ناصر الثنيان
02-10-2008, 11:01 PM
مقطوعة شعرية كتبها أبو البراء قبل أيامٍ من سفره إلى محافظة الدوادمي،في بداية حياته العملية.
وَدَاعاً أَيَا أَيُّهَا الْمُخْلِصُونْ
وَدَاعاً أَيَا أَيُّهَا الطَّيِّبُونْ
وَدَاعاً وَفِي الْقَلْبِ تَبْقَى شُجُونْ
تُخَلِّدُ ذِكْرَى لَكُمْ فِي الْفُؤَادْ
وَتَبْقَونَ فِيهِ بِرَغْمِ الْبِعَادْ
فَحُبِّي لَكُمْ مِثْلُ حُبِّي سُعَادْ
أَنَا حِينَ أَرْحَلُ تَهْمِي الْعُيُونْ
بِدَمْعٍ غَزِيرٍ تَأَبَّى السُّكُونْ
وَلَكِنَّ ذَا الْبَعْضَ لَا يُدْرِكُونْ
أبو البراء24/6/1423
وَدَاعاً أَيَا أَيُّهَا الْمُخْلِصُونْ
وَدَاعاً أَيَا أَيُّهَا الطَّيِّبُونْ
وَدَاعاً وَفِي الْقَلْبِ تَبْقَى شُجُونْ
تُخَلِّدُ ذِكْرَى لَكُمْ فِي الْفُؤَادْ
وَتَبْقَونَ فِيهِ بِرَغْمِ الْبِعَادْ
فَحُبِّي لَكُمْ مِثْلُ حُبِّي سُعَادْ
أَنَا حِينَ أَرْحَلُ تَهْمِي الْعُيُونْ
بِدَمْعٍ غَزِيرٍ تَأَبَّى السُّكُونْ
وَلَكِنَّ ذَا الْبَعْضَ لَا يُدْرِكُونْ
أبو البراء24/6/1423