ابتسم
07-17-2008, 01:38 AM
http://angelinajolie.jeeran.com/angelinabesmelah.gif
http://home.no.net/anyas/anyaflower206.gif
مع كل ثانية تمر تزيد قوهـ صوت التلفون في أذن عبير فـ قامت منزعجهـ من نومها ومدت يدها تشيل السماعهـ وردت
بصوت نعسان ويبي ينام:ألوو ووو
ومن الطرف الثاني:هلا عبير ياخيشهـ النوم ,كيفك؟
عبير:أنتِ ماتخافين اللّة خليني أنام بلا هـ الأزعاج من أول الصبح,واللّة إني مانمت أمس بدري حرام عليكِ!
وفاء:ههههااي واللّة مو مشكلتي بسرعهـ قومي الحين لا بهـ الجزمهـ اللي قدامي على راسك,
عبير:أف,أنتِ قولي لي شتبين مني الحين؟!
وفاء:أبي أزور صديقتي وحبيبتي في بيتها حرام يعني؟!
وتقفز عبير من على السرير:صج!صحيح بتجين عشان أشوفك يا الغاليهـ وحشتيني من زمان ماشفتك..
وفاء:أيوهـ..صج ياماما يـ اللة قومي حبيبتي غسلي وجهك وعدلي كشتك وتكشخي أبي أشوفك عروس!
عبير:أصلاً أنا كل يوم عروس وبعدين تعالي إلي يسمعك يقول هاذي وحدهـ جايهـ تبي تخطبني لولدها !
وفاء:أجل أنا أيش بـ اأسوي مو لأن ولدي خلاص صار يشتغل وأنا طبعاً تمنيت صديقهـ عمري وحبيبتي تصير مرت ولدي ..
عبير:هههااي حلوهـ هاذي أقول حبيبتي الشرههـ مو عليكِ الشرههـ على اللي قاعدهـ تكلمك الحين لكن أنتِ تعالي
وأنا بارويك شغلك ياالساحرهـ .
وفاء:أقول تراك هذارهـ واجد الحين أخوي ناصر بـ الموت رضى يجيبني ليش لايقعد يصارخ مالي خلق هذرتهـ من الصبح..
يـ اللة بايو عبير بصوت كلة سرحان:بايـــــــــات,من قالت وفاء أسم أخوها ناصر تذكرت عبير الموقف المحرج اللي صار
لها معاهـ لدرجهـ إن وجهها صار تفاحهـ حمرا جداً جداً ..
<< وها الذكرى كانت من أسبوعين لما وفاء أصرت على عبير إنها تروح معاهم مزرعتهم ملك أبوها مع بيتهم ومع بنات
خالتها وبعد محاولات من وفاء أقتنعت عبير وراحت معاهم بعد موافقهـ أمها طبعاً وهناك بعد الوناسهـ والغداء في
العصر كذا كانت عبير تتمشى مع وفاء بكل حالمية وصوت العصافير يعم المكان والرومانسيهـ تمشي معاهم واللي
يشوفهم بذيك الحالهـ مايقول صديقات يقول عاشقات والحلوهـ وفاء بـ هبالها وشجاعتها إللي ماأدري من وين طلعت
قامت وتحرشت ب*** كان قدامهم لأن شكلهـ كان لطيف وفجأة ماشافوهـ إلا توحش عليهم وصار يخوف وقاموْ يركضون
بكل قوتهم خوفاً من ال*** اللي صار يلحقهم وهم من الفزعهـ و الخوف ماكانو يشوفون لا إللي قدامهمْ ولا إللي
وراهمْ,وكانت حالهـ عبير وهي تركض و شيلتها طايحهـ وتلهث مع كل نفس يطلع منها وفجأة صقعت بجسم شخص قوي
من قوتهـ دار راسها وحسبت إنها صخرهـ منعتها إنها تطيح (وطبعاً الأحراج هنا بداء) ورفعتْ هي راسها والتفت
نظراتها بنظراتهـ وتموْ يناظرون بعضْ بصدمهـ لمدهـ دقيقتين تقريباً ثم بعدت عبير عيونها بسرعهـ ودقات قلبها تتسارع
ووقفتْ تُدور على وفاء بس مالقتها وفكرت إنها يَِِمْكِنْ هربتْ من طريق ثاني ومن الأحراج والتوتر ماعرفت شنو تسوي
أو تقول ولحسن الحظ كانت بنت خالهـ وفاء اللي أسمها جنان مع هذا الشخص فتصرفت بسرعهـ وقالت لها: تعالي عبير
معاي داخل وبكل خوف وإحراج ومشاعر غريبهـ راحت معها وكانت تحس بجنان نار تغلي من القهر وكأنها متضايقهـ
من الموقف اللي صار برا فقالت لها تبي تحسن الموقف: آسفة أنا ماأنتبهت أن فيهـ أحد لأن ال*** كان يلحقنا
و.......قاطعتها جنان إللي حَسْتْ بالذنب:أيه ماعليك حصل خير إن شاء اللّة بس وفاء فينها؟
عبير:هاه أيه صج وينها ماأدري عنها هي بعد قامت تركض أكيد المسكينة للحين ال*** وراها إمشي خلنا نروح نشوفها, جنان:يـ اللة لا تروح فيها البنت !!!!
