عَذْبَھْہّ
08-04-2008, 09:41 PM
بــــسم الله الرحمــــن الرحيــــــم
http://www.tashtube.com/try/files/bepc9wxyt3bbgyyplvmh.bmp
؛؛
؛؛
يمضي اليوم ويتبعه آخر نطوي ورقة لنبدأ بأخرى
يومنا كأمسنا وكأول الأمس سيكون غداً..
أيام نعبرها وكأننا تحت التخدير،
فتارة تزيد الجرعة وتارة تقل.
تأتي أيام نقاوم وأيام أخر نغمض الأعين استسلاما.
؛؛
؛؛
نسمع افتراءاً يقال عن أخت عرفناها نسكت خوفاً وجبنا
نراها تخطط لخطأ _وهي تعلم بأنها على خطأ متغافلة_ نبتسم بصمت مفجع
؛؛
؛؛
نسير بأعينٌ قد غُلقت
لما هل زادت جرعة التخدير فألجمتنا!
كيف! ولماذا! وأين!
صلاةٌ متأخرة "جرعة"
همزٌ ولمز للتسلية فقط " جرعة"
تثاقل وتأفف والأم تصرخ تنادي "جرعة"
نظرةٌ ثانية في سوق أو تلفاز "جرعة"
تفاخر وغرور وكبرياء "جرعة"
كلام وقد طال بلا فائدة (ثرثرة) فقط لتجاذب أطراف الحديث
وكأن الطرف لايجر الا بما لافائدة فيه "جرعة"
ساعات تقضى لاقتناء شيء ما لمناسبة ما
و ننتقل من سوق لآخر،
وينتهي اليوم بلا طائل "جرعة"
نرهق الفكر لنعيد لحظات سننفذها غداً!
وكأنا ضمنا أياماً من أعمارنا "جرعة"
؛؛
؛؛
تثقلنا الجرعات لندخل في سبـــات
ونقول لما لاأستطيع !!!
؛؛
؛؛
نفتح العين بهدوء نعيد التفكير ولكن بتفكير مؤمن،
مؤمن بجواب السؤال:
لماذا أنا في هذه الدنيا؟
لصلاةٍ أأخرها لا بل " الصلاة على وقتها"
لهمز ولمز
أم لتأفف لأم أو أب،، أم نظرةٌ هنا وغرور وتفاخر هناك،،
أم لثرثرة وجدال و"فرفرة" في الأسواق لامعنى لها إلا
هدر أعمارنا..
أم..أم..أم..وواعجبي من استخفافنا بها!!
كلنا نعرف السؤال وكلنا نعرف الإجابة..
؛؛
؛؛
قرآنٌ يتلى آناء الليل وأطراف النهار،،
صلاة ضحى ووتر وسنة وأولاهم الفرض على وقته،،
كتاب مفيد ودرايةٌ في الدين،،
صيامُ اثنين وخميس وأيام البيض،،
يد عونٌ لأخت،،
عمل تطوعي خيري وآخر شخصي،،
مسح رأس يتيم وكفالة،،
تدليل أم وأب،،
كلمة طيبة وصلة رحم،،
وأوجه الخير كثيرة..
اهتمام وتسوق وكلام
لاضير أبداً ولكن بتعقل
فأي الصورتين أجمل لتكون هي صفحة حياتنا!!
وسأسأل نفسي قبلكنّ
صورٌ اجتمعت لتخرج دفعةً واحدة ..
http://www.tashtube.com/try/files/bepc9wxyt3bbgyyplvmh.bmp
؛؛
؛؛
يمضي اليوم ويتبعه آخر نطوي ورقة لنبدأ بأخرى
يومنا كأمسنا وكأول الأمس سيكون غداً..
أيام نعبرها وكأننا تحت التخدير،
فتارة تزيد الجرعة وتارة تقل.
تأتي أيام نقاوم وأيام أخر نغمض الأعين استسلاما.
؛؛
؛؛
نسمع افتراءاً يقال عن أخت عرفناها نسكت خوفاً وجبنا
نراها تخطط لخطأ _وهي تعلم بأنها على خطأ متغافلة_ نبتسم بصمت مفجع
؛؛
؛؛
نسير بأعينٌ قد غُلقت
لما هل زادت جرعة التخدير فألجمتنا!
كيف! ولماذا! وأين!
صلاةٌ متأخرة "جرعة"
همزٌ ولمز للتسلية فقط " جرعة"
تثاقل وتأفف والأم تصرخ تنادي "جرعة"
نظرةٌ ثانية في سوق أو تلفاز "جرعة"
تفاخر وغرور وكبرياء "جرعة"
كلام وقد طال بلا فائدة (ثرثرة) فقط لتجاذب أطراف الحديث
وكأن الطرف لايجر الا بما لافائدة فيه "جرعة"
ساعات تقضى لاقتناء شيء ما لمناسبة ما
و ننتقل من سوق لآخر،
وينتهي اليوم بلا طائل "جرعة"
نرهق الفكر لنعيد لحظات سننفذها غداً!
وكأنا ضمنا أياماً من أعمارنا "جرعة"
؛؛
؛؛
تثقلنا الجرعات لندخل في سبـــات
ونقول لما لاأستطيع !!!
؛؛
؛؛
نفتح العين بهدوء نعيد التفكير ولكن بتفكير مؤمن،
مؤمن بجواب السؤال:
لماذا أنا في هذه الدنيا؟
لصلاةٍ أأخرها لا بل " الصلاة على وقتها"
لهمز ولمز
أم لتأفف لأم أو أب،، أم نظرةٌ هنا وغرور وتفاخر هناك،،
أم لثرثرة وجدال و"فرفرة" في الأسواق لامعنى لها إلا
هدر أعمارنا..
أم..أم..أم..وواعجبي من استخفافنا بها!!
كلنا نعرف السؤال وكلنا نعرف الإجابة..
؛؛
؛؛
قرآنٌ يتلى آناء الليل وأطراف النهار،،
صلاة ضحى ووتر وسنة وأولاهم الفرض على وقته،،
كتاب مفيد ودرايةٌ في الدين،،
صيامُ اثنين وخميس وأيام البيض،،
يد عونٌ لأخت،،
عمل تطوعي خيري وآخر شخصي،،
مسح رأس يتيم وكفالة،،
تدليل أم وأب،،
كلمة طيبة وصلة رحم،،
وأوجه الخير كثيرة..
اهتمام وتسوق وكلام
لاضير أبداً ولكن بتعقل
فأي الصورتين أجمل لتكون هي صفحة حياتنا!!
وسأسأل نفسي قبلكنّ
صورٌ اجتمعت لتخرج دفعةً واحدة ..