متابع رياضي
09-09-2008, 07:33 PM
لكل الأعضاء .. من الألف إلى الياء !! ..
سلام عليكم ومنكم وبكم وفيكم !!! ..
مدخل :
حسين عبدالغني : كائن حي .. مشاكس .. عينه قوية !! .. صفعته والقبر !!!
البقية يصفعون بـ( أيديهم ) !!! .. وقد يستقبلون الصفعات بـ( قفا ) رحب !!! ..
وحده حسين – على عكس خلق الله !! – يصفع بكلتا ( قدميه ) !!! ..
حسين.. وفن ( الاحتراف ) !!! ..
انسى قولهم : إن لم تكن ( ذئباً ) أكلتك ( الذئاب ) !!! ..
واحفظ ما يلي : إن لم تكن ( حسين) أكلك ( الذهبي ) !!! ..
( الاحتراف الحقيقي ) .. احتراف لا يستحقة إلا العباقرة .. الأباطرة .. الذين يعرفون جيداً أن من يضحك ( أخيراً ) يضحك ( كثيراً ) !! ..
ويعرفون – أكثر – أن ( كاف ) تكويش خانه الظهير الايسر علي مدي اربعه عشر عاما ( لا ) يمكن أن تتحول إلى ( الباء ) !!! .. إلا عند المتورمين .. السلاتيح .. القابعين في الزوايا المظلمة .. الذين
يرفعون شعار : ( انتفخ ) !! .. لعلك تصعد إلى الأعلى !!! ..
( ختم الجودة الذهبية ) كان ( طوق النجاة ) لاحتراف سعودي حقيقي كان متجة نحو
( الإفلاس ) بكل جدارة !!! ..
( حسين ) تسلّح بمنطق ( العقل الاحترافي ) فكفّى ووفّى !!! ..
في الوقت الذي تسلّح فيه ( الحاقدين ) بمنطق ( التشكيك ! ) لعل وعسى !!! ..
في مباراه ايران الاخيره .. مارس ( حسين ) تكويشاً رهيباً لا يجارى !! ..
لعباً .. فناً .. حضوراً .. إحراقاً .. إشراقاً .. إبهارا .. صفعاً .. دكّاً .. هدّاً .. !! ..
من يرى ( تدفق ) حسين الصاخب .. يجزم أن الرياض تحتضن أكبر ( شلاّل ) عرفه التاريخ ليمارس فن : التدمير أولاً .. التدمير أخيراً !!! ..
في الرياض .. رأيت ( المكوش دوما ) علي الخانه او علي الشاره التي أحالت اللي ما يتسموش إلى أقرب ( مستشفي للمجانين ) !!! ..
في الرياض .. رأينا ( لاعب كرة قدم حقيقي ) تجعلنا تردد بكل عنفوان :
أيّها الذهبي .. سبحان من خلقك !!!! ..
(2)
لغز !! :
كرر ما يلي بسرعة : سيذهب ( الذهب ) إلى ( الذهب ) !!!!! ..
(3)
شعر !! :
يا حسين ..
في ذمّتك .. كل السنين اللي لعبتها .. ما كفّتك !!! ..
مخرج :
إذا غلط أحدهم عليك .. ( لا ) ترد عليه بقولك : بتسكت .. ولاّ بأصفعك
بـ( كف ) !!!!!! ..
من الآن فصاعداً .. عليك أن ترد بقولك : بتسكت .. ولاّ بأصفعك
بـ( حسين ) !!!!!! ..
سلام عليكم ومنكم وبكم وفيكم !!! ..
مدخل :
حسين عبدالغني : كائن حي .. مشاكس .. عينه قوية !! .. صفعته والقبر !!!
البقية يصفعون بـ( أيديهم ) !!! .. وقد يستقبلون الصفعات بـ( قفا ) رحب !!! ..
وحده حسين – على عكس خلق الله !! – يصفع بكلتا ( قدميه ) !!! ..
حسين.. وفن ( الاحتراف ) !!! ..
انسى قولهم : إن لم تكن ( ذئباً ) أكلتك ( الذئاب ) !!! ..
واحفظ ما يلي : إن لم تكن ( حسين) أكلك ( الذهبي ) !!! ..
( الاحتراف الحقيقي ) .. احتراف لا يستحقة إلا العباقرة .. الأباطرة .. الذين يعرفون جيداً أن من يضحك ( أخيراً ) يضحك ( كثيراً ) !! ..
ويعرفون – أكثر – أن ( كاف ) تكويش خانه الظهير الايسر علي مدي اربعه عشر عاما ( لا ) يمكن أن تتحول إلى ( الباء ) !!! .. إلا عند المتورمين .. السلاتيح .. القابعين في الزوايا المظلمة .. الذين
يرفعون شعار : ( انتفخ ) !! .. لعلك تصعد إلى الأعلى !!! ..
( ختم الجودة الذهبية ) كان ( طوق النجاة ) لاحتراف سعودي حقيقي كان متجة نحو
( الإفلاس ) بكل جدارة !!! ..
( حسين ) تسلّح بمنطق ( العقل الاحترافي ) فكفّى ووفّى !!! ..
في الوقت الذي تسلّح فيه ( الحاقدين ) بمنطق ( التشكيك ! ) لعل وعسى !!! ..
في مباراه ايران الاخيره .. مارس ( حسين ) تكويشاً رهيباً لا يجارى !! ..
لعباً .. فناً .. حضوراً .. إحراقاً .. إشراقاً .. إبهارا .. صفعاً .. دكّاً .. هدّاً .. !! ..
من يرى ( تدفق ) حسين الصاخب .. يجزم أن الرياض تحتضن أكبر ( شلاّل ) عرفه التاريخ ليمارس فن : التدمير أولاً .. التدمير أخيراً !!! ..
في الرياض .. رأيت ( المكوش دوما ) علي الخانه او علي الشاره التي أحالت اللي ما يتسموش إلى أقرب ( مستشفي للمجانين ) !!! ..
في الرياض .. رأينا ( لاعب كرة قدم حقيقي ) تجعلنا تردد بكل عنفوان :
أيّها الذهبي .. سبحان من خلقك !!!! ..
(2)
لغز !! :
كرر ما يلي بسرعة : سيذهب ( الذهب ) إلى ( الذهب ) !!!!! ..
(3)
شعر !! :
يا حسين ..
في ذمّتك .. كل السنين اللي لعبتها .. ما كفّتك !!! ..
مخرج :
إذا غلط أحدهم عليك .. ( لا ) ترد عليه بقولك : بتسكت .. ولاّ بأصفعك
بـ( كف ) !!!!!! ..
من الآن فصاعداً .. عليك أن ترد بقولك : بتسكت .. ولاّ بأصفعك
بـ( حسين ) !!!!!! ..