http://www.al-wed.com/pic-vb/27.gif
اكمل القصهـ ع حسب ما ترغب ولكن تقييم اللجنهـ سيكون ع حسب سيركـ في مجريات القصه من تكملتكـ لها الى
نهايتها..
http://www.al-wed.com/pic-vb/27.gif
ضع عنوانا مناسبا لهذهـ القصهـ ..
http://majdah.com/img/c2bar.gif
تـــكـــمــلهـ القصهـ من جـــانـــب ولـــد ksa
http://majdah.com/img/c2bar.gif
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تكملة القصة باللغة العربية الفصحة
العنوان (... نهاية طريق ...)
وذهبت عبير وجنان يبحثون عن وفاء وبحثوا في كل مكان و لكنهم لم يجدوها ولكن أثناء بحثهم وجدوا أخيها ناصر(الشخص الذي اصطدمت به عبير) وقالوا له عن ما حصل وفزع وسأل عبير وقال لها أين ذهبت؟ قالت: لا أعرف لأنني عندما كنت أهرب لم أكن منتبهة للخلف ولا للأمام ويمكن أنه عندما كان يطاردها أمسك بها أنا قلقة عليها قال : خذيني إلى المكان الذي بدأ بمطاردتكما منه ورأت جنان أثار سيارة في الطريق وهم يبحثون عن وفاء فأخبرت ناصر وقال: سأذهب لأجلب سيارتي لأتبع أثار سيارة الغريب ربما اختطفها وقالت جنان : اذهب و سنبحث عنها ربما نجدها هنا وأنت اتبع أثار السيارة وذهب ناصر يتبع الآثار وقالت عبير : لننفصل ونبحث عنها ووافقت جنان وبحثوا عنها منفصلتين وعندما كانت عبير تبحث تعبت فاستراحت قليلا ولكن سمعت صراخ وفاء فذهبت إلى صوتها وعندما اقتربت بدأت بالمشي بخفة لكي لا يشعر المختطف بها ورأته يضربها ويهددها بالمسدس إن لم تصمت فإنه سيقتلها ذهبت عبير بسرعة إلى جنان فأخبرتها فاتصلت بناصر و أخبرته وعاد مسرعاً إليهم وعندما وصل ذهبت عبير وناصر إلى وفاء والمختطف وجنان قبل ذهابها اتصلت على الشرطة وقالت لهم ما حدث وأتت الشرطة وانتظرتهم ولكن مشاعل أخت جنان عندما سمعت صوت سيارة الشرطة وهي في الطريق استغربت وفي تلك اللحظة وصل أخيها محمد فسألها عن ناصر فقالت لا أعلم ومنذ خرج هو وجنان ووفاء وعبير لم أرهم إني أشعر بشيء سيء يحصل لهم فلنذهب لنبحث عنهم فذهبوا يبحثون عنهم ووصل ناصر وعبير إلى المكان الذي اختطفت فيه وفاء و رأى ناصر المختطف يحاول الاعتداء على وفاء وغضب عليه وذهب ليضربه ولكن المختطف هدده إن اقترب سيقتلها فتوقف جامدا بلا حراك وعبير لم تستطع تحمل ماتراه فأُغميَ عليها ووصلت الشرطة فأخذتهم جنان إلى المختطف ووصلت الشرطة فذهب الشرطيان ليقبضا عليه لكنه هددهما أنه سيقتلها إذا اقتربوا ومحمد ومشاعل سمعوا أصواتهم فذهبوا إليهم من الخلف وعندما رأى محمد المختطف وهو يمسك وفاء من شعرها مسكه من خلفه و أخذ السلاح من يده وضربه والشرطة ألقت القبض عليه و أخذوا وفاء وعبير إلى المستشفى وبعد فترة من دخولهم إلى الإسعاف أخبرهم الطبيب بأن وفاء أصيبت برضوض وجروح في يدها وعبير لم تستطع تحمل التعب فأغمي عليها إنهما بخير لا تقلقوا عليهما وبعدها أخبروا أهلهما بما حصل وفرِح الأهل أن الأمور جرت بشكل جيد
(بعد مرور أسبوعان من الحادثة)
أراد ناصر الزواج فقالت له أمه سأخطب الفتاة المناسبة لك فقالت وفاء لأمها وأخيها ما رأيكم في صديقتي عبير فقالت الأم إنها الفتاة المناسبة فاتصلت وفاء بعبير وأخبرتها بأنهم قادمون إلى منزلهم لزيارتهم وعندما وصلوا وجلسوا قالت أم وفاء لأم عبير بأننا قادمون لخطبة وفاء لناصر فوافقت الأم ولكن الرأي المهم هو رأي عبير فوافقت عبير وبعد مدة تزوجوا وعاش الجميع في سعادة وسرور .
http://majdah.com/img/c2bar.gif
تـــكــمــلــهـ الــقــصهـ من جــانب : مــجــروح ويــكــابــر ..
