احمد السبيعي
08-09-2008, 08:04 PM
نفيدكم قبل أسبوعين والدي سافر إلى الهند وأتى بخادمة هندية وديانتها هندوسية وعملت في شقتي
أسبوع وبعدها ذهبت زوجتي بيت أهلها مع الخادمة وقمت أنا بنفسي شخصيا بتفتيش شنطة الخادمة
وتفا جئت بداخل الشنطة ملابس والعاب أطفالي وشعر رأس زوجتي والبعض من ملابسي وملابس زوجتي
سرقتها ولقيت من بعض الأشياء تشتبه من السحر والشعوذة وتعبد الحصى والبقر وهي تشاهدهم عبر إذاعة
التلفزيون الهندية. ولا تعبد الله سبحانه وتعالى(كافرة وتشرب دخان وتفركه تحت ضروسها داخل ثمها)
وإذا شغلت إذاعة القرآن في البيت تتضايق جدآ وفي يوم من الأيام قالت لها زوجتي أغسلي ملابسك
لوحدك وأطفالي ملابسهم لوحدهم وملابسي لوحدي وفجأة قامت اليوم الثاني غسلت جميع الملابس كلهم
مع ملابسها ووضعت مادة معطرة مع الصابون من رائحة الهنود الكفار والماء أصبح لونه أسود جدآ
وقالت الخدامة لزوجتي ما ما ليه مافي هندي يم باب الشارع مافي شوف أنا نفر هندي.
وقالت لها كلام بابا. وبعدها أنا جئت من العمل وقالت لي الخدامة في التهوية وأنا أركب حبل لتعليق الملابس
بعد الغسيل نفس الكلام إللي قالت لزوجتي وقالت بابا أنا مافي حمل أثنين سنة في دكتور يعطي أبره
مافي مشكل وهي تئشر بيدها على الرحم الخاص بها. وأنا تضايقت وعصبت عليها بقيت أضربها ومسكت نفسي
وبعدها قمت بتسليم الخادمة للوالد في بيته، والأشياء الخاصة للخدامة التي تشتبه بسحر سلمتها لهيئة العيون
بمحافظة الأحساء(حسبي الله ونعم الوكيل) حتى ما عندها رحمة لأطفالي تضربهم وترعبهم وتهددهم بالضرب
والموت وأنا غير متواجد في الشقة وأمهم كانت في المستشفى مريضة.
وأنا قلت لوالدي من قبل مايجيب الخدامة نبقي خادمة نيبالية وأن تكون مسلمة،
الله يهديه الوالد خسرنا مبلغ وقدره8000ريال على هذه الكافرة الهندوسية الساحرة وأشتغلت من قبل في عمان.
(والله على ما أقوله شهيد)
( وأحذر أخواننا المسلمين والمسلمات من أهالي مدينة العيون وغيرهم في مجتمعنا هذا الآن )
وللأسف الكثير من البيوت في مجتمعنا اصبح لا يخلو من الخادمة سواء لضرورة أم من دون ضرورة ووجود الخادمة
في المنزل قد يكون شرا اذا أخذت مكان الأم واصبح اهتمام الأم فقط الذهاب الى الدوام او العمل ولا تعرف شيئا
عن أبنائها او حاجاتهم فالخادمة تلبي جميع حاجات من في المنزل حتى اذا سألها زوجها عن شيء قالت
اسأل الخادمة فهي التي تتولى شؤون المنزل وقد يتعرض الطفل الى الإساءة من قبل الخادمة والكثير
من الأبناء تعرضوا إلى الإساءة من الخدم وليس جميع الخدم شرا فيوجد من الخدم من فيهم الخير والرحمة
على الطفل وترعى المنزل وتهتم به حقا وتعامل الأبناء بكل حنان وقد يتعلق الطفل بها ويصبح يأكل وينام معها
ويفضل الجلوس معها على الأم التي دائما في العمل وعندما تأتي من العمل تذهب للراحة وإذا استيقظت من النوم
تريد أن تنجز بعض الأشياء الخاصة بعملها ولا يوجد اهتمام بالطفل فهو أصبح مسئولية الخادمة والكثير
من الموظفات الأمهات ينشغلن عن أبنائهن، فهل الوظيفة تستحق ان نضحي بفلذات أكبادنا ونضعهم في أيدي
الغير فإذا كانت الوظيفة سوف تجلب المال فلا حاجة لهذا المال اذا كان أبناؤهن هم الثمن.
