حب العيون
12-19-2005, 12:10 AM
بعد بضعة أشهر يكون القرار بقاء مدارس أرامكو تحت مسؤولية وإشراف شركة أرامكو السعودية
أو أن المسؤولية والاشراف ستؤول الى وزارة التربية والتعليم وكليهما تمثلان مؤسستين حكوميتين
ولكن ................؟؟؟
هناك فرق شاسع واختلاف كبير بينهما
ولمصلحة المنطقة وابناءنا الطلاب وهذا هو المهم الراحة النفسية للطلاب وما تعودوا عليه من نظام
لذلك ومن هذا المنبر نناشد خادم الحرمين الشريفين الملك المفدى عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله ورعاه
يا مليكي يا صقر الجزيزة نحن نناشدك أن تتدخل لمنع ضياع مدارس فحرصنا الشديد على بقاء مسؤولية شركة أرامكو للمدارس التي تبنيها لم يأت من فراغ بل كان هذا الاصرار لما يجدة الكثير من نهج أرامكو في الحفاظ والمحافظة بشتى الطرق والوسائل على المدارس التى تبنيها .
فأرامكو السعودية تتمتع بالاهتمام المميز في مدارسها وذلك في عدة امور منها
البناء والتصميم
توفير جميع المستلزمات التى تحتاحها كل مدرسة بسرعة عالية وكميات مناسبة
الصيانة المستمرة للمدارس في كل جزء من اجزاء المدرسة وبشكل يومي
توفير جميع الوسائل التعليمية الحديثة في كل مدرسة
التكييف المركزي والصحي للطلاب
الملاعب الرياضية بشتى انواعها سواء كانت صالات المغلقة والمجهزة بأحدث التجهيزات او الملاعب المكشوفة ومنها الزراعي والطيني
النظافة فالشركة تولي منشأتها إهتماما بالغا بالنظافة العامة للمدرسة والرش المستمر ضد الحشرات الضارة وهذا كلة من صب في مصلحة ابناءنا الطلاب
وهذا هو المهم الطلاب الطلاب الطلاب ثم المنظر المشرف للمنطقة .
أما وزارة التربية والتعليم فلها منا عظيم الإحترام والتقدير فلها جهود جبارة في مجال التربية والتعليم ولها ايادٍ بيضاء في رقعة التعليم في بلادنا الحبيبة ولكن ............؟؟؟؟
ايضاً لما يلمسه الكثير منا ويعيشه كل فرد درس أو عمل في مدارس أنشأتها الوزارة وبقت تحت مسؤوليتها ورعايتها
فهل هناك اوجه للشبه بين اهتمام الشركة والوزارة ؟؟؟؟؟
الجواب ليس على لساني وحسب بل على لسان جميع فئات المجتمع لا فالفرق بينهما كبير وإن حق لنا القول فنقول معدوم
فالوزارة مشكورة لاتهتم بأشياء في غاية الاهمية مثل
الصيانة الدورية للمدارس الاصلاحات للتكييف أو خلل في دورات المياة
ولو حصل إصلاح فسوف يكون متأخرا جدا
تأمين الوسائل المعينة ضعيف جدا ,تامين ابسط الاشياء مثل اوراق او اقلام او أشياء ضرورية أخرى
النظافة تكون بصورة عشوائية فلا وجود لشبة بينهما ولا مجال للمقارنة
وإننا نأمل ونناشد الوزارة أن تحذوا حذو شركة ارامكو السعودية في الصيانة وبقاء مدارس ارامكو لارامكو ومدارس الوزارة للوزارة
والسؤال هنا
هل يحق لنا أن نطالب بقاء مسؤولية أرامكو لمدارسها؟؟
الجواب وبدون أدنى تردد نعم نعم نعم
حيث أن التعليم حق مشروع للناس وشركة أرامكو قامت من زمن بعيد بإنشاء مدارس في المنطقة الشرقية وقامت بالعناية بها والاهتمام بها الى يومنا الحاضر
فإننا نطالب ونناشد المقام السامي المليك المفدى صاحب اليد البيضاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله في إبقاء الوضع على ماهو علية
فمدارس أرامكو تظل تحت رعايتها وعنايتها وإلا سوف يكون مصيرها الخراب
واكبر دليل على كلامي
لننظر الى مدارس ارامكو القديمة والموجودة حاليا والتي عمرها اكثر من ثلاثين عاما كيف حالها من حيث الترتيب والتنظيم والاهتمام والنظافة و .......,,,و........و.....