عـــنــوان الــقــصـهـ : صــبــر ام خــالــد ..
http://majdah.com/img/c2bar.gif
راحت عبير وجنان يدورون عن وفاء لقوها جالسة مع البنات وفلينها ضحك وجى الليل وتأخر الوقت واتصلت عبير على اخوها محمد
فطلع مقفل جوالة فقامت وفاء وكلمت اخوها ناصر عشان يوصلون عبير بيتهم فركبو السيارة وعبير ساكتة من الاحراج ووفاء جالسة تضحك
عليهم وناصر مبتسم هو الثاني وهذا كان اصعب موقف مر على عبير. وبعد ماقالت وفاء انها راح تجي مع اخوها ناصر سرحت عبير وسكرت
التليفون وقامت وتكشخت وحطت انواع البخور والعطور والمكياج اللي مايحتاج ودق جرس الباب وفتح محمد اخو عبير الباب وياهلا ويامرحبا والكلام
الزين وجلسوا وبعد الرسميات طلب ناصر يد اخت محمد عبير ورد محمد هذي الساعة المباركة وحنا نشتري رجال ومن هالكلام وقال لكن لابد نسأل البنت عن رايها
وراح وسال اختة وقال وش رايك تقبلي تتزوجية المرة استحت وقالت اللي تشوفة ياخوي وقال على بركة الله وتزوجو وسافرو للخارج وقضو شهر العسل وبعدين رجعو من شهر العسل
وعايشين بسعادة ومع مرور الوقت والايام حملت عبير وجابت ولد وفرح ناصر وسماة خالد على اسم ابوة ومع مرور الايام زادت تجارة ناصر وكثر انشغالة عن زوجتة عبير وابنه خالد وحاولت عبير انها تقوم بدور الاب والام لخالد عشان تغطي غياب ابوة وتركز علية في الدراسة حتى وصل خالد لنهاية المرحلة الثانوية فزادت علية امة من الحرص حتى تخرج من الثانوية بنسبة ممتازة جدا فذهب ليخبر ابوة بنجاحة وحصولة على نسبة ممتازة مالقى أي اهتمام من ابوة فحزن خالد لانة كان يتوقع ان ابوة راح يفرح له وبعدين راح يخبر امة ففرحت له وبكت وجى وقت التقديم فقدم خالد بطلب للابتعاث للخارج لدراسة الطب فجاءة قبول طلبة لان نسبتة عالية
للابتعاث للخارج ودراسة الطب في بريطانيا وقال لامة انة بيسافر للخارج للداراسة فحزنت امة عبير ولكن خالد جلس يفهمها مدى اهمية هذا الابتعاث في تكوين مستقبلة ووافقت امة على سفرة وراح يقول لابوة فرضى له ابوة
ناصر وماااخذ موضوع خالد على محمل الجد وجى موعد السفر وجلس خالد يوظب اغراضة ولما خلص راح لامة لقاها تبكي فجلس يبوس راسها ويدينها ويقول لاتخليني اروح وانتي تبكين ترى مااستحمل بكاك يايمة فابتسمت وقالت ياولدي ياخالد خذ هذي الهدية وافتحها اذا ضاقت فيك الدنيا واحتفظ فيها في الغربة وقالت تذكر ربك خله مأواك وتذكر انك متغرب عشان تدرس مو تلعب واهتم بالدراسة اكثر والله يوفقك ياولدي ومن ثم باس راس امة ويدها وذهب للسفر وماسلم على ابوة لان ابوة كان مسافر وصل لبريطانيا وبدأ الدراسة وتعرف على ربع كثير
ومع الوقت بدا يسكر وينسى ربة وينسى ماوصتة امة واهمل في دراستة ونسى امر الصلاة
وجاتة انذارات بالفصل ان مارفع مستواة الدراسي وساءت علية الاحوال وجى يوم وهو بيطلع مع ربعة مالقى المحفظة حقتة وجلس يدور عليها وهو جالس يدور عليها حصل الهدية اللي اعطتة اياه امة ففتح الهدية فحصلها مصحف شريففجلس يفكر ويتذكر
وصايا امة له وبدا يبكي على مافات وعلى ماضاقت فية الاحوال فراح توضى ومسك المصحف وفتحة فطاح نظرة على قول الله تعالى )قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم( فصار يبكي اكثر فرجع الى الله بالتوبة وبدأ يقاطع ربعة مرة بعد مرة وركز على دراستة بعدما هداه الله وتخرج من الجامعة البريطانية بمعدل ممتاز ورجع الى ديارة ووصل لبيتهم ودق جرس بيتهم ففتحت امه وشافها فباس يدها وراسها وقامت هي وحبتة ماصدقت ان ولدها رجع فجلست تبكي من الفرحة وحمدة الله على سلامتة وجلس يقول لها قصتة واللي صار له هناك وبعدين سألها عن ابوة فتغيرت ملامح وجهها الى الحزن وقالت ايه ياخالد ابوك ماشفتة من مدة ومادري عن اخبارة قال خالد خير وش اللي صار