المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شكراً ماجد انت السبب في شهرتي


السامر2
01-11-2006, 01:42 AM
لقد ابتلي الهلال بانتماءات أقلام أضرت به كثيراً, وشوهت العلاقة وباعدت بين العقلاء
ويبقى البرهان الأوضح والدليل الأكبر لتعصبهم "سامي الجابر" عنوان كبير لكل من أراد دراسة هذه الظاهرة "التعصب" في صحافتنا!!
"سامي الجابر" لمن يريد أن يعرف عن قرب كيف صدق أناس في الغرب -مثلاً- أن شارون السفاح ماهو إلا رجل سلام والسبب إعلام لا يعرف إلا تزييف الحقائق, وكرم الله سامي ألف مرة لكن أردت إعطاء دليل صادق على قدرة الإعلام المضلل على تغيير ملامح الحقيقة بل طمسها أحياناً, خاصة بالنسبة لقراء لا يملكون القدرة على التحليل والربط!!
لقد أخرجت تلك الأقلام سامي وصنعت منه نجماً لسبب وحيد هو ضرب نجومية الأسطورة (ماجد عبدالله) لقد حسدوا النصر على ماجد وحاولوا أن يجعلوا الهلال متفوقاً على النصر في كل شيء, هذا الكمال الذي وجدوا أنه لا مكمل له إلا سامي فشوهوا صورة الهلال وبدأوا يرقعون لسامي ما يفعله من تصابي وخروج عن خصوصية جماعية الهلال!!
إن ذلك الحقد على ماجد يظهر وبوضوح وحتى بعد اعتزاله بثمان سنوات!! لدرجة أن أحدهم كتب ما معناه (لأن ماجد لم يقم اعتزاله ويئس بعد كل هذه الفترة فراح يمني نفسه بحضور اعتزال عدنان الطلياني) انظروا كيف يتجاوز هذا كل ما هو مهم ويسخر عموداً بأكمله حول هذا الموضوع!! فإلى أي مدى وصل هذا الحقد الذي يملأ أقلامهم ويريدون زرعه في نفوس القراء!!
وحريٌ بنا هنا أن نكتب ونروي لكم يا سادة أهم ما جعل سامي نجماً إلى هذا الوقت(!!) في عام ( 1410هـ ) حصل سامي على هداف الدوري وذلك بعد آخر مباراة مع الرائد, واستطاع وسط مساهمة جبارة من أقوى مجموعة هلالية في تاريخ النادي.. أن يسجل ستة أهداف في الفريق المتجه للدرجة الأولى, واستطاع بذلك أن يكسر الفارق بينه وبين ماجد ليحصل على لقب الهداف, وهناك قامت الدنيا ولم تقعد وبدأ سلخ ماجد بسامي وبطريقة لم نعهدها!! هؤلاء بفعلتهم الغبية وتسرعهم بالمراهنة على سامي أوقفوا لذة الاستمتاع بالموقف الأفضل بالنسبة لنا كهلاليين أمام المتعصبين من جماهير النصر وراحوا يهدونهم مقارنة سامي بهدافهم العظيم, فنتبادل معهم مواقف النكتة فلا النصر كالهلال وأيضاً لا سامي مثل ماجد!!!
هذه الحادثة هي بذرة نجومية سامي المزعومة والتي ينكر أسبابها المتعصبون حتى صار إنكارها جزءاً من تكوينهم, ثم ينكر أسبابها المتعصبون حتى صار إنكارها جزءاً من تكوينهم, ثم ينكر أسبابها المتعصبون حتى صار إنكارها جزءاً من تكوينهم, ويجهلها الصغار المشحونين الذين يرددون (سامي سامي سامي) ليخرجوا من الملعب وهم لا يدرون لمن كانوا يهتفون!!! لأنهم يحملون عقولاً تشربت بشعار تلك الأقلام الهدامة. ( كذب كذب حتى يصدقك الناس!!) ولا أدري أصدق أولئك فعلاً ما يقولونه في قرارة أنفسهم, أم أن الصغار فقط هم من تلقى هذه الكذبة المحكمة!!
