ابراهيم الشدي
12-22-2005, 02:19 PM
خ ابراهيم ألشدي "13"يابن ماضي أني أموت . حقود بخنجره طعنت ....عمل بعضنا عممه علينا
--------------------------------------------------------------------------------
يابن ماضي حصل ما يدمي ألقلب
أين؟ في ميادين شتى ذكرت لنا
يابن ماضي حدثني باستفزاز للتو مسؤول
مسؤول كبير ما هم له بقوه
هو رياضي أعلامي يعيب فينا و منا
ويستأنس سوء اعمال بعض فينا
يابن ماضي عقلاء فينا لا تغرك مناظرهم
هم كما قال أشعلوها لا بورك قول أو عمل هو منه
الشباب أعقل من كبارنا قالها لأول مره
يابن ماضي لا يؤمن بعلم ولا ثقافه هي عندنا
ولا يصدق أن فينا ألعاقل الفاهم ولا بيننا
كلنا لديه من الجهله ألغوغائيين
عاقلنا وسفيهنا لديه سواء
عالمنا وجاهلنا لا يفرق بين أحدهم
قلت لما هذا التحقير فينا يا كبير القوم؟
قال دكتوركم يغيب الناس!
وأساتذ كم لا يحترم ما عنده!
وعالمكم تخلو منه مدينة أنتم فيها!
لا ذمة ولا أمانه في معظمكم!
هذا لولا خوفي من ألله لقلت كلكم!
قلت لا ياسيدي أنك تحلم!!!
قال لا أني سمعت مديرآ ينادي ابنائكم بالحمير ألمتاريس
و معلمين يصفون شبابكم بالبغال والبعيران
اذا تحدثوا كأنهم في سوق لا راعي فيه
هم لا يحبون ولا يحبهم احدآ
كيف وأنت بينهم ومنهم لا تقر بها!
أياك يابن ألديره تنكرها!
ولا تدعي أن لا تعرف بها!
قلت : بالله عليك أكفنا شرك!
فمنذ مده و شرورك تلاحقني!
في كل مره يهرع القوم لعمل مشرف تهاتفني!
وتتصيد منا أقلها عثره!
وتنسون ما انتم فيه من زلات وخلات!
قال: تريث فمنكم من يقرنا به!
ولمكاتبنا يسارع في أبلاغنا!
قلت : أرجوك أتركني في حالي وما أنا فيه!
فلا أدري منك أو منهم ما حل بحالي؟
هم كذا ....أو كذا ....هم أهلي وقومي!
هم يؤذوننا لا بأس عغندي!
أما أنت فما لي بك وبما تقول أقبل!
فأنت تطاردنا في كل ميدان!
يابن ماضي هذا لا نقدر عليه حين وجوده!
وناس عندنا يترحمون به ويجلونه!
آه وهم من خلفه يسبونه!
تسمعهم في كل وقت ولحظه!
آه من ما سمعته منه ألليله!
تمنيت لم أعرف للهاتف مكانآ!
ولا للمكتب ألذي كنت فيه مفتاحآ!
قال وبغضب مني وعلي:
لا أحد في ألدنيا يأسف على مصاب هو فيكم!
وما يريحنا ألا هلاككم !
فلا خير وأنتم أهل الشر نريده بكم
قال مستهزآ بنا:
أنتم كلكم تعجبوني.... وتحيه مني لكم!
واصلوا الفوضى فاني لا رحيم بكم!
وربي لا عقل ولا روح عند ه!
و هو الذي يدعي الحكمه وبعد النظر
قال : لا تخجل من أمر هو فيكم!
سألني يوبخني : أين معالمكم ودليل تقدم نهضتكم؟
ألدنيا في وضع وأنتم في تقوقعكم!
من الذي فيكم يقول : هذا برهان حضارتنا !
تبكون أعمال أبطال وأمجاد أجدادكم!
هم في نعيم الجنه....وأنتم لا زلتم فيها!
هو عنده أنه هكذا أنصفنا!
يابن ماضي قد لا ألومه من ما يقول ؟!
هل لاحظت شيئآ منه هو قاله فينا؟؟؟
يابن ماضي هذا لا يطعنك بشيء يؤلمك ويوجعك في بدنك!