وكذلك لاحظت في الآونة الأخيرة ان بعض السعوديات يرفضن تفتيش الخادمة المنزلية قبل مغادرتها الى بلادها
بينما بعضهن يؤيدن التفتيش تحسبا للسرقات من جهة وعدم الاحتفاظ بأثر من احد إفراد الاسرة من جهة اخرى
والأثر قد يكون قطعة ملابس او اي غرض يخص هذا الشخص تحتفظ به الخادمة لكي تنتقم من هذا الشخص بعمل
الإعمال الضارة كالسحر والطب والشعوذة التي يحرمها الاسلام وتتفاوت الآراء بين فريقين احدهما يؤيد التفتيش
والأخر ضده لأسباب انسانية ويعتقد البعض ان عملية التفتيش للعمالة المنزلية قبل مغادرتها امر مهم لأنهم لا يعرفون
عن بيئتهن شيئا ولا يعرفون ماذا يدور في تفكيرهن ورغم ذلك علينا ان نحسن الظن بهن ولكن الاحتياط واجب
وكما يقول البعض الأخر ان التعامل الجيد وحسن الخلق مع الخادمة يحدان من اي تصرف قد تقدم عليه ويقولون
ان تفتيش الخادمة قبل سفرها تصرف غير حضاري وان الواجب على كل رب منزل اتباع أسلوب لجذب الخادمة
وكسب ودها منذ وصولها لان ذلك ينعكس على المنزل وان 50 بالمائة من النساء اللائي يفتشن أمتعة الخادمة
قبل مغادرتها كن يتعاملن معها معاملة سيئة والدليل على ذلك عدم الثقة بها وإذا أصاب الخادمة اي شك بأنها
قد تسيء إليها او تأخذ أثارها فلا مانع من تفتيش حقائبها وصرف الشك بعد ذلك. ويجب معاملة الخادمات معاملة
جيدة وحسنة والنظر إليهن نظرة الأخوات وحمايتهن ومراعاة حقوقهن والشعور بها كما ان المعاملة الحسنة للخادمة
من قبل مستخدمها ستنعكس عليها ايجابيا ولن تضرها عند ذلك وأتمنى من الأزواج والزوجات عليكم الحذر من هؤلاء
الخادمات غير مسلمة انتبهوا منهم ولاتثقو منهم من أي شي لأنهم هم أصحاب السرقات ويعملون السحر والطب
وضرب الأطفال ويرعبونهم حتى يخافون من الخادمات عند غياب الأب والأم،
أسبوع وبعدها ذهبت زوجتي بيت أهلها مع الخادمة وقمت أنا بنفسي شخصيا بتفتيش شنطة الخادمة
وتفا جئت بداخل الشنطة ملابس والعاب أطفالي وشعر رأس زوجتي والبعض من ملابسي وملابس زوجتي
سرقتها ولقيت من بعض الأشياء تشتبه من السحر والشعوذة وتعبد الحصى والبقر وهي تشاهدهم عبر إذاعة
التلفزيون الهندية. ولا تعبد الله سبحانه وتعالى(كافرة وتشرب دخان وتفركه تحت ضروسها داخل ثمها)
وإذا شغلت إذاعة القرآن في البيت تتضايق جدآ وفي يوم من الأيام قالت لها زوجتي أغسلي ملابسك
لوحدك وأطفالي ملابسهم لوحدهم وملابسي لوحدي وفجأة قامت اليوم الثاني غسلت جميع الملابس كلهم
مع ملابسها ووضعت مادة معطرة مع الصابون من رائحة الهنود الكفار والماء أصبح لونه أسود جدآ
وقالت الخدامة لزوجتي ما ما ليه مافي هندي يم باب الشارع مافي شوف أنا نفر هندي.
وقالت لها كلام بابا. وبعدها أنا جئت من العمل وقالت لي الخدامة في التهوية وأنا أركب حبل لتعليق الملابس
بعد الغسيل نفس الكلام إللي قالت لزوجتي وقالت بابا أنا مافي حمل أثنين سنة في دكتور يعطي أبره
مافي مشكل وهي تئشر بيدها على الرحم الخاص بها. وأنا تضايقت وعصبت عليها بقيت أضربها ومسكت نفسي
وبعدها قمت بتسليم الخادمة للوالد في بيته، والأشياء الخاصة للخدامة التي تشتبه بسحر سلمتها لهيئة العيون
بمحافظة الأحساء(حسبي الله ونعم الوكيل) حتى ما عندها رحمة لأطفالي تضربهم وترعبهم وتهددهم بالضرب
والموت وأنا غير متواجد في الشقة وأمهم كانت في المستشفى مريضة.