أتدرون ما الفرق بين الموهوب والمصنوع, إنه ذات الفرق بين الثنيان وسامي!! فالأول قد مارس أشد أنواع التمرد واصطدم مع الجميع وبقي حتى ما قبل الأربعين بقليل وصادقت على موهبته الجماهير على اختلاف ميولها لأنه في الأساس(موهوب), والثاني قيل فيه ما لم يقل عن أي نجم عربي يفوقه, واختلفت عليه جماهير ناديه قبل غيرهم والسبب لأنه نجم صحافة صنعه التعصب والهوى الأعمى!!
هذا النجم الوهمي رفضته الجماهير عام( 1416هـ) بعدما قدم مع فريقه أرقى مستوياته في الثلاث سنوات السابقة للعام المذكور, وكان رفضاً أكدته صيحات الاستهجان الموجهة ضده على مسمع الألوف, فتحرك المطبلون وخافوا على أنفسهم أولاً وأخيراً لا على الهلال كونهم السبب في خلق أكذوبة نجومية سامي وجعله نجماً لا يشق له غبار, فراحوا يبحثون عن حل لتلك الورطة ليأتي الخلاص ويسجل هدفي الفوز أمام الأهلي في النهائي كأي لاعب في أي فريق لتضيع بذلك جهود كل اللاعبين الذين شاركوا في تشكيلة الهلال يومها, وشاركوا فيما قبل في المباريات السابقة, وتحولوا إلى مجرد كومبارس في مسرحية سخيفة!! جعلوا بطلها سامي وسامي فقط!! فهو برأيهم من صنع البطولة للهلال! ولأن الإعلام لا يكفي ليصنع نجماً يملك الفكر الكروي ولا يملك أدوات تطبيقه, ولأن سامي لا يملك مستوى النجومية التي افتعلوها له فقد انطفأ ذلك العام أو لنقل لم يساعده الخط الذي كان يدعمه بعض الشيء ليكمل الواقفون خلفه أغلب الدعم!! وحتى يخرجوا من ورطة عدم قدرة سامي على أن يكون هدافاً كما أرادوا فقد حولوا قدراته ناحية كونه لاعب حسم وبطولات!!
إن نسبة البطولات لسامي - رغم عدم أحقيته بذلك- أمر أضر بالهلال وحرمه من طاقات أكبر لبقية لاعبيه, ولأنه ذكي -وهذا ما يتميز به حقاً- حاول بكل طريقة أن لا ينكشف, فمارس ممارسته الأنانية مما جعل الكاتو والهويدي وروني وغيرهم من النجوم يبدعون في حال عدم مشاركته!! والدليل تحقيق نضاو للقب هداف الدوري عام( 1414هـ) بغياب سامي عن الدوري كاملاً, وحقق أيضاً حسين العلي وأدميلسون بالتساوي لقب هداف دوري ( 1422هـ) ولم يشارك أيضاً سامي إلا في مباراة واحدة منه وهي المباراة النهائية مع الاتحاد.
ترى لماذا ينجح الآخرون مع غير سامي من زملائهم ويفشلون بوجوده؟! ولماذا لم ينجح هو نفسه في تجربتيه الاحترافيتين في قطر وانجلترا؟!! قيل أنه كان مصاباً ولذا لم ينجح في انجلترا, ولو صدقنا ذلك فكيف نفسر تصريحه الذي قال فيه أن مدرب ولفرهامبتون كان عنصرياً!!!!! ورغم أن هذا التصريح ينفي الكذبة الأولى إلا أننا سنصدق!! إذن لماذا عاد وشارك مع الهلال وطُوّح بروني من أجله؟! روني البرازيلي الموهوب الذي شارك مع منتخب البرازيل الأولمبي يُرفض, ويُشرك سامي الجابر الذي لم يجد له مكاناً في صفوف فريق انجليزي يصارع من أجل البقاء في الدرجة الثانية, وإحقاقاً للحق فإنه سينجح مع الإنجليز لو أن فرقة التطبيل سبقته, أو كانت هناك عقدة ماجدية أخرى تنتظره هناك, لكن كتيبة التطبيل ذات نمط فريد لا يتكرر وماجد أيضاً سيظل مهما طال الزمن أنموذجا لموهبة أجبرت تاريخ الكرة أن يبقي ويخصص لها مساحة واسعة فلا أحد يستطيع إنكار صورة الإبداع المتمثلة في طيرانه الهوائي واصطياده للكرات بعد أن يدور بطريقة عجيبة تطربك قبل أن يضرب الكرة في المكان الذي يريده هو لا المكان الذي تريده الكرة!!