هو أسلوب لبقآ ومحنك حتى في القتل !
هو يوجعك في نفسك وفي داخلك!
لا يترك بعدها دليل ولا حجه تدينها به!
ولا مجال أقدر بعقلي عليه!
ما عندي من شيء وقد شكر آبائنا!
وكنت في ذهني هو هذا سلاحي!
ولكنه جردني وما أبقى عندي من شيء!
تهجم علينا تهجم ألعاقل الذكي!
لا يعرف ألضرب بيد ولا بحديد!
لسانه يكفيه هدمك وتقزيمك!
وبراهين وحجج لا سلطان يقدر على ردها!
شتمنا في سلوكياتنا في المحافل والميادين كلها!
يابن ماضي قتلني حين قال قول خفته علينا!
قال أنتم باقون في جحركم ولكم ما أردتم!
لا أدارة ولا عمل نأتمنكم فيه ولا عليه!
أبقوا بينكم في ما بينكم!
ديروا انفسكم بأنفسكم وحسب أسلوب نحن والعالم دفناه!
أسلوب الهماجة والرعيان لا مكان له بيننا!
يابن ماضي قال ما قال ليصيبني في نفسي !
فقد ذكر ما لا أقدر على ذكره ولا تذكره
فلم يمهلني الرد ولا العذران!
آه يابن ماضي منا أن صدق قوله فينا!
ياليتني ما كنت له اسمع !
ياليته حدث غيري!
أتدري لما؟
يابن ماضي كلما ذكر موقف أشغلني بغيره !
آه من بأس ومكر فيه علينا!
لديه سلطان حجه وقوة دهاء أذهلتني!
أنه ألشامت فينا بما فعله البعض من اهلنا
لا أدري مالذي يبتغيه
وربي ما تصل ألا ليؤذيني في مشاعري وفي نفسي....وقد كن له ما كان!
آه منه!!! يشككني في قدراتي وكفائتي!
وأنا الذي أعرف نفسي وهو لها سيد ألعارفين!
كله من هم هم وليس كلهم!
الشاهد عنده أن أعقلنا أخبلنا !
لا بارك الله في وصف هو له وليس لنا!
في كل مره يذكرني بما يدعى أنه شاهده أو نقل أليه
يابن ماضي هم الذين هناك ولسنا كلنا!
هي ليست الأولى ولا آخرها يحادثني عنهم!
لا بورك عمل أن صدق هو عملهم!
حتى في أعمالي أولها يلاحقني!
لكن ذاك وقت ما كنت قريبآ من هنا!
وهناك لم ادرك مقاصده وتفاسيره!
لقصور في معرفتي لبعدي عنهم وعن أعمالهم!
يابن ماض هو يلسع ويقرص دون ترك أثر له
اسلوب دقيق وذكي سهله عليه بعض منا!
فقد شتمني ونال مني ما هو ليس لي فهو لهم
يابن ماضي مالذي ستقعله لو كنت مكاني؟
أنهم هنا يدكون فينا ويلعنوننا صباحآ ومساء!
من هم؟؟ هم بعض أهلنا وقومنا!
يحرفون ويوزيفون علينا !
أنا وأنت وكل محب لهذا ألبلد!
وحين يخطأون هم ؟
فلا بأس فيه البته!
أيعقل من ينال لعنتهم هم نحن ونحن منهم بعيدون؟
قعله ألآخرون وأصابنا!ا
أهذا هو ألعدل؟
لما لم يتصل بهم في مواقعهم؟
لابارك الله فيهم أن كان فيهم ما أشغلني به!
فهم من يوجه لهم حديثه!
يؤججون أبنائنا ولا يدافعون عنهم!
وكنت في حالي غافلآ بين ورقي!
كنت مع عملي وعلمي!
أني أعرف ما يقصد من كل كلمه!
آه منه ومن تشمته فيني أنا وليس هم!
هم لا يعرفونه ويعرفني أنا!
آه ممأصابني منهم !
هم يطعنون فينا في كل مناسبه
وهذا من جهته يجط من قدرنا وعزتنا!
