مجهول الهويه 11
05-04-2010, 12:53 AM
استوقفني كثير1 ذالك المقال الذي نشرته صحيفة اليوم في عددها الصادر لهذ1 اليوم الاثنين
بتاريخ 19/5/1431هـ والذي جاء على لسان مدير العلاقات العامه في وزارة النقل والمواصلات
اي المسئول المباشر عن عمليات الاصلاح في الطرق والانفاق والجسور
حيث حمل ذالك المقال في جل كلماته نفي واضح وصريح وهروب من المسئوليه
عن ماتسببت به تلك التحويلات في كل الطرق من حوادث وكوارث معنويه وذاتيه وماليه في انن واحد
معلالا نفيه بان السبب الحقيقي والوحيد لاستمرار الحوادث في ذالك الطريق والذي اصبح يحمل اسم طريق الموت
هو السرعه ولاغير ولاعلاقت لتلك التحويلات بما يحدث كل يوم من حوادث وغيرهـ
مستند1 على اكذوبه اعتقد بانها تستحق ان تكون مزحه للاطفال تلكـ الاكذوبه جائت عندما ذكر بان كل التحويلات
تحوي على ادوات سلامه ممتازهـ جد1 واشارات تنبيهيه ولوحات ارشاديه وانارات ذات جودهـ عاليه
ناكرا بذالك النفي وتلك الاكاذيب بأنه هو ومن يعمل في وزارة المواصلات كاكل مسئول تماما عن تلكـ الجرائم
والتي ارتكبت ومازالت ترتكب في حق ابناء هذ1 الوطن وضيوفه
جراء ذالك العمل العشوائي وتلك التحويلات المميته والتي اصبحت الطريق المؤدي الى المقابر او المستشفيات
وجراء ايضا ذالك الاهمال في اداء العمل بالشكل المطلوب وسوء التخطيط واللامباله في انجاز المهام والبحث في المقام الاول عن المال والمنصب
بدون مراعاهـ لتلكـ المخاطر التي مازالت تحوم على ابناء هذ1 الوطن
وبدون مراعاهـ للخسائر الجسيمه التي تتكبدها الدوله سنويا
حقيقتا لا اعلم ماذ1 قدمت وزارة النقل والمواصلات ممثلتا في جميع منسوبيها خلال الخمس سنوات الفائته من انجاز
فالكارثه هي الكارثه بل اعضم
فاتعبيد الطرق تم بكل عشوائيه وبطريقه ساذجه تدل عن عدم وجود الحسيب والرقيب كما ان جل الطرق المعدهـ
تحوي على تصدعات وغير مستقيمه وتحيطها حواجز اسمنتيه خطره جد1
ويعاني مرتاديها من كثرت الاصلاحات وكثرت التحويلات المفاجئه وعدم وجود الانارهـ
ادرك تماما بان ماجاء نصا في هذ1 الطرح لن يحرك ساكنا في نفس ذالك المعتوه بتبريراته الساذجه والكاذبه
عما يحصل في ذالك الطريق ولن يصلح الحال في يوم وليله لان الشق اكبر من الرقعه
ولكن فليعلم بأن الشمس لاتغطى بمنخل وان غاب من يحاسبه في هذهـ الدنيا حتما سيلقى من يحاسبه
في الاخـــــــــرهـ
الــــف مــقـــصــــــــــــــــــــورهـ
يناشد1عن اخباري وعن الحال ... ترا هالقلب على همه مازال
شايل هموم كنها جبال ... واحزانه ماحدا لها طال
بتاريخ 19/5/1431هـ والذي جاء على لسان مدير العلاقات العامه في وزارة النقل والمواصلات
اي المسئول المباشر عن عمليات الاصلاح في الطرق والانفاق والجسور
حيث حمل ذالك المقال في جل كلماته نفي واضح وصريح وهروب من المسئوليه
عن ماتسببت به تلك التحويلات في كل الطرق من حوادث وكوارث معنويه وذاتيه وماليه في انن واحد
معلالا نفيه بان السبب الحقيقي والوحيد لاستمرار الحوادث في ذالك الطريق والذي اصبح يحمل اسم طريق الموت
هو السرعه ولاغير ولاعلاقت لتلك التحويلات بما يحدث كل يوم من حوادث وغيرهـ
مستند1 على اكذوبه اعتقد بانها تستحق ان تكون مزحه للاطفال تلكـ الاكذوبه جائت عندما ذكر بان كل التحويلات
تحوي على ادوات سلامه ممتازهـ جد1 واشارات تنبيهيه ولوحات ارشاديه وانارات ذات جودهـ عاليه
ناكرا بذالك النفي وتلك الاكاذيب بأنه هو ومن يعمل في وزارة المواصلات كاكل مسئول تماما عن تلكـ الجرائم
والتي ارتكبت ومازالت ترتكب في حق ابناء هذ1 الوطن وضيوفه
جراء ذالك العمل العشوائي وتلك التحويلات المميته والتي اصبحت الطريق المؤدي الى المقابر او المستشفيات
وجراء ايضا ذالك الاهمال في اداء العمل بالشكل المطلوب وسوء التخطيط واللامباله في انجاز المهام والبحث في المقام الاول عن المال والمنصب
بدون مراعاهـ لتلكـ المخاطر التي مازالت تحوم على ابناء هذ1 الوطن
وبدون مراعاهـ للخسائر الجسيمه التي تتكبدها الدوله سنويا
حقيقتا لا اعلم ماذ1 قدمت وزارة النقل والمواصلات ممثلتا في جميع منسوبيها خلال الخمس سنوات الفائته من انجاز
فالكارثه هي الكارثه بل اعضم
فاتعبيد الطرق تم بكل عشوائيه وبطريقه ساذجه تدل عن عدم وجود الحسيب والرقيب كما ان جل الطرق المعدهـ
تحوي على تصدعات وغير مستقيمه وتحيطها حواجز اسمنتيه خطره جد1
ويعاني مرتاديها من كثرت الاصلاحات وكثرت التحويلات المفاجئه وعدم وجود الانارهـ
ادرك تماما بان ماجاء نصا في هذ1 الطرح لن يحرك ساكنا في نفس ذالك المعتوه بتبريراته الساذجه والكاذبه
عما يحصل في ذالك الطريق ولن يصلح الحال في يوم وليله لان الشق اكبر من الرقعه
ولكن فليعلم بأن الشمس لاتغطى بمنخل وان غاب من يحاسبه في هذهـ الدنيا حتما سيلقى من يحاسبه
في الاخـــــــــرهـ
الــــف مــقـــصــــــــــــــــــــورهـ
يناشد1عن اخباري وعن الحال ... ترا هالقلب على همه مازال
شايل هموم كنها جبال ... واحزانه ماحدا لها طال