يايمة قالت ابوك لما كان مسافر رجع من السفر ودخل علي ومعة زوجتة المصرية فاجأني ومااقدرت اسوي أي شي بل كتمت حزني وتصبرت وخليتها كانها اختي مو زوجة رجلي ولكن هي عاملتني بالعكس وكانت تبي تكون الاولى في نظر ابوك ناصر فقامت تخطط لي بالشر وتكيد لي مكايد لالها اول ولا تالي حتى تحقق ماتمنت جى ابوك في يوم من الايام يقول لي خلاص بترك لك البيت باللي فيه وبطلع انا وزوجتي في يبت ثاني ارتاح فية منك وراح تجيك حقوقك كاملة مكملة ومع مرور الوقت ماسمعت اخبارة وماقام بحقوقي ورحت اكلم اختة وفاء فهي اختي وصديقتي قبل اني اكون زوجة اخوها فكانت تصبرني وتجلس معي بعض الاوقات وتنسيني همي وبعض المرات خالك محمد
يصرف علي وعلى البيت فحزن خالد وقال هذا انا جيت يايمة وراح اعوض عليك كل مافاتك ولاتشيلي هم فقامت تبكي
وبدأ يقدم فجى قبولة سريع بوظيفة دكتور عظام في المستشفى الالماني وبدا يشتغل ويعالج المرضى ويعمل العمليات الجراحية الخطيرة وبحمدالله نجح فيهم واشتهر اسم الدكتور خالد ناصر في الخليج وبعدين اخذ اجازة
فاراح في اليوم الثاني الى شركة ابوة ناصر وسأل عن ابوة مالقاه موجود وسأل عن عنوان بيتة فأخذه وراح لبيته
ودق جرس الباب فردت علية زوجة ابوة المصرية فسأله عن ابوة فقالت من انت قال انا خالد ولدة فبدت تكذب وتتعذر وتقول مو هنا مسافر فعرف خالد انها تكذب وراح للشركة واخذ رقم جوال ابوة واتصل عليه وسلم علية وقال انا ولدك خالد رجعت من بعثتي وابي اقابلك عشان اسلم عليك فقطع كلامة ابوة فقال انا مشغول في هذي الفترة فحزن خالد وماقدر يقابل ابوة ومع مرور الايام سمع ناصر وهو داخل بيتة زوجتة المصرية تضحك وتتكلم فبدا يشك وجى يوم وتاكد انها تخونة وهو راجع من شركتة صار له حادث ودخل المستشفى وبينت الاشعة والفحوصات انه عندة اصابة خطير في عظمة الظهر ولابد عمل عملية مستعجلة وان نسبة نجاح العملية % 45
فذهب من مستشفى الى مستشفى فلم يجد الطبيب اللي يضمن نجاح العملية حتى جى يوم وقال له احد موظفية انه يروح لدكتور العظام في المستشفى الالماني لانة مشهور بالعلاج المضمون فراح للمستشفى الالماني وهو متأكد ان الدكتور ماراح يضمن العملية وقابل الدكتور اللي هو ابنة خالد ولكن ماعرفة بسبب المدة الطويلة في الغربة
واما خالد فحاول مايقول لابوة انة ولدة لانه عارف ماراح يقابلة بحسن مثل ماكان قبل ونظر للفحوصات والاشعة
فعرف انها عملية صعبة جدا وقال ارجع لي بعد اسبوع وارد لك مدى نجاح هذي العملية فقام خالد واتصل على اساتذتة في بريطانيا وقراية بعض البحوث حتى توصل لحل يضمن نجاح العملية فرجع له ابوة بعد اسبوع
فقال خالد نسبة نجاح العملية %55 ففرح ناصر وعمل العملية وتمت بنجاح بفضل الله وبقى ناصر يشكر الدكتور اللي قام له بالعملية فنادى علية فلما جى شكرة وقال انا شفيت بفضل الله ثم فضلك يادكتور وقال ماقلتي وش اسمك فقال له خالد والدمع يسكب من عينة فرحان بسلامة ابوة انا ولدك خالد فتعجب الاب وبكى وقام خالد وحب راس ابوة واما ناصر فبكى كثير وقال لولدة خالد سامحني ياولدي على ماسويته فيكم انت وامك واني ماعطيتك أي اهتمام ولا في دراستك وعلى ظلمي لكم فقال خالد مسموح يابوي واهم شي الحمدلله على سلامتك ورجع ناصر لبيتة وطلق زوجتة المصرية بعد ماتأكد انها تخونة ورجع خالد للبيت وقال يايمة اانا مسوي لك مفاجأة الا ويدخل
ابوة ناصرمن الباب ويشوف زوجتة عبير وبكى عندها ويقول سامحيني على ظلمي لك وعلى كل شي اخطيت فيه بحقك
وبكت هي الثانية من الفرحة وقالت انا مسامحتك على كل شي انا مالي الا الله ثم انت وولدي خالد والله جمعهم
وكذا عاشوا حياة سعيدة .
* للتذكير فقط ..
للجمهور 50% من التصويت و الجزء الاخر 50% للجنهـ المختصهـ ع النحو التالي ..