لما؟ بسبب موهبة أهداها ألله لنا !
وقد اعطاهم ما أنا لست به اقدر !
لا يحمدونه بمواهب هي عندهم!
يريدون اخذ ما عندنا وما عندهم !
آه يابن ماضي هاجت حين ازعجني ذاك الحقود !
ثم آه من طعنهم لنا خلف ظهورنا!
قله من أهلنا وقومنا!
ويغرس الخناجر في حلقي وفي رقبتي وهم هناك يعبثون!
بل ربما في فندق يلهثون!
فقد اصاب بالمراره وألوجع!
وربما لن تقوم لي بعدها قائمه!
فكل لعناتهم لنا قد تصيبهم في أنفسهم!
وهذا من جهه يقزم فينا!
فلو سمعته من غيره لا ختلف ألأمر
ورضيت وسكت!
تبجحكم قتلكم قتله لن تقوموا بعدها لكم قائمه!
يابن ماضي وربي ما سألته وما أعلم انه متصل لغرض الشماته!
كل ما قه تخيلات لا ادرك لها معنى!
يابن ماضي أرجوك اني عليل!
و أخشى ان لا عوده لي بعدها!
عله من رجل هزني و من أخوه لنا!
وخزه في قلبي كرهت فيها الظهور!
الفريقين ضدنا مالي ومالهم يابن ماضي!
أرجوك قد لا تلحق من ما فيني!
مصاب من أهلي ومن شامت فينا
انها امانه عندك!
أكتبها للأجيال أننا لسنا منهم! هؤلاء من هو نعتهم بالرجعيه والتخلف!
أنها لديك أمانه أذكرها دومآ لهم
أسرعني بالرد يابن ماضي !
آه من قرحه موجعه!
آه يابن ماضي منهم ومن تداليسهم!
لا بارك لله فيهم أن كذبوا!
ولا وفق الله لهم طريقآ أن زيفوا أو أختلقوا علينا!
لا نامت عين الحقود ولا هنأت للحسود دنيا!
فمنه ومنهم قد اموت!
أسرعني الرد يابن ماضي!
والله المستعان على كل شيء
أحمده ربي واثني عليه
وأصلي وأسلم على نبيه محمد
انتهى
--------------------------------------------------------------------------------
يابن ماضي حصل ما يدمي ألقلب
أين؟ في ميادين شتى ذكرت لنا
يابن ماضي حدثني باستفزاز للتو مسؤول
مسؤول كبير ما هم له بقوه
هو رياضي أعلامي يعيب فينا و منا
ويستأنس سوء اعمال بعض فينا
يابن ماضي عقلاء فينا لا تغرك مناظرهم
هم كما قال أشعلوها لا بورك قول أو عمل هو منه
الشباب أعقل من كبارنا قالها لأول مره
يابن ماضي لا يؤمن بعلم ولا ثقافه هي عندنا
ولا يصدق أن فينا ألعاقل الفاهم ولا بيننا
كلنا لديه من الجهله ألغوغائيين
عاقلنا وسفيهنا لديه سواء
عالمنا وجاهلنا لا يفرق بين أحدهم
قلت لما هذا التحقير فينا يا كبير القوم؟
قال دكتوركم يغيب الناس!
وأساتذ كم لا يحترم ما عنده!
وعالمكم تخلو منه مدينة أنتم فيها!
لا ذمة ولا أمانه في معظمكم!
هذا لولا خوفي من ألله لقلت كلكم!
قلت لا ياسيدي أنك تحلم!!!
قال لا أني سمعت مديرآ ينادي ابنائكم بالحمير ألمتاريس
و معلمين يصفون شبابكم بالبغال والبعيران
اذا تحدثوا كأنهم في سوق لا راعي فيه
هم لا يحبون ولا يحبهم احدآ
كيف وأنت بينهم ومنهم لا تقر بها!
أياك يابن ألديره تنكرها!
ولا تدعي أن لا تعرف بها!
قلت : بالله عليك أكفنا شرك!
فمنذ مده و شرورك تلاحقني!
في كل مره يهرع القوم لعمل مشرف تهاتفني!
وتتصيد منا أقلها عثره!
وتنسون ما انتم فيه من زلات وخلات!