أتعلمون ياسادة بأن لسامي ستة أهداف فقط مع المنتخب قبل مجيء ناصر الجوهر سجلت في إيران والكويت والإمارات وقطر وضربتي جزاء في المغرب وجنوب أفريقيا.. هذا هو تاريخ سامي التهديفي مع المنتخب وبكل دقة بخلاف -طبعا- مباريات مكاو وما شابهها والتي تنتهي عادة بنتائج كبيرة!! فحصيلته الرسمية منذ عام( 1410هـ) إلى عام( 1421هـ) هي اثنا عشر هدفاً لاغير أي بمعدل يقترب من الواحد الصحيح في العام الواحد.
لقد كان من أبرز النقاط التي ارتكزت عليها كتيبة التعصب الإنجازات التي تحققت للمنتخب الوطني وكان من الصدفة وجود سامي خلالها!! ليرفعونه على أكتافهم ويحشرونه كنجم يخفي قدراته الحقيقية وجوده وسط نجوم كبار!
إننا أمام سؤال مهم ينتظر منهم الإجابة, بل إنهم أمام خيارين لا ثالث لهما: إذا كان المدربون الذين أشرفوا على المنتخب اقتنعوا به وأشركوه أساسياً فلماذا لم يسجل إلا ذلك العدد المخجل من الأهداف؟! وإذا كانت الكتيبة ترى غير ذلك وترى أنه لا يشارك كثيراً كغيره فلماذا كان رأي سرب من المدربين فيه بأنه لا يستحق المشاركة؟!!
((سامي يا سادة لم ينجح في حسم مباراة واحدة للمنتخب ولم يكن المسجل الوحيد في أي مباراة))علي الفهيد فعلها أمام الإمارات في دورة الخليج وسجل وانتهت المباراة بذلك الهدف!! ياسر القحطاني سجل في اليمن وانتهت المباراة بهدفين من تسجيله! أما سامي فلم يحظَ طوال تاريخه بذلك الشرف على الرغم من أن ذلك يعتبر طبيعي وطبيعي جداً لنجم يقال عنه ما لم يقل عن غيره وينسب له ما لم ينسب لغيره من التفرد!!
إنها بحق كارثة الهلال والذوق الكروي أن يصبح من لا يسدد بالقدمين ولا يتميز بالسرعة والتسديد القوي, ولا التمركز الصحيح, إضافة إلى أنه أضعف رأس حربة مرّ على تاريخ الهلال في ألعاب الهواء, ويضيع ضربات الجزاء أكثر من تسجيلها ( بل ويصر على ذلك ويعتبر الأمر ثقة بالنفس) وحتى هذا اليوم وهو يستأثر بكثير من الأخطاء القريبة من الصندوق لنفسه, ولا أذكر له طوال تاريخه هدفاً هلالياً منها, أقول إنها بحق كارثة مخجلة بالذات إذا ما وصلت لمن يفهم الكرة من ضيوفنا الذين عاشوا في مجتمعنا الرياضي وعايشوه!
هناك معادلة مهمة يجب أن تحفظ وتدرك جيداً:
التقليل من ماجد + كتيبة المطبلين = نجومية سامي!!
فلو لم يكن هناك (ماجد) ولا مطبلين لما كان لسامي من إبداعه!! فهو لاعب يستمد عطاءه من مطبليه وكان حظه تقاطع زمنه مع زمن ماجد!!
إنني لا أعرف لاعباً في حياتي أختير له أن يكون هدافاً لا يشق له غبار ويسمح واضعوه بأن يعود ويلعب في خط الوسط إلا إذا كان لا يملك ميزة التهديف, إذن أيها الكتبة لماذا لم تنتقدوا تغيير مركزه لا سيما وأنتم قارنتموه بماجد؟!!
