ץمْ ـنَآدِيץ
12-07-2009, 02:53 PM
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20091207/Images/m11.jpg
بعد محاولات يائسة بذلها زوج بغية إعادة المياه إلى مجاريها مع شريكة حياته ومحاولات أخرى لذوي الطرفين، علق الزوج لافتة قماشية على جسر للمشاة في طريق كورنيش الخبر أمس الأول، تضمنت طلبه الصفح من زوجته والتأكيد على تمسكه بها. وبين الزوج أنه حاول غير مرة إرضاء زوجته، عبر رسائل نصية على هاتفها النقال، وإرسال وسطاء لحل الخلاف الناشب بينهما منذ أكثر من شهرين، والذي وصفه بـ«البسيط» ولا يتعدى كونه «زعل بنات» ـ حسب تعبيره. وحول اختياره للموقع، ذكر الزوج أنه يعتبر ما فعله بمثابة «اعتذار رسمي» على مرأى من الجميع، مضيفا «هناك سببان آخران لاختيار المكان، أولهما أنه ملفت للأنظار، والثاني لقربه من مسكن أسرة الزوجة حيث لجأت إليهم، ما يعني أن فرص مشاهدتها للوحة ستكون أكبر». واستبعد الزوج أن تكون تلك المحاولة هي الأخيرة لاستعادة زوجته، واستدرك «أتمنى أن تؤتي المحاولة ثمارها، وتعود زوجتي إلى منزلها».
بعد محاولات يائسة بذلها زوج بغية إعادة المياه إلى مجاريها مع شريكة حياته ومحاولات أخرى لذوي الطرفين، علق الزوج لافتة قماشية على جسر للمشاة في طريق كورنيش الخبر أمس الأول، تضمنت طلبه الصفح من زوجته والتأكيد على تمسكه بها. وبين الزوج أنه حاول غير مرة إرضاء زوجته، عبر رسائل نصية على هاتفها النقال، وإرسال وسطاء لحل الخلاف الناشب بينهما منذ أكثر من شهرين، والذي وصفه بـ«البسيط» ولا يتعدى كونه «زعل بنات» ـ حسب تعبيره. وحول اختياره للموقع، ذكر الزوج أنه يعتبر ما فعله بمثابة «اعتذار رسمي» على مرأى من الجميع، مضيفا «هناك سببان آخران لاختيار المكان، أولهما أنه ملفت للأنظار، والثاني لقربه من مسكن أسرة الزوجة حيث لجأت إليهم، ما يعني أن فرص مشاهدتها للوحة ستكون أكبر». واستبعد الزوج أن تكون تلك المحاولة هي الأخيرة لاستعادة زوجته، واستدرك «أتمنى أن تؤتي المحاولة ثمارها، وتعود زوجتي إلى منزلها».