قال: تريث فمنكم من يقرنا به!
ولمكاتبنا يسارع في أبلاغنا!
قلت : أرجوك أتركني في حالي وما أنا فيه!
فلا أدري منك أو منهم ما حل بحالي؟
هم كذا ....أو كذا ....هم أهلي وقومي!
هم يؤذوننا لا بأس عغندي!
أما أنت فما لي بك وبما تقول أقبل!
فأنت تطاردنا في كل ميدان!
يابن ماضي هذا لا نقدر عليه حين وجوده!
وناس عندنا يترحمون به ويجلونه!
آه وهم من خلفه يسبونه!
تسمعهم في كل وقت ولحظه!
آه من ما سمعته منه ألليله!
تمنيت لم أعرف للهاتف مكانآ!
ولا للمكتب ألذي كنت فيه مفتاحآ!
قال وبغضب مني وعلي:
لا أحد في ألدنيا يأسف على مصاب هو فيكم!
وما يريحنا ألا هلاككم !
فلا خير وأنتم أهل الشر نريده بكم
قال مستهزآ بنا:
أنتم كلكم تعجبوني.... وتحيه مني لكم!
واصلوا الفوضى فاني لا رحيم بكم!
وربي لا عقل ولا روح عند ه!
و هو الذي يدعي الحكمه وبعد النظر
قال : لا تخجل من أمر هو فيكم!
سألني يوبخني : أين معالمكم ودليل تقدم نهضتكم؟
ألدنيا في وضع وأنتم في تقوقعكم!
من الذي فيكم يقول : هذا برهان حضارتنا !
تبكون أعمال أبطال وأمجاد أجدادكم!
هم في نعيم الجنه....وأنتم لا زلتم فيها!
هو عنده أنه هكذا أنصفنا!
يابن ماضي قد لا ألومه من ما يقول ؟!
هل لاحظت شيئآ منه هو قاله فينا؟؟؟
يابن ماضي هذا لا يطعنك بشيء يؤلمك ويوجعك في بدنك!
هو أسلوب لبقآ ومحنك حتى في القتل !
هو يوجعك في نفسك وفي داخلك!
لا يترك بعدها دليل ولا حجه تدينها به!
ولا مجال أقدر بعقلي عليه!
ما عندي من شيء وقد شكر آبائنا!
وكنت في ذهني هو هذا سلاحي!
ولكنه جردني وما أبقى عندي من شيء!
تهجم علينا تهجم ألعاقل الذكي!
لا يعرف ألضرب بيد ولا بحديد!
لسانه يكفيه هدمك وتقزيمك!
وبراهين وحجج لا سلطان يقدر على ردها!
شتمنا في سلوكياتنا في المحافل والميادين كلها!
يابن ماضي قتلني حين قال قول خفته علينا!
قال أنتم باقون في جحركم ولكم ما أردتم!
لا أدارة ولا عمل نأتمنكم فيه ولا عليه!
أبقوا بينكم في ما بينكم!
ديروا انفسكم بأنفسكم وحسب أسلوب نحن والعالم دفناه!
أسلوب الهماجة والرعيان لا مكان له بيننا!
يابن ماضي قال ما قال ليصيبني في نفسي !
فقد ذكر ما لا أقدر على ذكره ولا تذكره
فلم يمهلني الرد ولا العذران!
آه يابن ماضي منا أن صدق قوله فينا!
ياليتني ما كنت له اسمع !
ياليته حدث غيري!
أتدري لما؟
يابن ماضي كلما ذكر موقف أشغلني بغيره !
آه من بأس ومكر فيه علينا!
لديه سلطان حجه وقوة دهاء أذهلتني!
أنه ألشامت فينا بما فعله البعض من اهلنا
لا أدري مالذي يبتغيه
وربي ما تصل ألا ليؤذيني في مشاعري وفي نفسي....وقد كن له ما كان!
آه منه!!! يشككني في قدراتي وكفائتي!
وأنا الذي أعرف نفسي وهو لها سيد ألعارفين!
كله من هم هم وليس كلهم!
الشاهد عنده أن أعقلنا أخبلنا !