وأنا قلت لوالدي من قبل مايجيب الخدامة نبقي خادمة نيبالية وأن تكون مسلمة،
الله يهديه الوالد خسرنا مبلغ وقدره8000ريال على هذه الكافرة الهندوسية الساحرة وأشتغلت من قبل في عمان.
(والله على ما أقوله شهيد)
( وأحذر أخواننا المسلمين والمسلمات من أهالي مدينة العيون وغيرهم في مجتمعنا هذا الآن )
وللأسف الكثير من البيوت في مجتمعنا اصبح لا يخلو من الخادمة سواء لضرورة أم من دون ضرورة ووجود الخادمة
في المنزل قد يكون شرا اذا أخذت مكان الأم واصبح اهتمام الأم فقط الذهاب الى الدوام او العمل ولا تعرف شيئا
عن أبنائها او حاجاتهم فالخادمة تلبي جميع حاجات من في المنزل حتى اذا سألها زوجها عن شيء قالت
اسأل الخادمة فهي التي تتولى شؤون المنزل وقد يتعرض الطفل الى الإساءة من قبل الخادمة والكثير
من الأبناء تعرضوا إلى الإساءة من الخدم وليس جميع الخدم شرا فيوجد من الخدم من فيهم الخير والرحمة
على الطفل وترعى المنزل وتهتم به حقا وتعامل الأبناء بكل حنان وقد يتعلق الطفل بها ويصبح يأكل وينام معها
ويفضل الجلوس معها على الأم التي دائما في العمل وعندما تأتي من العمل تذهب للراحة وإذا استيقظت من النوم
تريد أن تنجز بعض الأشياء الخاصة بعملها ولا يوجد اهتمام بالطفل فهو أصبح مسئولية الخادمة والكثير
من الموظفات الأمهات ينشغلن عن أبنائهن، فهل الوظيفة تستحق ان نضحي بفلذات أكبادنا ونضعهم في أيدي
الغير فإذا كانت الوظيفة سوف تجلب المال فلا حاجة لهذا المال اذا كان أبناؤهن هم الثمن.
وكذلك لاحظت في الآونة الأخيرة ان بعض السعوديات يرفضن تفتيش الخادمة المنزلية قبل مغادرتها الى بلادها
بينما بعضهن يؤيدن التفتيش تحسبا للسرقات من جهة وعدم الاحتفاظ بأثر من احد إفراد الاسرة من جهة اخرى
والأثر قد يكون قطعة ملابس او اي غرض يخص هذا الشخص تحتفظ به الخادمة لكي تنتقم من هذا الشخص بعمل
الإعمال الضارة كالسحر والطب والشعوذة التي يحرمها الاسلام وتتفاوت الآراء بين فريقين احدهما يؤيد التفتيش
والأخر ضده لأسباب انسانية ويعتقد البعض ان عملية التفتيش للعمالة المنزلية قبل مغادرتها امر مهم لأنهم لا يعرفون
عن بيئتهن شيئا ولا يعرفون ماذا يدور في تفكيرهن ورغم ذلك علينا ان نحسن الظن بهن ولكن الاحتياط واجب
وكما يقول البعض الأخر ان التعامل الجيد وحسن الخلق مع الخادمة يحدان من اي تصرف قد تقدم عليه ويقولون
ان تفتيش الخادمة قبل سفرها تصرف غير حضاري وان الواجب على كل رب منزل اتباع أسلوب لجذب الخادمة
وكسب ودها منذ وصولها لان ذلك ينعكس على المنزل وان 50 بالمائة من النساء اللائي يفتشن أمتعة الخادمة
قبل مغادرتها كن يتعاملن معها معاملة سيئة والدليل على ذلك عدم الثقة بها وإذا أصاب الخادمة اي شك بأنها
قد تسيء إليها او تأخذ أثارها فلا مانع من تفتيش حقائبها وصرف الشك بعد ذلك. ويجب معاملة الخادمات معاملة
جيدة وحسنة والنظر إليهن نظرة الأخوات وحمايتهن ومراعاة حقوقهن والشعور بها كما ان المعاملة الحسنة للخادمة
من قبل مستخدمها ستنعكس عليها ايجابيا ولن تضرها عند ذلك وأتمنى من الأزواج والزوجات عليكم الحذر من هؤلاء
الخادمات غير مسلمة انتبهوا منهم ولاتثقو منهم من أي شي لأنهم هم أصحاب السرقات ويعملون السحر والطب
وضرب الأطفال ويرعبونهم حتى يخافون من الخادمات عند غياب الأب والأم،