violet
07-12-2005, 09:23 PM
(((بيكهام من A الى Z)))
بيكهام ولد في أسرة طبيعية لم تكن تفكر في أن أبنها سيصبح كابتن المنتخب
الانجليزي بل لم تفكر أصلا مجرد تفكير في أنه سيصبح لاعب
يعني كل الظروف ما كانت تساعد أنه يصير لاعب , ولكن الموهبة
أثبتت نفسها و أبت أن تبقي هذا النجم في غطاء عن الناس.
بعد بلوغه الخامسة لاحظ والده و كثيرين غيره حبه الشديد و تعلقه
بكرة القدم و إتقانه لها فقرر والده أن يشركه في نادي المنش قتلا
للوقت لا أكثر.
لكن بيكهام كان يطور نفسه في صمت و هدوء معتمدا في ذلك على
حلمه الكبير بأن يصبح أحد لاعبي المنتخب الوطني الإنجليزي.
وكبر بيكهام و الحلم يكبر معه حتى بلغ السادسة عشر من عمره
و أصبح لاعب أساسي من لاعبي شباب المان يونايتد فكان يبهر
الجميع بلعبه الرجولي الذكي , لم يطل إنتظار بيكهام كثيرا فقد
تم ضمه الى الفريق الأول هو في 21من عمره فقط.
من سوء حظ بيكهام أنه جاء في عصر الجيل الذهبي لشياطين الحمر
فلم تتح له الفرصة كثيرا لكنه كان يثابر و يمنّي نفسه الاماني بتحقيق
حلمه الكبير.
و فعلا في عام 1997م بدأت الاضواء تتسلط عليه أختير هو ومعه
راؤل و كليفرت كأفضل ثلاثة لاعبين شباب في أوربا كلها فكان ذلك دافعا
كبيرا له ليواصل تطوير مستواه و خصوصا بعد تسلط الأضواء عليه.
كثر مراقبي بيكهام من مدربي و إداري المنتخب الانجليزي لمعرفة هل يستحق
المنتخب أم لا يستحقه و كان ذلك عند إجتيار القائمة التي ستطير الى فرنسا
من أجل المنديال الكبير عام 98م.
كانت تلك أعصب أيام بيكهام كلاعب على الاطلاق خصوصا أن انجلترا آنذاك
كانت ملئية بلاعبي الوسط المتميزين مما يقلص الفرصة على بيكهام في الانضمام
لصفوف المنتخب.
و لكن و اخيرا تم الاعلان عن القائمة ,أخذ الجميع يترقب في الصحف و في
المجلات و في الشووارع,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يالا المفاجئة بيكهام على رأس قائمة لاعبي الوسط!!
لقد فضله المراقبين على كثير من الاعبين المخضرمين ليأتي ذلك الشاب الوسيم
و يطير بنصيب الأسد و الرقم 7 في المنتخب الانجليزي.
لم ينم بيكهام تلك الليلة و أخذ يقرص نفسه في الدقيقة مئة مرة و يحدث نفسه
قائلا: هل أنا فعلا لاعب في المنتخب الوطني؟
ثم أخذ يعيثد شريط حياته للوراء و يتذكر مثابرته و دعم الناس له منذ بداياته
و حتى ذلك اليوم.
بعد تفكير عرف بيكهام أن الطريقة الوحيد التي يثبت بها نجومية الفعلية للعالم
هي الإبداع في ذلك المونديال.
وفعلا قدم بيكهام اداء أكثر من رائع جعل انجلترا تهتز بأسرها و سجل هدفا
يندر تكراره في عالم كرة القدم , كما أن تمريرته القاتلة التي ساهمت في
صنع الهدف بنسبة 90% لمايكل أوين أمام الارجنتين(أختير هذا الهدف
كثاني أروع هدف في تاريخ كأس العالم) زادت حبه و عشقه في
قلب جماهيره أكثر و أكثر.
إلى أن جاءت اللحظة الأحسم في تاريخه كإنسان قبل أن يكن لاعب , لقد
طرد من نفس تلك المباراة بسب لم يكن لبيكهام يد فيه.