لا بارك الله في وصف هو له وليس لنا!
في كل مره يذكرني بما يدعى أنه شاهده أو نقل أليه
يابن ماضي هم الذين هناك ولسنا كلنا!
هي ليست الأولى ولا آخرها يحادثني عنهم!
لا بورك عمل أن صدق هو عملهم!
حتى في أعمالي أولها يلاحقني!
لكن ذاك وقت ما كنت قريبآ من هنا!
وهناك لم ادرك مقاصده وتفاسيره!
لقصور في معرفتي لبعدي عنهم وعن أعمالهم!
يابن ماض هو يلسع ويقرص دون ترك أثر له
اسلوب دقيق وذكي سهله عليه بعض منا!
فقد شتمني ونال مني ما هو ليس لي فهو لهم
يابن ماضي مالذي ستقعله لو كنت مكاني؟
أنهم هنا يدكون فينا ويلعنوننا صباحآ ومساء!
من هم؟؟ هم بعض أهلنا وقومنا!
يحرفون ويوزيفون علينا !
أنا وأنت وكل محب لهذا ألبلد!
وحين يخطأون هم ؟
فلا بأس فيه البته!
أيعقل من ينال لعنتهم هم نحن ونحن منهم بعيدون؟
قعله ألآخرون وأصابنا!ا
أهذا هو ألعدل؟
لما لم يتصل بهم في مواقعهم؟
لابارك الله فيهم أن كان فيهم ما أشغلني به!
فهم من يوجه لهم حديثه!
يؤججون أبنائنا ولا يدافعون عنهم!
وكنت في حالي غافلآ بين ورقي!
كنت مع عملي وعلمي!
أني أعرف ما يقصد من كل كلمه!
آه منه ومن تشمته فيني أنا وليس هم!
هم لا يعرفونه ويعرفني أنا!
آه ممأصابني منهم !
هم يطعنون فينا في كل مناسبه
وهذا من جهته يجط من قدرنا وعزتنا!
لما؟ بسبب موهبة أهداها ألله لنا !
وقد اعطاهم ما أنا لست به اقدر !
لا يحمدونه بمواهب هي عندهم!
يريدون اخذ ما عندنا وما عندهم !
آه يابن ماضي هاجت حين ازعجني ذاك الحقود !
ثم آه من طعنهم لنا خلف ظهورنا!
قله من أهلنا وقومنا!
ويغرس الخناجر في حلقي وفي رقبتي وهم هناك يعبثون!
بل ربما في فندق يلهثون!
فقد اصاب بالمراره وألوجع!
وربما لن تقوم لي بعدها قائمه!
فكل لعناتهم لنا قد تصيبهم في أنفسهم!
وهذا من جهه يقزم فينا!
فلو سمعته من غيره لا ختلف ألأمر
ورضيت وسكت!
تبجحكم قتلكم قتله لن تقوموا بعدها لكم قائمه!
يابن ماضي وربي ما سألته وما أعلم انه متصل لغرض الشماته!
كل ما قه تخيلات لا ادرك لها معنى!
يابن ماضي أرجوك اني عليل!
و أخشى ان لا عوده لي بعدها!
عله من رجل هزني و من أخوه لنا!
وخزه في قلبي كرهت فيها الظهور!
الفريقين ضدنا مالي ومالهم يابن ماضي!
أرجوك قد لا تلحق من ما فيني!
مصاب من أهلي ومن شامت فينا
انها امانه عندك!
أكتبها للأجيال أننا لسنا منهم! هؤلاء من هو نعتهم بالرجعيه والتخلف!
أنها لديك أمانه أذكرها دومآ لهم
أسرعني بالرد يابن ماضي !
آه من قرحه موجعه!
آه يابن ماضي منهم ومن تداليسهم!
لا بارك لله فيهم أن كذبوا!
ولا وفق الله لهم طريقآ أن زيفوا أو أختلقوا علينا!
لا نامت عين الحقود ولا هنأت للحسود دنيا!
فمنه ومنهم قد اموت!
أسرعني الرد يابن ماضي!
والله المستعان على كل شيء
أحمده ربي واثني عليه
وأصلي وأسلم على نبيه محمد
انتهى