وبين مدارس الوزارة التي عمرها ثلاث سنوات فقط للنظر فقط والتتمعن النظر فالواقع مرير والحال كسيف وكأنها مدارس اكل الدهر منها وشرب
فليعتبر كل واحد منا نفسه مسؤولا ولنتكلم حتى يسمع كلامنا المسؤولون فيكون كلامنا بأذن الله سببا لمنع ذلك القرار المر
فلتبقى مدارس أرامكو تحت عهدتها ورعايتها
ودمتم في رعاية الله وحفظة
أو أن المسؤولية والاشراف ستؤول الى وزارة التربية والتعليم وكليهما تمثلان مؤسستين حكوميتين
ولكن ................؟؟؟
هناك فرق شاسع واختلاف كبير بينهما
ولمصلحة المنطقة وابناءنا الطلاب وهذا هو المهم الراحة النفسية للطلاب وما تعودوا عليه من نظام
لذلك ومن هذا المنبر نناشد خادم الحرمين الشريفين الملك المفدى عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله ورعاه
يا مليكي يا صقر الجزيزة نحن نناشدك أن تتدخل لمنع ضياع مدارس فحرصنا الشديد على بقاء مسؤولية شركة أرامكو للمدارس التي تبنيها لم يأت من فراغ بل كان هذا الاصرار لما يجدة الكثير من نهج أرامكو في الحفاظ والمحافظة بشتى الطرق والوسائل على المدارس التى تبنيها .
فأرامكو السعودية تتمتع بالاهتمام المميز في مدارسها وذلك في عدة امور منها
البناء والتصميم
توفير جميع المستلزمات التى تحتاحها كل مدرسة بسرعة عالية وكميات مناسبة
الصيانة المستمرة للمدارس في كل جزء من اجزاء المدرسة وبشكل يومي
توفير جميع الوسائل التعليمية الحديثة في كل مدرسة
التكييف المركزي والصحي للطلاب
الملاعب الرياضية بشتى انواعها سواء كانت صالات المغلقة والمجهزة بأحدث التجهيزات او الملاعب المكشوفة ومنها الزراعي والطيني
النظافة فالشركة تولي منشأتها إهتماما بالغا بالنظافة العامة للمدرسة والرش المستمر ضد الحشرات الضارة وهذا كلة من صب في مصلحة ابناءنا الطلاب
وهذا هو المهم الطلاب الطلاب الطلاب ثم المنظر المشرف للمنطقة .
أما وزارة التربية والتعليم فلها منا عظيم الإحترام والتقدير فلها جهود جبارة في مجال التربية والتعليم ولها ايادٍ بيضاء في رقعة التعليم في بلادنا الحبيبة ولكن ............؟؟؟؟
ايضاً لما يلمسه الكثير منا ويعيشه كل فرد درس أو عمل في مدارس أنشأتها الوزارة وبقت تحت مسؤوليتها ورعايتها
فهل هناك اوجه للشبه بين اهتمام الشركة والوزارة ؟؟؟؟؟
الجواب ليس على لساني وحسب بل على لسان جميع فئات المجتمع لا فالفرق بينهما كبير وإن حق لنا القول فنقول معدوم
فالوزارة مشكورة لاتهتم بأشياء في غاية الاهمية مثل
الصيانة الدورية للمدارس الاصلاحات للتكييف أو خلل في دورات المياة
ولو حصل إصلاح فسوف يكون متأخرا جدا
تأمين الوسائل المعينة ضعيف جدا ,تامين ابسط الاشياء مثل اوراق او اقلام او أشياء ضرورية أخرى
النظافة تكون بصورة عشوائية فلا وجود لشبة بينهما ولا مجال للمقارنة
وإننا نأمل ونناشد الوزارة أن تحذوا حذو شركة ارامكو السعودية في الصيانة وبقاء مدارس ارامكو لارامكو ومدارس الوزارة للوزارة
والسؤال هنا
هل يحق لنا أن نطالب بقاء مسؤولية أرامكو لمدارسها؟؟
الجواب وبدون أدنى تردد نعم نعم نعم
حيث أن التعليم حق مشروع للناس وشركة أرامكو قامت من زمن بعيد بإنشاء مدارس في المنطقة الشرقية وقامت بالعناية بها والاهتمام بها الى يومنا الحاضر
فإننا نطالب ونناشد المقام السامي المليك المفدى صاحب اليد البيضاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله في إبقاء الوضع على ماهو علية
فمدارس أرامكو تظل تحت رعايتها وعنايتها وإلا سوف يكون مصيرها الخراب
واكبر دليل على كلامي
لننظر الى مدارس ارامكو القديمة والموجودة حاليا والتي عمرها اكثر من ثلاثين عاما كيف حالها من حيث الترتيب والتنظيم والاهتمام والنظافة و .......,,,و........و.....
وبين مدارس الوزارة التي عمرها ثلاث سنوات فقط للنظر فقط والتتمعن النظر فالواقع مرير والحال كسيف وكأنها مدارس اكل الدهر منها وشرب
فليعتبر كل واحد منا نفسه مسؤولا ولنتكلم حتى يسمع كلامنا المسؤولون فيكون كلامنا بأذن الله سببا لمنع ذلك القرار المر
فلتبقى مدارس أرامكو تحت عهدتها ورعايتها
ودمتم في رعاية الله وحفظة