سوى أنه أعيق من قبل الاعب سيموني و عند ما اراد النهوض اصطدمت قدمه
عفويا بقدم سيمني الذي سقط ((تمثيل)) ليطرد بيكهام ويختل عرش انجلترا
بعد ما كانت كفة مستاهم هي الأرجح.
بعد تلك المباراة قامت ثورة شعبية كبيرة في كل انجلترا ضد بيكهام حتى أن الأمر
وصل الى التهديد بإحراقه هو و عائلته بالنار بل أن بعض التهديدات كانت محملة
ببعض الطلقات النارية و في الظرف رسالة تقول سيخترق رأسك مثل هذه الرصاصة!!!.
عاش بيكهام أعصب لحظات حياته كإنسان فأضطر إلى تغير كل ما يتعلق به
ابتداء من رقم الهاتف و السيارة و إنتهاء بتغير المسكن و المظهر بل حتى الأسلوب,
أعترف جميع النقاد بل جميع الناس أن هذه الظروف لو مرت بلاعب آخر لكن
ترك الكرة بلا عودة بل كان ربما يفكر في الإنتحار و الموت!!.
لكن بيكهان لم يكن يشكي حاله لأحد بل كان كل ما يتمناه هو اللإلتقاء بالأرجنتين
وهزيمتها في كأس العالم القادمة.
فأخذ يعمل بجد من أجل التأهل لتلك البطولة و سجل العديد من الأهداف في
التصفيات الؤهلة لكأس العالم التي لو لم تسجل لكانت انجاترا تعض أصابع
الندم إلى الآن بسبب عدم تأهلها.
بدء بيكهام يستعيد مكانه الطبيعي في نفس الشعب الإنجليزي.
و في اللقاء الحاسم الذي لو فازت به انجلترا تكون رسميا متأهلة لكأس العالم
بقيت النتيجة متعادلة حتى وقت متأخر ليأتي بيكهام و يحسمها ليثبت للجميع
وكل من راهن على نجاحة أنه لن يخيب أملهم و سيبقى القائد رقم (1).
و فعلا طار بيكهام إلى المونديال و تمكن من تحقيق حلمه بالفوز على
الإرجنتين و الإنتقام فسجل هدف الحسم في تلك المباراة للانجليز ليصفع
كل من تنبأ بفوز الإرجنتين بتلك البطولة.
و تمكن بيكهام من قيادة فريقه الشاب إلى دور الثمانية ليصطدم بيكهام
بعقبة رونالد ورفاقه ليأتي الحظ و يحسمها في النهاية طائرا بالنتيجة
للبرازيل عن طريق هدف صدفة 100% للاعب رونالدينو.
لتعود انجلترا مرفوعة الرأس محملة الورود و من خلفهم الجماهير
يرددون عاش بيكهام عاش القائد.
كل ما ذكرته هو جزء بسيط من سيرته مع المنتخب الإنجليزي
أما لو حاولت أن أذكر ما قدمه ذلك (القائد الفذ الملهم)كما يطلق
عليه الانجليز لمانشيستر لم تكفي عشرات الصفحات.= هذه لمحة عن بعض إنجازاته =
الإنجازات الشخصية التي حصدها:
* أفضل لاعب شاب في أوربا عام 1997م.
* ثاني أفضل لاعب انجليزي في بداياته.
* أفضل لاعب انجليزي عدة مرات.
* أفض لاعب في الدوري الانجليزي عدة مرات.
* أفضل لاعب في العالم و الكرة الذهبية من المجلة الفرنسية
الشهير فرانس فوت بول اعوام 2000-2001م.
* ثاني أفضل لاعب في العالم حسب تصنيف الفيفا عام
2001م.
* صنف كأفضل لاعب انجليزي على تاريخ انجلترا.
* صنف كأسطرة الكرات الثابيتة و شهد له العديد من النجوم
بذلك على رأسهم روبرتو كارلووس نفسه.
