ℓα∂y ℓανєи∂єя
06-26-2008, 04:38 PM
http://www.tashtube.com/try/files/ehxow9ovasarq1yguyhi.jpg
مدخل :
/
/
/
في عتمة الاحرف اسكب ضياء قمرة الاسطر ...
علة يشعل فتيل الصمت فوق ينابيع انحاء الخزامي
والاقحوان .....
زخات مطر قد تنبتهما ولكن سيكون صمتنا اساس
جفاف اليانبيع ....وانحناء بذرة نباتهما ....
وقبل البداية :
/
/
/
موت بعض احرفي على قارعة الحناجر بلاشك ستعذر ان كان
في اختفائها احياء لأجنة الحياة ...
فهي بلا شك رمش جفوني ولكن مافائدة سلهمت الرمش
ان كان بلا رونق ...
رحمة للحروف قبل البداية ....وللرمش في النهاية ....
/
/
/
تحتشد معاني بناء الموهبة داخل فكر يسعى الى
ان يجد من يصقل موهبتة في زمن لاتجد النفس ذاتها لتلامس حسها ...
فما بالكم في ان تجد من يصقل لها موهبتها .....
اينا منا قد يملك موهبة ما ولكن اين يفرغ طاقتة ....التي قد كبلت او ربما لم اتجد متنفس لأظهارها
او لم تجد من يفتح لها مساحات لتبدع وتغوص في بحار الاتقان ..
وان تجد أكوام الجواهر قد برقت بحلولها في عمق موهبتها ...
الجميع بلا استثناء يجد في بساط جوفة موهبة ما ...واجزم ان لدينا الكثيرون
ممن يملكون براعة الاختراع ..
ليس فقط الغرب من يخترعون ونحن ننظر ولا نملك غير صمت عاجز
لايحرك في دواخلنا ساكن ...
ارتقب من بؤرة التفائل من يأخذ بيد المبدعون الى حيث
السمو بقدراتهم وتتويج مهاراتهم وابداعهم ....
عجبا لنا في الخضوع تحت ملامح بهاء من حولنا من الاختراعات
وايادي ابنائنا تنتظر من يضللها بكلمة فقط .... فبها قد تدفع بهم الى مجرة لايستطيع
الغرب الوصول اليها فقط لانها مغلفة بروح طاقاتهم.....
ان موهبة احدنا قد يستقلها ولكن تيقنوا مهما علت جبال من الانهزامية والتقليل من شأن
للذات فعلموا ان جبال الاعتزاز ستكون أقوى وتنافسها في العلو لنجد تويج
قد زين اختراع لنابغة من ابنائنا ...
وخط بأسمة روعة الابداع ....وهيمنة الفكر على ضفاف الاختراع ...
.
ختاما :
/
/
/
ساستطرد الحديث بقصة لاحدى صديقاتي فهي تملك من الابدع الكثير ...
اخترعت وسيلة لتعلم الحروف الهجائية لذوي الاحتياجات الخاصة ممن لديهم صعوبات
تعلم انجزتها في غضون شهرين تقريبا ...
مااجمل قدومها ذلك اليوم وهي معجبة بما انجزتة ...
قادمة بروحها المعهودة ولكن تلاشت خيوط الامل بعد ان ركن عملها في زوايا
غرفة اعمال الطالبات ...
او لم يجدر بهم رفعة الى المسؤلين ...؟؟؟؟
عهود وأمنيات ذهبت ادراج الرياح عندما اصبح حلمها الذي نسجت
خيوطة بجمال روحها ...
وبأبرة وعوهم حاكت نسيجة ...وبعد ان لامستة بأناملها واصبح حقيقة
أبو الا ان يدفنوا موهبتها ....
صمت الموتى ترنح في اخاليج السكون ليمكث بجانب وأد المواهب .....)
/
/
/
كونــــــــــــــــــوا بخيـــــــــــــــــر ...
بقلم
منعطف خطير ...
مدخل :
/
/
/
في عتمة الاحرف اسكب ضياء قمرة الاسطر ...
علة يشعل فتيل الصمت فوق ينابيع انحاء الخزامي
والاقحوان .....
زخات مطر قد تنبتهما ولكن سيكون صمتنا اساس
جفاف اليانبيع ....وانحناء بذرة نباتهما ....
وقبل البداية :
/
/
/
موت بعض احرفي على قارعة الحناجر بلاشك ستعذر ان كان
في اختفائها احياء لأجنة الحياة ...
فهي بلا شك رمش جفوني ولكن مافائدة سلهمت الرمش
ان كان بلا رونق ...
رحمة للحروف قبل البداية ....وللرمش في النهاية ....
/
/
/
تحتشد معاني بناء الموهبة داخل فكر يسعى الى
ان يجد من يصقل موهبتة في زمن لاتجد النفس ذاتها لتلامس حسها ...
فما بالكم في ان تجد من يصقل لها موهبتها .....
اينا منا قد يملك موهبة ما ولكن اين يفرغ طاقتة ....التي قد كبلت او ربما لم اتجد متنفس لأظهارها
او لم تجد من يفتح لها مساحات لتبدع وتغوص في بحار الاتقان ..
وان تجد أكوام الجواهر قد برقت بحلولها في عمق موهبتها ...
الجميع بلا استثناء يجد في بساط جوفة موهبة ما ...واجزم ان لدينا الكثيرون
ممن يملكون براعة الاختراع ..
ليس فقط الغرب من يخترعون ونحن ننظر ولا نملك غير صمت عاجز
لايحرك في دواخلنا ساكن ...
ارتقب من بؤرة التفائل من يأخذ بيد المبدعون الى حيث
السمو بقدراتهم وتتويج مهاراتهم وابداعهم ....
عجبا لنا في الخضوع تحت ملامح بهاء من حولنا من الاختراعات
وايادي ابنائنا تنتظر من يضللها بكلمة فقط .... فبها قد تدفع بهم الى مجرة لايستطيع
الغرب الوصول اليها فقط لانها مغلفة بروح طاقاتهم.....
ان موهبة احدنا قد يستقلها ولكن تيقنوا مهما علت جبال من الانهزامية والتقليل من شأن
للذات فعلموا ان جبال الاعتزاز ستكون أقوى وتنافسها في العلو لنجد تويج
قد زين اختراع لنابغة من ابنائنا ...
وخط بأسمة روعة الابداع ....وهيمنة الفكر على ضفاف الاختراع ...
.
ختاما :
/
/
/
ساستطرد الحديث بقصة لاحدى صديقاتي فهي تملك من الابدع الكثير ...
اخترعت وسيلة لتعلم الحروف الهجائية لذوي الاحتياجات الخاصة ممن لديهم صعوبات
تعلم انجزتها في غضون شهرين تقريبا ...
مااجمل قدومها ذلك اليوم وهي معجبة بما انجزتة ...
قادمة بروحها المعهودة ولكن تلاشت خيوط الامل بعد ان ركن عملها في زوايا
غرفة اعمال الطالبات ...
او لم يجدر بهم رفعة الى المسؤلين ...؟؟؟؟
عهود وأمنيات ذهبت ادراج الرياح عندما اصبح حلمها الذي نسجت
خيوطة بجمال روحها ...
وبأبرة وعوهم حاكت نسيجة ...وبعد ان لامستة بأناملها واصبح حقيقة
أبو الا ان يدفنوا موهبتها ....
صمت الموتى ترنح في اخاليج السكون ليمكث بجانب وأد المواهب .....)
/
/
/
كونــــــــــــــــــوا بخيـــــــــــــــــر ...
بقلم
منعطف خطير ...