إنه لأمر مهين أن تتولى كتيبة التعصب أمر الوصاية على الهلال ونحن نرى أن أسطورتهم التي قالوا عنها الحكايا ما هي إلا أسطورة كوميدية لا تمل حين تتذكرها بدقة وبمزاج عالٍ وببرود من ضحكة تأتي صافية من هذا الزمن المتدهور الذي نعيش فيه, فشكراً يا كتيبة ( إعدام المنطق)!! شكراً على هذا النجم الهمام الذي أصبح بصنيعكم له لا يعرف أين تستقر حدوده, وشكراً لكم على ما أضحكتمونا به!!
إن الهلال كتاريخ كروي عظيم استجاب لمحاولات الترصد وحولها إلى إنجازات أشك في أن نادياً في العالم قد حققها بالكيفية التي تحققت بها, فلا يمكن أبداً ومطلقاً السكوت عن هؤلاء وعدم فضح ممارساتهم التعصبية وهم يعتقدون أنهم يعرفون مصلحة الهلال ويفرضون أنفسهم أوصياء عليه!!
الهلال يا كرام نادٍ فريد في تكوين هويته الجميلة المتفردة, الهوية التي تتلاشى جزءاً بعد جزء مع كل كلمة يدعون بها البحث عن مصلحة الهلال, وكم نخشى ألا يبقى منها شيء بعد سنوات قليلة!!
هوية الهلال بحاجة لعقل لا تعصب يغتال المنطق كل يوم لتبقى حاضرة مثلما كانت أو على الأقل –إن كانت أخذتهم العزة بالإثم- فليصمتوا فقط إن كانوا حقاً يحبون الهلال بشكل إيجابي, ولا يستغلون وجودهم في أقسام التحرير الرياضي ورئاستها من منع الغيور من قول كلمتهم!
الهلال بحاجة لمن يفهم الرياضة ومعناها وأن يعرف ماذا يعني الخطأ الاستراتيجي حتى لا تتشكل بفعل عقدة سلسلة أخطاء تتشعب مع الزمن كما هو حال مشكلة سامي الذي ربما كان الهلال في نهائي كأس ولي العهد لو أوصل ما أوكله المدرب على إيصاله في الملعب, دعمه في ذلك السلوك وأهلته له تلك الأقلام المطبلة التي كنا نأمل أن تكون لهم منهجية واضحة لا تغيرها الأحداث والوقائع بالضد تماماً, الهلال بحاجة لمحلل يعرف أن البطولات-وإن أتت- بدون تخطيط سليم وفكر يستطيع الفريق أن ينهل منه بطولات في القادم من الأيام فإننا سنقع في المطب الكبير الذي تتعلق فيه مركبة هلالنا ويزيدها تعلق كتيبة التعصب التي تبرر مالا يُبرر!! فأصبحنا لا ندري أنشجع الهلال ضد خصومه في الملعب أم نشجع الهلال ضدهم, فكيف يصبح اللاعب شجاعاً(يا خلق الله) وهو الذي يغير مراكز اللاعبين على هواه, وينتقد الجميع إذا لم تسعفه إمكانياته المشاركة, ويشكك في تراوري ومن أتى به!! وينتهي الأمر بأنه هو الذي رد على المشككين, ولكن تراوري لم يرد ببلاغة تامة على تشكيكه فيه!!
إن أحاديث سامي الأخيرة سواء في المقابلة التي أجرتها معه قناة الجديدة اللبنانية ومداخلته في برنامج كل الرياضة أشعرت كل هلالي بالإهانة.. كل هلالي يعرف ما معنى كرامة الهلال, ولم يقف معه -كالعادة- إلا الذين راهنوا عليه واندفعوا وورطوا أنفسهم بما قالوه فيه, ولأنهم السبب الأساسي في ظهوره أحسوا بأن المصير مشترك وأنهم يدافعون-شعروا أو لم يشعروا- عن أنفسهم قبل الدفاع عنه!!