* أختير الى منتخب نجوم أوربا العديد من المرات.
** هذا من غير انجازاته مع المانش يونايتد **
س: ماذا بقي من بيكهام؟؟
>> يعتمد عليه الشعب الانجليزي بشكل كبير و أساسي
في مونديال 2006م في المانيا , وما زال الشعب الانجليزي
يتأمل منه الكثير و يبقى بحق و حقيق الأب الروحي للمنتخب
الأنجليزي<<.
همسة:
في مونديال 2002م صفع بيكهام فيرون و ديساييه و غيرهم كثير
من قواد المنتخبات صفعة موجعة عندما تأهل إلى دور الثمانية
بينما لم يتجاوزوا هم الدور الأول و لسان حال الجميع يقول
انظروا كيف يكن القائد.
++ أرجو أن أكون وصلت بعد هذا الموضوع عدة نقاط للقأري
الكريم:
1- عظم شأن بيكهام كلاعب و عدم الإستهانة به و بتاريخه.
2- عدم الإنتقاد بدون دليل و وجه حق.
3- إعطاء كل ذي حق حقه و عدم ظلم أحد.
4- هذا التقرير ليس شامل و لا مفصل و لو كان كذلك
لكنتم مليتوا و أنا أحب أخاطب بسهولة و أهم شيء بالنسبة
لي توصيل المعلومة بدون تكلف.
5- الموضوع أنا ألفته و أنا أتحمل مسووؤلية كل ما ذكر فيه.
6- أنا لا أتحيز لبيكهام لا غيره ولو شفت لاعب ثاني مكانه يظلم
هالظلم كان كتبت مثل هالموضوع و أكثر أنا اللي قهرني ناس
ما هي فاهمة في الكرة جاية تنقد بدون النظر إلى تاريخه و يحكمون
عليه فقط من خلال يوورو 2004م.
×××× ها يا شطار اللي قاعدين تنقدون على الهامش فهمتوا ايش معنى
كلمة بيكهام في عالم كرة القدم××××
منقوووووووووول
بيكهام ولد في أسرة طبيعية لم تكن تفكر في أن أبنها سيصبح كابتن المنتخب
الانجليزي بل لم تفكر أصلا مجرد تفكير في أنه سيصبح لاعب
يعني كل الظروف ما كانت تساعد أنه يصير لاعب , ولكن الموهبة
أثبتت نفسها و أبت أن تبقي هذا النجم في غطاء عن الناس.
بعد بلوغه الخامسة لاحظ والده و كثيرين غيره حبه الشديد و تعلقه
بكرة القدم و إتقانه لها فقرر والده أن يشركه في نادي المنش قتلا
للوقت لا أكثر.
لكن بيكهام كان يطور نفسه في صمت و هدوء معتمدا في ذلك على
حلمه الكبير بأن يصبح أحد لاعبي المنتخب الوطني الإنجليزي.
وكبر بيكهام و الحلم يكبر معه حتى بلغ السادسة عشر من عمره
و أصبح لاعب أساسي من لاعبي شباب المان يونايتد فكان يبهر
الجميع بلعبه الرجولي الذكي , لم يطل إنتظار بيكهام كثيرا فقد
تم ضمه الى الفريق الأول هو في 21من عمره فقط.
من سوء حظ بيكهام أنه جاء في عصر الجيل الذهبي لشياطين الحمر
فلم تتح له الفرصة كثيرا لكنه كان يثابر و يمنّي نفسه الاماني بتحقيق
حلمه الكبير.
و فعلا في عام 1997م بدأت الاضواء تتسلط عليه أختير هو ومعه
راؤل و كليفرت كأفضل ثلاثة لاعبين شباب في أوربا كلها فكان ذلك دافعا
كبيرا له ليواصل تطوير مستواه و خصوصا بعد تسلط الأضواء عليه.
كثر مراقبي بيكهام من مدربي و إداري المنتخب الانجليزي لمعرفة هل يستحق
المنتخب أم لا يستحقه و كان ذلك عند إجتيار القائمة التي ستطير الى فرنسا
من أجل المنديال الكبير عام 98م.