ابوطلال >> 10 %
مهرهـ الخيال >> 10%
موـت المشاعرـر >> 10%
متابع رياضي >> 10%
دمعهـ عـمـر >> 10 %
بـ التوفيق لكم ان شاء الله ..
http://home.no.net/anyas/anyaflower206.gif
مع كل ثانية تمر تزيد قوهـ صوت التلفون في أذن عبير فـ قامت منزعجهـ من نومها ومدت يدها تشيل السماعهـ وردت
بصوت نعسان ويبي ينام:ألوو ووو
ومن الطرف الثاني:هلا عبير ياخيشهـ النوم ,كيفك؟
عبير:أنتِ ماتخافين اللّة خليني أنام بلا هـ الأزعاج من أول الصبح,واللّة إني مانمت أمس بدري حرام عليكِ!
وفاء:ههههااي واللّة مو مشكلتي بسرعهـ قومي الحين لا بهـ الجزمهـ اللي قدامي على راسك,
عبير:أف,أنتِ قولي لي شتبين مني الحين؟!
وفاء:أبي أزور صديقتي وحبيبتي في بيتها حرام يعني؟!
وتقفز عبير من على السرير:صج!صحيح بتجين عشان أشوفك يا الغاليهـ وحشتيني من زمان ماشفتك..
وفاء:أيوهـ..صج ياماما يـ اللة قومي حبيبتي غسلي وجهك وعدلي كشتك وتكشخي أبي أشوفك عروس!
عبير:أصلاً أنا كل يوم عروس وبعدين تعالي إلي يسمعك يقول هاذي وحدهـ جايهـ تبي تخطبني لولدها !
وفاء:أجل أنا أيش بـ اأسوي مو لأن ولدي خلاص صار يشتغل وأنا طبعاً تمنيت صديقهـ عمري وحبيبتي تصير مرت ولدي ..
عبير:هههااي حلوهـ هاذي أقول حبيبتي الشرههـ مو عليكِ الشرههـ على اللي قاعدهـ تكلمك الحين لكن أنتِ تعالي
وأنا بارويك شغلك ياالساحرهـ .
وفاء:أقول تراك هذارهـ واجد الحين أخوي ناصر بـ الموت رضى يجيبني ليش لايقعد يصارخ مالي خلق هذرتهـ من الصبح..
يـ اللة بايو عبير بصوت كلة سرحان:بايـــــــــات,من قالت وفاء أسم أخوها ناصر تذكرت عبير الموقف المحرج اللي صار
لها معاهـ لدرجهـ إن وجهها صار تفاحهـ حمرا جداً جداً ..
<< وها الذكرى كانت من أسبوعين لما وفاء أصرت على عبير إنها تروح معاهم مزرعتهم ملك أبوها مع بيتهم ومع بنات
خالتها وبعد محاولات من وفاء أقتنعت عبير وراحت معاهم بعد موافقهـ أمها طبعاً وهناك بعد الوناسهـ والغداء في
العصر كذا كانت عبير تتمشى مع وفاء بكل حالمية وصوت العصافير يعم المكان والرومانسيهـ تمشي معاهم واللي
يشوفهم بذيك الحالهـ مايقول صديقات يقول عاشقات والحلوهـ وفاء بـ هبالها وشجاعتها إللي ماأدري من وين طلعت
قامت وتحرشت ب*** كان قدامهم لأن شكلهـ كان لطيف وفجأة ماشافوهـ إلا توحش عليهم وصار يخوف وقاموْ يركضون
بكل قوتهم خوفاً من ال*** اللي صار يلحقهم وهم من الفزعهـ و الخوف ماكانو يشوفون لا إللي قدامهمْ ولا إللي
وراهمْ,وكانت حالهـ عبير وهي تركض و شيلتها طايحهـ وتلهث مع كل نفس يطلع منها وفجأة صقعت بجسم شخص قوي
من قوتهـ دار راسها وحسبت إنها صخرهـ منعتها إنها تطيح (وطبعاً الأحراج هنا بداء) ورفعتْ هي راسها والتفت
نظراتها بنظراتهـ وتموْ يناظرون بعضْ بصدمهـ لمدهـ دقيقتين تقريباً ثم بعدت عبير عيونها بسرعهـ ودقات قلبها تتسارع
ووقفتْ تُدور على وفاء بس مالقتها وفكرت إنها يَِِمْكِنْ هربتْ من طريق ثاني ومن الأحراج والتوتر ماعرفت شنو تسوي
أو تقول ولحسن الحظ كانت بنت خالهـ وفاء اللي أسمها جنان مع هذا الشخص فتصرفت بسرعهـ وقالت لها: تعالي عبير
معاي داخل وبكل خوف وإحراج ومشاعر غريبهـ راحت معها وكانت تحس بجنان نار تغلي من القهر وكأنها متضايقهـ
من الموقف اللي صار برا فقالت لها تبي تحسن الموقف: آسفة أنا ماأنتبهت أن فيهـ أحد لأن ال*** كان يلحقنا
و.......قاطعتها جنان إللي حَسْتْ بالذنب:أيه ماعليك حصل خير إن شاء اللّة بس وفاء فينها؟
عبير:هاه أيه صج وينها ماأدري عنها هي بعد قامت تركض أكيد المسكينة للحين ال*** وراها إمشي خلنا نروح نشوفها, جنان:يـ اللة لا تروح فيها البنت !!!!
http://www.al-wed.com/pic-vb/27.gif
اكمل القصهـ ع حسب ما ترغب ولكن تقييم اللجنهـ سيكون ع حسب سيركـ في مجريات القصه من تكملتكـ لها الى
نهايتها..
http://www.al-wed.com/pic-vb/27.gif
ضع عنوانا مناسبا لهذهـ القصهـ ..
http://majdah.com/img/c2bar.gif
تـــكـــمــلهـ القصهـ من جـــانـــب ولـــد ksa
http://majdah.com/img/c2bar.gif
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تكملة القصة باللغة العربية الفصحة
العنوان (... نهاية طريق ...)