إن السلوك الذي اقترفه الجابر تجاه أديموس في آخر مباراة أشرف عليها قبل رحيله وما تبعه من حديث لسامي في القناة الرياضية السعودية يعد سابقة خطيرة في تاريخ الرياضة الحديثة لا يمكن أن يبرر تحت ظلال أي منهج تفكير سليم يتسم ولو بجزء بسيط من المنطق والاتزان, إن سلوكاً كهذا لا يتحمله سامي وحده, وإنما تشترك في فعله تلك الكتيبة التي مارست الضرب على الدف خلف كل أفعاله, فلو كان عنده ثقة حقيقية بقدراته وإمكاناته لما تجرأ وهدد بأنه سيقدم خطاب اعتذار عن المشاركة حفاظاً على تاريخه أن لا يشوه, وقام هو كنجم كبير ومؤثر في انتشال الهلال من أزمته, كيف لا, وهو الذي أخذ من الهلال أكثر مما يستحق وخذلنا نحن الجماهير كثيراً, إلى أن بحثوا له عن أهداف الموهوبين الأسطورية وعجزوا!! فأصبح الهدف الذي يستطيع أي هداف تسجيله هدفاً أسطوريا (والدبل كيك الشهير شاهد إثبات مؤثر).
هم الذين جعلوه هدافاً خارجاً عن النص, وعندما لم يحقق النجاح الذي حاولوا رسمه له جعلوه هدافاً فاشلاً إلا في مباريات النهائيات, وحينما لم يكن كذلك أيضاً جعلوه صانع ألعاب وهنا تصبح لغة الأرقام غائبة, والتقدير هو الأول والأخير لتحقيق ما يريدون!!
فمن أجل من وقف معك وصنعك يا سامي (كفاية إحراج!!!) لقد رقعوا لك طوال سنوات وجودك في الملاعب فلا تحرجهم أكثر!! لقد أضاءوا لك الطريق وبصورة جعلتنا نتحسر على عدم منحها لنجم موهوب ليتوهج عطاؤه أكثر, ولا يمكنك ياسامي ترقيص الجميع تحت إيقاع دفوف مطبليك, وحين تدافع عن نفسك بأن كارلوس البرتو قد اختارك للمنتخب فالأمر ينطبق على محمد سويد وطارق العواضي وعبدالله صالح والصبياني وجازع وغيرهم, وكلهم لم يقل فيهم 1٪ مما قيل فيك!! وإن كنت تعتب على مطبليك وتعتقد بأنهم قصروا معك حتى وهم يقولون بأن وجودك ارتبط بالبطولات, وقمت أنت بقول ذلك عن نفسك فإن الكثير -وإن صح هذا المفهوم- يرون ألا أحد يستحق ذلك سوى (محمد الدعيع)!
عد إلى رشدك يا سامي, وأشفق على مطبليك وارحم العقلاء ولو قليلاً مما تقول وتفعل, وأرجوك لا تحاكي زمن سندس غموقي وريتا لحود وفويسي وستار أكاديمي بأفعالك وتمثيلك على خلق الله!!
واذهب إلى صانع نجوميتك ماجد عبدالله وقل له بصوت مسموع (شكراً يا ماجد.. أنت صنعت نجوميتي!!) وذلك متى شعرت أن مسلسل الإسفاف قد انكشف وانتهى!
أما أنتم أيها المطبلون الجهلة المتعصبون فإنني لن أزيد أكثر من ذلك ويكفي تلك العبارة المعبرة التي اتخذها سفير المنطق الأستاذ أحمد المصيبيح عنواناً لمقالة عصماء مخاطباً فيها العقلاء من الهلاليين واصفاً ظلمكم للهلال حين قال وقبل حدوث الخمستين:
(إنهم يظلمون الهلال ياسادة)

صمت الجروح
01-14-2006, 10:56 AM
ماهذا الظلم

سامي بماجد منذ متى صار هذا

اليس عندما مات الحياد لدى الناس

في السابق كنت اذهب اشتري اي جريده كانت لعدم وضوح الميول

اما الان اصبحت الجرائد معروفه ميولها مسبقا فهل تريد ان يكون الاعلام محايد؟؟

يعطيك العافيه السامر على هذا الطرح

تقبل تحياتي