كانت تلك أعصب أيام بيكهام كلاعب على الاطلاق خصوصا أن انجلترا آنذاك
كانت ملئية بلاعبي الوسط المتميزين مما يقلص الفرصة على بيكهام في الانضمام
لصفوف المنتخب.
و لكن و اخيرا تم الاعلان عن القائمة ,أخذ الجميع يترقب في الصحف و في
المجلات و في الشووارع,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يالا المفاجئة بيكهام على رأس قائمة لاعبي الوسط!!
لقد فضله المراقبين على كثير من الاعبين المخضرمين ليأتي ذلك الشاب الوسيم
و يطير بنصيب الأسد و الرقم 7 في المنتخب الانجليزي.
لم ينم بيكهام تلك الليلة و أخذ يقرص نفسه في الدقيقة مئة مرة و يحدث نفسه
قائلا: هل أنا فعلا لاعب في المنتخب الوطني؟
ثم أخذ يعيثد شريط حياته للوراء و يتذكر مثابرته و دعم الناس له منذ بداياته
و حتى ذلك اليوم.
بعد تفكير عرف بيكهام أن الطريقة الوحيد التي يثبت بها نجومية الفعلية للعالم
هي الإبداع في ذلك المونديال.
وفعلا قدم بيكهام اداء أكثر من رائع جعل انجلترا تهتز بأسرها و سجل هدفا
يندر تكراره في عالم كرة القدم , كما أن تمريرته القاتلة التي ساهمت في
صنع الهدف بنسبة 90% لمايكل أوين أمام الارجنتين(أختير هذا الهدف
كثاني أروع هدف في تاريخ كأس العالم) زادت حبه و عشقه في
قلب جماهيره أكثر و أكثر.
إلى أن جاءت اللحظة الأحسم في تاريخه كإنسان قبل أن يكن لاعب , لقد
طرد من نفس تلك المباراة بسب لم يكن لبيكهام يد فيه.
سوى أنه أعيق من قبل الاعب سيموني و عند ما اراد النهوض اصطدمت قدمه
عفويا بقدم سيمني الذي سقط ((تمثيل)) ليطرد بيكهام ويختل عرش انجلترا
بعد ما كانت كفة مستاهم هي الأرجح.
بعد تلك المباراة قامت ثورة شعبية كبيرة في كل انجلترا ضد بيكهام حتى أن الأمر
وصل الى التهديد بإحراقه هو و عائلته بالنار بل أن بعض التهديدات كانت محملة
ببعض الطلقات النارية و في الظرف رسالة تقول سيخترق رأسك مثل هذه الرصاصة!!!.
عاش بيكهام أعصب لحظات حياته كإنسان فأضطر إلى تغير كل ما يتعلق به
ابتداء من رقم الهاتف و السيارة و إنتهاء بتغير المسكن و المظهر بل حتى الأسلوب,
أعترف جميع النقاد بل جميع الناس أن هذه الظروف لو مرت بلاعب آخر لكن
ترك الكرة بلا عودة بل كان ربما يفكر في الإنتحار و الموت!!.
لكن بيكهان لم يكن يشكي حاله لأحد بل كان كل ما يتمناه هو اللإلتقاء بالأرجنتين
وهزيمتها في كأس العالم القادمة.
فأخذ يعمل بجد من أجل التأهل لتلك البطولة و سجل العديد من الأهداف في
التصفيات الؤهلة لكأس العالم التي لو لم تسجل لكانت انجاترا تعض أصابع
الندم إلى الآن بسبب عدم تأهلها.
بدء بيكهام يستعيد مكانه الطبيعي في نفس الشعب الإنجليزي.
و في اللقاء الحاسم الذي لو فازت به انجلترا تكون رسميا متأهلة لكأس العالم
بقيت النتيجة متعادلة حتى وقت متأخر ليأتي بيكهام و يحسمها ليثبت للجميع
وكل من راهن على نجاحة أنه لن يخيب أملهم و سيبقى القائد رقم (1).