وذهبت عبير وجنان يبحثون عن وفاء وبحثوا في كل مكان و لكنهم لم يجدوها ولكن أثناء بحثهم وجدوا أخيها ناصر(الشخص الذي اصطدمت به عبير) وقالوا له عن ما حصل وفزع وسأل عبير وقال لها أين ذهبت؟ قالت: لا أعرف لأنني عندما كنت أهرب لم أكن منتبهة للخلف ولا للأمام ويمكن أنه عندما كان يطاردها أمسك بها أنا قلقة عليها قال : خذيني إلى المكان الذي بدأ بمطاردتكما منه ورأت جنان أثار سيارة في الطريق وهم يبحثون عن وفاء فأخبرت ناصر وقال: سأذهب لأجلب سيارتي لأتبع أثار سيارة الغريب ربما اختطفها وقالت جنان : اذهب و سنبحث عنها ربما نجدها هنا وأنت اتبع أثار السيارة وذهب ناصر يتبع الآثار وقالت عبير : لننفصل ونبحث عنها ووافقت جنان وبحثوا عنها منفصلتين وعندما كانت عبير تبحث تعبت فاستراحت قليلا ولكن سمعت صراخ وفاء فذهبت إلى صوتها وعندما اقتربت بدأت بالمشي بخفة لكي لا يشعر المختطف بها ورأته يضربها ويهددها بالمسدس إن لم تصمت فإنه سيقتلها ذهبت عبير بسرعة إلى جنان فأخبرتها فاتصلت بناصر و أخبرته وعاد مسرعاً إليهم وعندما وصل ذهبت عبير وناصر إلى وفاء والمختطف وجنان قبل ذهابها اتصلت على الشرطة وقالت لهم ما حدث وأتت الشرطة وانتظرتهم ولكن مشاعل أخت جنان عندما سمعت صوت سيارة الشرطة وهي في الطريق استغربت وفي تلك اللحظة وصل أخيها محمد فسألها عن ناصر فقالت لا أعلم ومنذ خرج هو وجنان ووفاء وعبير لم أرهم إني أشعر بشيء سيء يحصل لهم فلنذهب لنبحث عنهم فذهبوا يبحثون عنهم ووصل ناصر وعبير إلى المكان الذي اختطفت فيه وفاء و رأى ناصر المختطف يحاول الاعتداء على وفاء وغضب عليه وذهب ليضربه ولكن المختطف هدده إن اقترب سيقتلها فتوقف جامدا بلا حراك وعبير لم تستطع تحمل ماتراه فأُغميَ عليها ووصلت الشرطة فأخذتهم جنان إلى المختطف ووصلت الشرطة فذهب الشرطيان ليقبضا عليه لكنه هددهما أنه سيقتلها إذا اقتربوا ومحمد ومشاعل سمعوا أصواتهم فذهبوا إليهم من الخلف وعندما رأى محمد المختطف وهو يمسك وفاء من شعرها مسكه من خلفه و أخذ السلاح من يده وضربه والشرطة ألقت القبض عليه و أخذوا وفاء وعبير إلى المستشفى وبعد فترة من دخولهم إلى الإسعاف أخبرهم الطبيب بأن وفاء أصيبت برضوض وجروح في يدها وعبير لم تستطع تحمل التعب فأغمي عليها إنهما بخير لا تقلقوا عليهما وبعدها أخبروا أهلهما بما حصل وفرِح الأهل أن الأمور جرت بشكل جيد
(بعد مرور أسبوعان من الحادثة)
أراد ناصر الزواج فقالت له أمه سأخطب الفتاة المناسبة لك فقالت وفاء لأمها وأخيها ما رأيكم في صديقتي عبير فقالت الأم إنها الفتاة المناسبة فاتصلت وفاء بعبير وأخبرتها بأنهم قادمون إلى منزلهم لزيارتهم وعندما وصلوا وجلسوا قالت أم وفاء لأم عبير بأننا قادمون لخطبة وفاء لناصر فوافقت الأم ولكن الرأي المهم هو رأي عبير فوافقت عبير وبعد مدة تزوجوا وعاش الجميع في سعادة وسرور .
http://majdah.com/img/c2bar.gif
تـــكــمــلــهـ الــقــصهـ من جــانب : مــجــروح ويــكــابــر ..
