الرايق
11-26-2009, 05:57 AM
أسمعونى هاحكى ليكم على حاجة " بس أوعوا تقولوا لحد " دة سر .
أمس كنت سهران سهرة حمراء بس كانت أية " ليلة ولا ألف ليلة وليلة "
وكانت فلانة وفلانة ..... لابسين ... واوو.. ولافلانة .. كانت لابسة من غير هدوم .
وكمان الأسبوع الماضى سافرت أمريكا وكانت سفرية أية أوعى وشك ولا كلمة .
وحصل وحصل وحصل ياااااااااااة مش قادر أكمل .
ومن شهر اتعرفت على شوية بنات على النت وكنت بكلمهم فى نفسى الوقت
على الماسنجر واية كمان قابلت بعضهم ..وحصل وحصل .....ولسة ......
وكفاية كدة اليوم هاكمل ليكم بعدين ..
لانى مشغول عندى مقابلة دلوقتى بس اية كدة
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد خاتم النبيين
أخوانى واخواتى فى الله
مع الاسف هذا حديث بعض من الشباب وبعض من البنات فى هذة الايام .
ومش كفاية أنهم يفعلوا المعاصي والمنكرات حتى عمدوا إلى المجاهرة بها والإفتخار بارتكابها .
والله تعالى يقول: ( لاّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ ) النساء148
وقال النبي صلى الله عليه و سلم ) كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا، ثم يصبح قد ستره ربه، فيقول: يا فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه ).
فهذا يجاهر بمحاداة دين الله عز وجل عبر الصحف والمجلات.
ويقول الحجاب تخلف .
ويحسب أنة بذلك راجل وكمال الرجولة،
وهو - والله - من الذلة والمهانة وضعة النفس وخبث الباطن وضعف الإيمان جداً وقسوة القلب.
وهذه فتاة تتحدث عن علاقاتها الآثمة عبر الهاتف والنت . .
وهذا صاحب عمل يعطي زملائه دروسا مجانية في ظلم العمال وأكل أموالهم. .
وهذا عامل يكشف ستر الله عليه فيتحدث عن سرقته لصاحب العمل ويعلم أصدقائه بعض الحيل في ذلك.
يأخوانى واخواتى فى الله :-
ليس المطلوب هو ترك المجاهرة بالمعاصي فقط، ولكن المطلوب هو ترك المعاصي كلها ولو سراً، لأنها
سيئة العواقب،
فما رأيكم فى مثل هؤلاء الذين يجاهرون بالمعاصى ؟؟؟؟؟
وهل هذا فعلا حالنا فى هذة الأيام ؟؟؟؟؟
رحماك ربى ولطفك وعفوك ورضاك
اللهم أسألك بفضلك وعفوك وبأسماؤك الحسنى وأسمك الأعظم الذى لا يعلمة سواك
وأسألك بنور وجهك الكريم أن تهدى شباب وبنات المسلمين وأن تدخلنا الجنة
برحمتك وتنجينا من النار وأن تجعلنا فى صحبة حبيبنا وسيدنا محمد علية أفضل الصلاة والسلام.
منقول
أمس كنت سهران سهرة حمراء بس كانت أية " ليلة ولا ألف ليلة وليلة "
وكانت فلانة وفلانة ..... لابسين ... واوو.. ولافلانة .. كانت لابسة من غير هدوم .
وكمان الأسبوع الماضى سافرت أمريكا وكانت سفرية أية أوعى وشك ولا كلمة .
وحصل وحصل وحصل ياااااااااااة مش قادر أكمل .
ومن شهر اتعرفت على شوية بنات على النت وكنت بكلمهم فى نفسى الوقت
على الماسنجر واية كمان قابلت بعضهم ..وحصل وحصل .....ولسة ......
وكفاية كدة اليوم هاكمل ليكم بعدين ..
لانى مشغول عندى مقابلة دلوقتى بس اية كدة
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد خاتم النبيين
أخوانى واخواتى فى الله
مع الاسف هذا حديث بعض من الشباب وبعض من البنات فى هذة الايام .
ومش كفاية أنهم يفعلوا المعاصي والمنكرات حتى عمدوا إلى المجاهرة بها والإفتخار بارتكابها .
والله تعالى يقول: ( لاّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ ) النساء148
وقال النبي صلى الله عليه و سلم ) كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا، ثم يصبح قد ستره ربه، فيقول: يا فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه ).
فهذا يجاهر بمحاداة دين الله عز وجل عبر الصحف والمجلات.
ويقول الحجاب تخلف .
ويحسب أنة بذلك راجل وكمال الرجولة،
وهو - والله - من الذلة والمهانة وضعة النفس وخبث الباطن وضعف الإيمان جداً وقسوة القلب.
وهذه فتاة تتحدث عن علاقاتها الآثمة عبر الهاتف والنت . .
وهذا صاحب عمل يعطي زملائه دروسا مجانية في ظلم العمال وأكل أموالهم. .
وهذا عامل يكشف ستر الله عليه فيتحدث عن سرقته لصاحب العمل ويعلم أصدقائه بعض الحيل في ذلك.
يأخوانى واخواتى فى الله :-
ليس المطلوب هو ترك المجاهرة بالمعاصي فقط، ولكن المطلوب هو ترك المعاصي كلها ولو سراً، لأنها
سيئة العواقب،
فما رأيكم فى مثل هؤلاء الذين يجاهرون بالمعاصى ؟؟؟؟؟
وهل هذا فعلا حالنا فى هذة الأيام ؟؟؟؟؟
رحماك ربى ولطفك وعفوك ورضاك
اللهم أسألك بفضلك وعفوك وبأسماؤك الحسنى وأسمك الأعظم الذى لا يعلمة سواك
وأسألك بنور وجهك الكريم أن تهدى شباب وبنات المسلمين وأن تدخلنا الجنة
برحمتك وتنجينا من النار وأن تجعلنا فى صحبة حبيبنا وسيدنا محمد علية أفضل الصلاة والسلام.
منقول