بن فياض الخالدي
10-23-2009, 10:12 AM
عيون الحسا على الخشم
مهنا الحبيل
أثارني مقال الزميل الكاتب في صحيفة اليوم الشيخ طارق الفياض عن احتياجات مدينة العيون التنموية وتأكيده المستحق على العناية بها ضمن برنامج التنمية لميزانية الأحساء وإداراتها المختصة .
والحقيقة باني قد تفاعلت مع المقال في المجالين الرئيسيين لفكرتي عن مدينة العيون الأول وبلا شك ما احمله من حب وتقدير خاص لأهلنا في مدينة العيون أهل الفزعة والنخوة وسلاسة الأخلاق المتجذرة في طيبها وأصالتها , والثاني أن مدينة العيون ومحيط القطاع الشمالي الأقصى لواحة الأحساء الذي يتضمن المراح والوزية وبلدات أخرى مستحقة بكل تأكيد لحركة تنمية ومشاريع مركزية لتطويرها وقد لاحظت ذلك في رؤيتي للقطاع الشمالي .
ومدينة العيون هي ثالث مدن واحة الأحساء وتجمع مع القطاع الشمالي بين الموقع المميز والذي له صبغة حضارية وتاريخية خاصة من خلال تاريخ الدولة العيونية القريبة والمتداخلة مع المدينة وهي كذلك بوابة الأحساء الشمالية وذات كثافة سكانية واجتماعية كبيرة لذا فإنني أؤكد على هذه الرؤية , واخص في القول بأننا نتحد مع أبناء العيون للتواصل مع مؤسسات الدولة رعاها الله بزيادة ميزانية مخصصة لتنمية القطاع الشمالي بلديا وصحيا وتنمويا وبالذات في إنشاء مستشفى مركزي رئيسي يشمل كل التخصصات الطبية ب 300 سرير لخدمة مدينة العيون والقطاع الشمالي وهو مشروع مستحق وتوجهات الدولة الأخيرة التنموية تدفعنا لتبني السعي لتحقيق هذا المشروع , وتبقى العيون الحبيبة الغالية ومكانتها لدى الاحسائيين (على الخشم) كما نقول في توجيبنا لأهل الفضل بكل كرامة وتقدير .
مهنا الحبيل
أثارني مقال الزميل الكاتب في صحيفة اليوم الشيخ طارق الفياض عن احتياجات مدينة العيون التنموية وتأكيده المستحق على العناية بها ضمن برنامج التنمية لميزانية الأحساء وإداراتها المختصة .
والحقيقة باني قد تفاعلت مع المقال في المجالين الرئيسيين لفكرتي عن مدينة العيون الأول وبلا شك ما احمله من حب وتقدير خاص لأهلنا في مدينة العيون أهل الفزعة والنخوة وسلاسة الأخلاق المتجذرة في طيبها وأصالتها , والثاني أن مدينة العيون ومحيط القطاع الشمالي الأقصى لواحة الأحساء الذي يتضمن المراح والوزية وبلدات أخرى مستحقة بكل تأكيد لحركة تنمية ومشاريع مركزية لتطويرها وقد لاحظت ذلك في رؤيتي للقطاع الشمالي .
ومدينة العيون هي ثالث مدن واحة الأحساء وتجمع مع القطاع الشمالي بين الموقع المميز والذي له صبغة حضارية وتاريخية خاصة من خلال تاريخ الدولة العيونية القريبة والمتداخلة مع المدينة وهي كذلك بوابة الأحساء الشمالية وذات كثافة سكانية واجتماعية كبيرة لذا فإنني أؤكد على هذه الرؤية , واخص في القول بأننا نتحد مع أبناء العيون للتواصل مع مؤسسات الدولة رعاها الله بزيادة ميزانية مخصصة لتنمية القطاع الشمالي بلديا وصحيا وتنمويا وبالذات في إنشاء مستشفى مركزي رئيسي يشمل كل التخصصات الطبية ب 300 سرير لخدمة مدينة العيون والقطاع الشمالي وهو مشروع مستحق وتوجهات الدولة الأخيرة التنموية تدفعنا لتبني السعي لتحقيق هذا المشروع , وتبقى العيون الحبيبة الغالية ومكانتها لدى الاحسائيين (على الخشم) كما نقول في توجيبنا لأهل الفضل بكل كرامة وتقدير .