ابو حاتم
07-31-2008, 09:16 PM
لماذا العتاب بعد فوات الأوان
هل من الممكن معرفة الآنسان وطبائعة نحو الآخرين حينما نسمع عنة
اوربما نقابلة صدفة لكي نعرف من هو الشخص الذي يميل إلية ولكن
الأمور نجدها احيانا صعبة وحينما نتمعن عن أوضاعة الشخصية يمكن
ان نتوصل إلية بنسبة ضعيفة وحينما نمارس اللقاء معه وبالحديث نجد
من خلال مكوثنا بجانبة ونتحدث معه بطريقة ا خرى لكي لا يعرف ماذا
يدور في ذهننا ونحسسة لآتجاة أخر حتى لا يستوعب ما في خاطرنا
واحيانا تأتي الأشياء بعد فوات الأوان وعندما يزورنا الغير في الوقت
المناسب تتغير ملامح الآخرين لكونهم يحملون كل ماهو جميل ورائع
ومن أصعب الأشياء ان يأتي الآخر في غير اوانة ويجعل لنفسة اوهاما
ليسئل نفسه كيف سبقة الآخرون بهذه النعمة لكونة مشبها لقدرتة انة
سوف يحاول ولكن عاجزا ماهي الطريقة التي توصلة لذلك الشأن هذا
امرا ليس بطريقة صحيحة كما يدعون حينما لم يجدون لهم مأوى يأويهم
فللحديث أكثر مما يتصورونة وهم يتمنون الآوائل قبل غيرهم هذه اقوال
ربما يكون القصد تعليلا لمواقفهم بأدعائهم بالذكاء الخارق تجاة غيرهم
ولكن الواقع نجدهم قد فشلوا بأمور ليس لديهم ادراية بالتفنن أو الآرادة
لآن كل نفس لها ذوق والذوق له احساس والآحساس له راحة والراحة
لها الطمأنينةالآخلاقية لأسباب المعرفة الدنيوية والمشاعر العظيمة فلكل
جهة لها معناها والمعنى يفهمة ممن يعرف امور حياتة التي هي تميز
الطبيعة بمنا ظرها الخلابة والهواء اللطيف والجو المناسب لمن بعشق
الهواء اللطيف فهناك ادوار الحياة للآستعانة بجو متفتح للآجواء التي
نحيط بالآخرين إذا كانت الآوضاع مناسبة أو اتجاة منطقة أخرى وللعلم
ان هذه الحياة مدرسة لكي تعلم الآخرين ماهي مميزات الآحوال حينما
يتجه الفرد إلى مكان يرتاح بة ليعانق الآجواء بالممارسة الحياتية لآن
الشخصية احيانا لا تهم بل العطف والحنان والرئفة هما اساس الحياة
يرجى التمعن
((((((((((()))))))))
((((((())))))
=============
هل من الممكن معرفة الآنسان وطبائعة نحو الآخرين حينما نسمع عنة
اوربما نقابلة صدفة لكي نعرف من هو الشخص الذي يميل إلية ولكن
الأمور نجدها احيانا صعبة وحينما نتمعن عن أوضاعة الشخصية يمكن
ان نتوصل إلية بنسبة ضعيفة وحينما نمارس اللقاء معه وبالحديث نجد
من خلال مكوثنا بجانبة ونتحدث معه بطريقة ا خرى لكي لا يعرف ماذا
يدور في ذهننا ونحسسة لآتجاة أخر حتى لا يستوعب ما في خاطرنا
واحيانا تأتي الأشياء بعد فوات الأوان وعندما يزورنا الغير في الوقت
المناسب تتغير ملامح الآخرين لكونهم يحملون كل ماهو جميل ورائع
ومن أصعب الأشياء ان يأتي الآخر في غير اوانة ويجعل لنفسة اوهاما
ليسئل نفسه كيف سبقة الآخرون بهذه النعمة لكونة مشبها لقدرتة انة
سوف يحاول ولكن عاجزا ماهي الطريقة التي توصلة لذلك الشأن هذا
امرا ليس بطريقة صحيحة كما يدعون حينما لم يجدون لهم مأوى يأويهم
فللحديث أكثر مما يتصورونة وهم يتمنون الآوائل قبل غيرهم هذه اقوال
ربما يكون القصد تعليلا لمواقفهم بأدعائهم بالذكاء الخارق تجاة غيرهم
ولكن الواقع نجدهم قد فشلوا بأمور ليس لديهم ادراية بالتفنن أو الآرادة
لآن كل نفس لها ذوق والذوق له احساس والآحساس له راحة والراحة
لها الطمأنينةالآخلاقية لأسباب المعرفة الدنيوية والمشاعر العظيمة فلكل
جهة لها معناها والمعنى يفهمة ممن يعرف امور حياتة التي هي تميز
الطبيعة بمنا ظرها الخلابة والهواء اللطيف والجو المناسب لمن بعشق
الهواء اللطيف فهناك ادوار الحياة للآستعانة بجو متفتح للآجواء التي
نحيط بالآخرين إذا كانت الآوضاع مناسبة أو اتجاة منطقة أخرى وللعلم
ان هذه الحياة مدرسة لكي تعلم الآخرين ماهي مميزات الآحوال حينما
يتجه الفرد إلى مكان يرتاح بة ليعانق الآجواء بالممارسة الحياتية لآن
الشخصية احيانا لا تهم بل العطف والحنان والرئفة هما اساس الحياة
يرجى التمعن
((((((((((()))))))))
((((((())))))
=============