أهوى أتطلع
06-10-2008, 10:38 PM
دخلت مسجد الفلاح بالقرية ، وقلَّبْتُ النظر فيه ، فتمتمتُ في داخلي قول الرسول
صلى الله عليه وسلم : : (( من بنى لله مسجداً ، ولو كمفحص قطاة ، بنى الله له بيتاً
في الجنة ) .). فجزاؤك عظيم . لا أحد يفكر في ذلك ، إلا من وفقه الله لعمارته آخرته
لأننا مشغولون بدنيانا ، ونحن ــ والله ــ سنتركها لغيرنا ، ولا نجد إلا ما قدمناه .
ليس هذا موضوعي .
وقعت عينايَ على (( مسابقة المصلي المثالي ))
والله إنها لفكرة مباركة والجهود التي وضعتها لهي خير الجهود . لقد عرفوا
كيف يكسبوا صغار السن الذين يُثيرون الفوضى خارج المسجد ، وعند تكبيرة
الركوع تسمع أصواتاً كأنك في ساحة معركة ، ولست في مسجد ، تأمَّلتُ الشروط
فدعوت للقائمين عليها وأتمنى أن يقوم أئمة المساجد بتنفيذها في مساجدهم
ليتربى الصغير على احترام هذه الأماكن ,
رجاءً لا أحب أن أسمع من يقول : المفروض على الأب أن يربيَ أبناءه قبل أن
يحضروا للمسجد .
أنا مع الجميع في ذلك ، لكن الطفل كثيراً ما يترك هذه الوصايا إذا اجتمع مع
أقرانه إلا القليل الذين نور الله قلوبهم .
فوجود هذه الوصايا تدفعه لأن تكون الجائزة من نصيبه ، ولا عيب في ذلك .
ونحن كجماعة واحدة يجب أن تتسع صدورنا لهؤلاء البراعم . حتى نحببهم
للحضور إلى المساجد ، ولا نكون سبباً في تنفيرهم .
أخـــــــــــــــــــــــــــــوكـــم / أهــــــــــــــــوى أتــطــــــــــــلـــــــــــــــــع
لــــــكـــــــــــل مـــا يــنــفـــع هـــذه الـــبـــلــــدة
تــحـيـــــــــــاتــــــي لـــلــــكــــــل
صلى الله عليه وسلم : : (( من بنى لله مسجداً ، ولو كمفحص قطاة ، بنى الله له بيتاً
في الجنة ) .). فجزاؤك عظيم . لا أحد يفكر في ذلك ، إلا من وفقه الله لعمارته آخرته
لأننا مشغولون بدنيانا ، ونحن ــ والله ــ سنتركها لغيرنا ، ولا نجد إلا ما قدمناه .
ليس هذا موضوعي .
وقعت عينايَ على (( مسابقة المصلي المثالي ))
والله إنها لفكرة مباركة والجهود التي وضعتها لهي خير الجهود . لقد عرفوا
كيف يكسبوا صغار السن الذين يُثيرون الفوضى خارج المسجد ، وعند تكبيرة
الركوع تسمع أصواتاً كأنك في ساحة معركة ، ولست في مسجد ، تأمَّلتُ الشروط
فدعوت للقائمين عليها وأتمنى أن يقوم أئمة المساجد بتنفيذها في مساجدهم
ليتربى الصغير على احترام هذه الأماكن ,
رجاءً لا أحب أن أسمع من يقول : المفروض على الأب أن يربيَ أبناءه قبل أن
يحضروا للمسجد .
أنا مع الجميع في ذلك ، لكن الطفل كثيراً ما يترك هذه الوصايا إذا اجتمع مع
أقرانه إلا القليل الذين نور الله قلوبهم .
فوجود هذه الوصايا تدفعه لأن تكون الجائزة من نصيبه ، ولا عيب في ذلك .
ونحن كجماعة واحدة يجب أن تتسع صدورنا لهؤلاء البراعم . حتى نحببهم
للحضور إلى المساجد ، ولا نكون سبباً في تنفيرهم .
أخـــــــــــــــــــــــــــــوكـــم / أهــــــــــــــــوى أتــطــــــــــــلـــــــــــــــــع
لــــــكـــــــــــل مـــا يــنــفـــع هـــذه الـــبـــلــــدة
تــحـيـــــــــــاتــــــي لـــلــــكــــــل