عـــنــوان الــقــصـهـ : صــبــر ام خــالــد ..
http://majdah.com/img/c2bar.gif
راحت عبير وجنان يدورون عن وفاء لقوها جالسة مع البنات وفلينها ضحك وجى الليل وتأخر الوقت واتصلت عبير على اخوها محمد
فطلع مقفل جوالة فقامت وفاء وكلمت اخوها ناصر عشان يوصلون عبير بيتهم فركبو السيارة وعبير ساكتة من الاحراج ووفاء جالسة تضحك
عليهم وناصر مبتسم هو الثاني وهذا كان اصعب موقف مر على عبير. وبعد ماقالت وفاء انها راح تجي مع اخوها ناصر سرحت عبير وسكرت
التليفون وقامت وتكشخت وحطت انواع البخور والعطور والمكياج اللي مايحتاج ودق جرس الباب وفتح محمد اخو عبير الباب وياهلا ويامرحبا والكلام
الزين وجلسوا وبعد الرسميات طلب ناصر يد اخت محمد عبير ورد محمد هذي الساعة المباركة وحنا نشتري رجال ومن هالكلام وقال لكن لابد نسأل البنت عن رايها
وراح وسال اختة وقال وش رايك تقبلي تتزوجية المرة استحت وقالت اللي تشوفة ياخوي وقال على بركة الله وتزوجو وسافرو للخارج وقضو شهر العسل وبعدين رجعو من شهر العسل
وعايشين بسعادة ومع مرور الوقت والايام حملت عبير وجابت ولد وفرح ناصر وسماة خالد على اسم ابوة ومع مرور الايام زادت تجارة ناصر وكثر انشغالة عن زوجتة عبير وابنه خالد وحاولت عبير انها تقوم بدور الاب والام لخالد عشان تغطي غياب ابوة وتركز علية في الدراسة حتى وصل خالد لنهاية المرحلة الثانوية فزادت علية امة من الحرص حتى تخرج من الثانوية بنسبة ممتازة جدا فذهب ليخبر ابوة بنجاحة وحصولة على نسبة ممتازة مالقى أي اهتمام من ابوة فحزن خالد لانة كان يتوقع ان ابوة راح يفرح له وبعدين راح يخبر امة ففرحت له وبكت وجى وقت التقديم فقدم خالد بطلب للابتعاث للخارج لدراسة الطب فجاءة قبول طلبة لان نسبتة عالية
للابتعاث للخارج ودراسة الطب في بريطانيا وقال لامة انة بيسافر للخارج للداراسة فحزنت امة عبير ولكن خالد جلس يفهمها مدى اهمية هذا الابتعاث في تكوين مستقبلة ووافقت امة على سفرة وراح يقول لابوة فرضى له ابوة
ناصر وماااخذ موضوع خالد على محمل الجد وجى موعد السفر وجلس خالد يوظب اغراضة ولما خلص راح لامة لقاها تبكي فجلس يبوس راسها ويدينها ويقول لاتخليني اروح وانتي تبكين ترى مااستحمل بكاك يايمة فابتسمت وقالت ياولدي ياخالد خذ هذي الهدية وافتحها اذا ضاقت فيك الدنيا واحتفظ فيها في الغربة وقالت تذكر ربك خله مأواك وتذكر انك متغرب عشان تدرس مو تلعب واهتم بالدراسة اكثر والله يوفقك ياولدي ومن ثم باس راس امة ويدها وذهب للسفر وماسلم على ابوة لان ابوة كان مسافر وصل لبريطانيا وبدأ الدراسة وتعرف على ربع كثير
ومع الوقت بدا يسكر وينسى ربة وينسى ماوصتة امة واهمل في دراستة ونسى امر الصلاة
وجاتة انذارات بالفصل ان مارفع مستواة الدراسي وساءت علية الاحوال وجى يوم وهو بيطلع مع ربعة مالقى المحفظة حقتة وجلس يدور عليها وهو جالس يدور عليها حصل الهدية اللي اعطتة اياه امة ففتح الهدية فحصلها مصحف شريففجلس يفكر ويتذكر
وصايا امة له وبدا يبكي على مافات وعلى ماضاقت فية الاحوال فراح توضى ومسك المصحف وفتحة فطاح نظرة على قول الله تعالى )قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم( فصار يبكي اكثر فرجع الى الله بالتوبة وبدأ يقاطع ربعة مرة بعد مرة وركز على دراستة بعدما هداه الله وتخرج من الجامعة البريطانية بمعدل ممتاز ورجع الى ديارة ووصل لبيتهم ودق جرس بيتهم ففتحت امه وشافها فباس يدها وراسها وقامت هي وحبتة ماصدقت ان ولدها رجع فجلست تبكي من الفرحة وحمدة الله على سلامتة وجلس يقول لها قصتة واللي صار له هناك وبعدين سألها عن ابوة فتغيرت ملامح وجهها الى الحزن وقالت ايه ياخالد ابوك ماشفتة من مدة ومادري عن اخبارة قال خالد خير وش اللي صار يايمة قالت ابوك لما كان مسافر رجع من السفر ودخل علي ومعة زوجتة