدولة أعزها الله ..وصار صوت رجاء وترحم بدل أن يكون صوت قوي بالحق ومطالب بما هو أقر من قبل الدولة وحق للعيون أن تمتع به..
نعم لا ندعوا إلى الصراخ والصياح بل إلى الصوت المتزن والمحترم ولكن صوت قوي باستناده إلى النظام والقرارات.
ولبد للمتحدث يعرف ماذا قال المشرع في موضوعه قبل التحدث والمطالبة به والبحث عن مثله في مدن ومناطق أخرى في المملكة الغالية. حتى يكون في كلامه حجه ودليل وحتى يفهم المسئول ان المتحدث أمامه ملم بالموضوع..
نعم الترحم والاستعطاف له وقته. وأن من أصعب الأمور على البعض الشكر والأنصاف..فكم يجيب محاسبة المقصر ، يجب قبل ذلك الشكر للشخص المجيد المتمكن والقائم بعمله على أحسن وجه تشجع له وتشجيع الآخرين على ان يصلوا إلى ما وصل إليه.
والأنصاف أنصاف الناس بالحق وعدم إجحاف حقهم وأعمالهم أو التقليل منها.
هناك أوقات نرحب بالقصور الذي لا حل له والذي لا يضر أملن في أن يكمل المشروع أول برنامجه. بل نحاول المساعدة ما أمكن.
الدولة أعزها الله ترحب بالتوجيه الطيب والنصح بالحق وفتحت جميع قنوات الاتصال بالمسئول المباشر ومن هم فوقه وكذلك الجهات الرقابية.ولم تمنع من يحمل الحق وعدم التجني على الآخرين ..قالت له مرحبا بصوتك الطيب.
وكما صرح سمو ولي العهد الأمين أميرنا الكريم سلطان بن عبدالعزيز حفظه الله وسلمه من كل مكروه بحث الوزارات على الأمانة في تنفيذ المشروعات .
وكما صرح ويصرح سمو وزير الداخلية دائما ان المواطن هو الجندي الأول..فولاة الأمر ليسوا شمس مشرقة تغطي الجميع ولكن كلنا جنود نخدم الوطن في كل الجهات والمشاريع والبرامج تقام في الأساس للمواطن فلبد ان يكون هو أحرص الناس على أن تقام على الوجه الصحيح وإلا يكون فيها نقص حتى لا تتكبد الدولة فيما بعد أموال طائلة لإصلاح الخلل الذي كان ممكن أن لا يكون بالإبلاغ عنه في حينه.
أين أين أبناء البلد من المختصين لتثقيف الناس بالواجب عليهم ولهم والوقوف معهم في مثل هذه الأعمال.
أخي الكريم..لبد ان ننسى مقول ..انا وش يخصني ، انا من هو ، ما تكلم فلان إنا أتكلم.
وسائل الاتصالات أصبحت سهله ,,نت ,,جوال..فاكس,, أيميل,,
أخواني كلنا سمع بموضوع تحويل طريق الظهران إلى داخل العيون...وقد تم طرح القضية عبر صفحات الملتقى وبعد فترة تم إلغاء الفكرة..نحن نثق ان هناك من أطلع على الموضوع وقام بالاتصال بالجهة المعنية ربما واحد وربما عشرة وهذا هو المطلوب ان يتحرك الجميع..فلو لم يتقدم أحد ثق انه لم يحدث تغير لعدم الشكوى وهذا يعني الرضا من قبل الناس. ولكن وجود الشكوى والسؤال ، جعلهم يعيدون النظر في هذه الفكرة..
أخواني البلد ولله الحمد تمر بها مشروعات ومشاريع خيره ..تنفذها حكومة خادم الحرمين الشريفين ..وتحتاج ان تتابع ويكون لنا تواجد فالمقاول عندما يحس ان كل من يمر على الطريق وهو مراقب وليس المهندس المشرف أو الاستشاري الذي إذا مر كان عن سابق موعد..سوف ينتبه لعمله ويحرص على ان لا يكون هناك قصور.
أخواني أحياننا يتطلب الوضع أن يكون هناك متحدث واحد أو اثنين وهذا جيد ولكن لبد من دعمه بالضغط الشعبي.
عذراً على الإطالة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محبكم على الدوام
الجار
سعود بن محمد بن صالح الزعبي