و فعلا طار بيكهام إلى المونديال و تمكن من تحقيق حلمه بالفوز على
الإرجنتين و الإنتقام فسجل هدف الحسم في تلك المباراة للانجليز ليصفع
كل من تنبأ بفوز الإرجنتين بتلك البطولة.
و تمكن بيكهام من قيادة فريقه الشاب إلى دور الثمانية ليصطدم بيكهام
بعقبة رونالد ورفاقه ليأتي الحظ و يحسمها في النهاية طائرا بالنتيجة
للبرازيل عن طريق هدف صدفة 100% للاعب رونالدينو.
لتعود انجلترا مرفوعة الرأس محملة الورود و من خلفهم الجماهير
يرددون عاش بيكهام عاش القائد.
كل ما ذكرته هو جزء بسيط من سيرته مع المنتخب الإنجليزي
أما لو حاولت أن أذكر ما قدمه ذلك (القائد الفذ الملهم)كما يطلق
عليه الانجليز لمانشيستر لم تكفي عشرات الصفحات.= هذه لمحة عن بعض إنجازاته =
الإنجازات الشخصية التي حصدها:
* أفضل لاعب شاب في أوربا عام 1997م.
* ثاني أفضل لاعب انجليزي في بداياته.
* أفضل لاعب انجليزي عدة مرات.
* أفض لاعب في الدوري الانجليزي عدة مرات.
* أفضل لاعب في العالم و الكرة الذهبية من المجلة الفرنسية
الشهير فرانس فوت بول اعوام 2000-2001م.
* ثاني أفضل لاعب في العالم حسب تصنيف الفيفا عام
2001م.
* صنف كأفضل لاعب انجليزي على تاريخ انجلترا.
* صنف كأسطرة الكرات الثابيتة و شهد له العديد من النجوم
بذلك على رأسهم روبرتو كارلووس نفسه.
* أختير الى منتخب نجوم أوربا العديد من المرات.
** هذا من غير انجازاته مع المانش يونايتد **
س: ماذا بقي من بيكهام؟؟
>> يعتمد عليه الشعب الانجليزي بشكل كبير و أساسي
في مونديال 2006م في المانيا , وما زال الشعب الانجليزي
يتأمل منه الكثير و يبقى بحق و حقيق الأب الروحي للمنتخب
الأنجليزي<<.
همسة:
في مونديال 2002م صفع بيكهام فيرون و ديساييه و غيرهم كثير
من قواد المنتخبات صفعة موجعة عندما تأهل إلى دور الثمانية
بينما لم يتجاوزوا هم الدور الأول و لسان حال الجميع يقول
انظروا كيف يكن القائد.
++ أرجو أن أكون وصلت بعد هذا الموضوع عدة نقاط للقأري
الكريم:
1- عظم شأن بيكهام كلاعب و عدم الإستهانة به و بتاريخه.
2- عدم الإنتقاد بدون دليل و وجه حق.
3- إعطاء كل ذي حق حقه و عدم ظلم أحد.
4- هذا التقرير ليس شامل و لا مفصل و لو كان كذلك
لكنتم مليتوا و أنا أحب أخاطب بسهولة و أهم شيء بالنسبة
لي توصيل المعلومة بدون تكلف.
5- الموضوع أنا ألفته و أنا أتحمل مسووؤلية كل ما ذكر فيه.
6- أنا لا أتحيز لبيكهام لا غيره ولو شفت لاعب ثاني مكانه يظلم
هالظلم كان كتبت مثل هالموضوع و أكثر أنا اللي قهرني ناس
ما هي فاهمة في الكرة جاية تنقد بدون النظر إلى تاريخه و يحكمون
عليه فقط من خلال يوورو 2004م.
×××× ها يا شطار اللي قاعدين تنقدون على الهامش فهمتوا ايش معنى
كلمة بيكهام في عالم كرة القدم××××
منقوووووووووول