المصرية فاجأني ومااقدرت اسوي أي شي بل كتمت حزني وتصبرت وخليتها كانها اختي مو زوجة رجلي ولكن هي عاملتني بالعكس وكانت تبي تكون الاولى في نظر ابوك ناصر فقامت تخطط لي بالشر وتكيد لي مكايد لالها اول ولا تالي حتى تحقق ماتمنت جى ابوك في يوم من الايام يقول لي خلاص بترك لك البيت باللي فيه وبطلع انا وزوجتي في يبت ثاني ارتاح فية منك وراح تجيك حقوقك كاملة مكملة ومع مرور الوقت ماسمعت اخبارة وماقام بحقوقي ورحت اكلم اختة وفاء فهي اختي وصديقتي قبل اني اكون زوجة اخوها فكانت تصبرني وتجلس معي بعض الاوقات وتنسيني همي وبعض المرات خالك محمد
يصرف علي وعلى البيت فحزن خالد وقال هذا انا جيت يايمة وراح اعوض عليك كل مافاتك ولاتشيلي هم فقامت تبكي
وبدأ يقدم فجى قبولة سريع بوظيفة دكتور عظام في المستشفى الالماني وبدا يشتغل ويعالج المرضى ويعمل العمليات الجراحية الخطيرة وبحمدالله نجح فيهم واشتهر اسم الدكتور خالد ناصر في الخليج وبعدين اخذ اجازة
فاراح في اليوم الثاني الى شركة ابوة ناصر وسأل عن ابوة مالقاه موجود وسأل عن عنوان بيتة فأخذه وراح لبيته
ودق جرس الباب فردت علية زوجة ابوة المصرية فسأله عن ابوة فقالت من انت قال انا خالد ولدة فبدت تكذب وتتعذر وتقول مو هنا مسافر فعرف خالد انها تكذب وراح للشركة واخذ رقم جوال ابوة واتصل عليه وسلم علية وقال انا ولدك خالد رجعت من بعثتي وابي اقابلك عشان اسلم عليك فقطع كلامة ابوة فقال انا مشغول في هذي الفترة فحزن خالد وماقدر يقابل ابوة ومع مرور الايام سمع ناصر وهو داخل بيتة زوجتة المصرية تضحك وتتكلم فبدا يشك وجى يوم وتاكد انها تخونة وهو راجع من شركتة صار له حادث ودخل المستشفى وبينت الاشعة والفحوصات انه عندة اصابة خطير في عظمة الظهر ولابد عمل عملية مستعجلة وان نسبة نجاح العملية % 45
فذهب من مستشفى الى مستشفى فلم يجد الطبيب اللي يضمن نجاح العملية حتى جى يوم وقال له احد موظفية انه يروح لدكتور العظام في المستشفى الالماني لانة مشهور بالعلاج المضمون فراح للمستشفى الالماني وهو متأكد ان الدكتور ماراح يضمن العملية وقابل الدكتور اللي هو ابنة خالد ولكن ماعرفة بسبب المدة الطويلة في الغربة
واما خالد فحاول مايقول لابوة انة ولدة لانه عارف ماراح يقابلة بحسن مثل ماكان قبل ونظر للفحوصات والاشعة
فعرف انها عملية صعبة جدا وقال ارجع لي بعد اسبوع وارد لك مدى نجاح هذي العملية فقام خالد واتصل على اساتذتة في بريطانيا وقراية بعض البحوث حتى توصل لحل يضمن نجاح العملية فرجع له ابوة بعد اسبوع
فقال خالد نسبة نجاح العملية %55 ففرح ناصر وعمل العملية وتمت بنجاح بفضل الله وبقى ناصر يشكر الدكتور اللي قام له بالعملية فنادى علية فلما جى شكرة وقال انا شفيت بفضل الله ثم فضلك يادكتور وقال ماقلتي وش اسمك فقال له خالد والدمع يسكب من عينة فرحان بسلامة ابوة انا ولدك خالد فتعجب الاب وبكى وقام خالد وحب راس ابوة واما ناصر فبكى كثير وقال لولدة خالد سامحني ياولدي على ماسويته فيكم انت وامك واني ماعطيتك أي اهتمام ولا في دراستك وعلى ظلمي لكم فقال خالد مسموح يابوي واهم شي الحمدلله على سلامتك ورجع ناصر لبيتة وطلق زوجتة المصرية بعد ماتأكد انها تخونة ورجع خالد للبيت وقال يايمة اانا مسوي لك مفاجأة الا ويدخل
ابوة ناصرمن الباب ويشوف زوجتة عبير وبكى عندها ويقول سامحيني على ظلمي لك وعلى كل شي اخطيت فيه بحقك
وبكت هي الثانية من الفرحة وقالت انا مسامحتك على كل شي انا مالي الا الله ثم انت وولدي خالد والله جمعهم
وكذا عاشوا حياة سعيدة .
* للتذكير فقط ..
للجمهور 50% من التصويت و الجزء الاخر 50% للجنهـ المختصهـ ع النحو التالي ..
ابوطلال >> 10 %
مهرهـ الخيال >> 10%
موـت المشاعرـر >> 10%
متابع رياضي >> 10%
دمعهـ عـمـر >> 10 %
بـ التوفيق لكم ان شاء الله ..