مدرجهم
10-18-2007, 12:29 AM
http://kooora.tv/i.aspx?i=news%2f10_2007%2fkoo_nasser_aljouhar.jpg
فاز المنتخب السعودي على نظيره المنتخب الفتنامي بهدفين مقابل لاشي سجل الاهداف المهاجم يوسف السالم
وبهذا الفوز يصبح لدى المنتخب السعودي 5 نقاط
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/9554C0E7-08C1-4049-9DE8-773283BC3742/72683/qatarjapan_B.jpg
فاز المنتخب الأولمبي القطري على ضيفه الياباني بهدفين مقابل هدف واحد ضمن الجولة الرابعة من تصفيات القارة الآسيوية المؤهلة لمسابقة كرة القدم في أولمبياد بكين 2008، ليعزز فرصه في التأهل للمرة الأولى منذ 16 عاماً.
ورفع بذلك المنتخب القطري رصيده إلى 7 نقاط ليتصدر المجموعة بفارق الأهداف المسجلة فقط عن المنتخب الياباني الذي يملك نفس رصيد النقاط، وبفارق نقطتين عن المنتخب السعودي الذي فاز على نظيره الفيتنامي ضمن نفس الجولة ليدخل في دائرة المنافسة على بطاقة التأهل.
في المباراة الأولى التي أقيمت على ملعب نادي السد في العاصمة القطرية في الدوحة، أنهى المنتخب الياباني الشوط الأول متقدماً بهدف سجله طريق المدافع ناياكو أوياما في الدقيقة 43 مستغلاً دربكة في الدفاع القطري بعد ركنية من الناحية اليسرى.
ثم نجح حسن الهيدوس في معادلة النتيجة في الدقيقة 77 بعد أن استغل كرة داخل منطقة الجزاء ولعبها بطريقة رائعة بكعب القدم داخل المرمى الياباني.
وفي الدقيقة الأخيرة من اللقاء احتسب الحكم ركلة جزاء للمنتخب القطري بعد لمس الكرة باليد من قبل إحدى لاعبي اليابان، استغلها مجدي صديق بنجاح مسجلاًً هدف الفوز لفريقه
لبنان يبقي العراق في الصدارة
وفي المجموعة الأولى تعادل المنتخب اللبناني مع ضيفه الأسترالي صفر-صفر، في الوقت الذي تعادل فيه أيضاً المنتخب العراقي بنفس النتيجة مع مضيفه الكوري الشمالي.
وقدم بذلك المنتخب اللبناني خدمة كبيرة لنظيره العراقي الذي بقي متصدراً للمجموعة برصيد 8 نقاط وبفارق الأهداف فقط عن أستراليا التي تملك الرصيد نفسه، فيما رفع اللبناني رصيده إلى 4 نقاط، وحصدت كوريا الشمالية أول نقطة لها.
في المباراة الأولى التي أقيمت على ملعب بيروت البلدي، لم يحفل الشوط الأول من المباراة بالكثير حيث غابت الفرص الحقيقية عن المرميين باستثناء كرة رأسية خطرة لعبها مارك ميليغان في الدقيقة 28 وأبعدها الحارس اللبناني حسن مغنية بأطراف أصابعه إلى خارج الملعب.
وكاد الضيوف الذين فازوا 3-صفر ذهاباً، أن يفتتحوا التسجيل مع بداية الشوط الثاني على مرحلتين إذ سدد مارك بريدج كرة قوية من داخل المنطقة حولها مغنية إلى ركنية كادت تسفر عن هدف بعدما وصلت إلى جيمس ترويزي الذي تابعها باتجاه المرمى الخالي ليبعدها المدافع علي السعدي برأسه.
وحاول المدير الفني للمنتخب اللبناني تنشيط الناحية الهجومية عبر إدخال حسن معتوق، وسنحت بالفعل فرصة خطيرة لأصحاب الأرض في الدقيقة 54 بعد انفراد من أكرم مغربي إلا أن الأخير تباطأ فأبعد الدفاع الكرة من أمامه لتصل إلى زكريا شرارة الذي سددها برعونة في الشباك الخارجية للمرمى.
وأنقذ المتألق مغنية الذي اختير رجل المباراة، مرماه مرة أخرى في الدقيقة 65 عندما كان في المكان المناسب لالتقاط رأسية نيكولاي ستانلي.
وسنحت آخر فرصة لأصحاب الأرض قبل نهاية اللقاء بست دقائق، لكن تسديدة القائد علي يعقوب البعيدة المدى علت العارضة.
وفي المباراة الثانية التي أقيمت على إستاد كيم سونغ في العاصمة بيونغ يانغ أمام 20 ألف متفرج, لم يتمكن المنتخب الأولمبي العراقي من الظهور بالطريقة المعهودة وسمح لمنافسه بانتزاع نقطة واحدة رغم أن الأخير كان الأقرب إلى تحقيق فوزه الأول.
البحرين تشدد الخناق على كوريا الجنوبية
وفي المجموعة الثانية، شددت البحرين الخناق على كوريا الجنوبية بفوزها على أوزبكستان على إستاد البحرين الوطني في الرفاع بهدفين دون مقابل سجلهما كل من جيسي جون في الدقيقة 45 وعبد الله عمر في الدقيقة 56.
وكانت سوريا قد أسدت خدمة كبيرة إلى البحرين بتعادلها مع كوريا الجنوبية صفر-صفر موقفة انتصاراتها المتتالية.
واشتدت المنافسة على بطاقة المجموعة إلى النهائيات بين كوريا الجنوبية التي رفعت رصيدها إلى 10 نقاط والبحرين مطاردتها 9 نقاط، فيما خرجت سوريا (نقطتان) وأوزبكستان (نقطة واحدة) من دائرة المنافسة.
بدأ المنتخب الأوزبكي المباراة بقوة لمباغتة أصحاب الأرض بهدف مبكر في محاولة تحقيق الفوز والثأر من منافسه الذي أسقطه ذهاباً في طشقند 2-1، فاعتمد على الانطلاقات السريعة من الجهة اليسرى عن طريق أنور رجبوف مستغلاً ارتباك خط الدفاع البحريني الذي غاب عنه التنظيم والتغطية الدفاعية.
وتحسن أداء البحرين بعد مرور الدقائق العشرين الأولى، فكانت الفرصة الأولى لافتتاح التسجيل في الدقيقة 24 عن طريق عبد الله عمر الذي تلقى كرة من إسماعيل عبد اللطيف من الجهة اليسرى فتوغل بها إلى داخل المنطقة وسددها زاحفة بجوار القائم الأيمن.
وبعد دقيقتين فقط، أرسل عمر كرة بينية مرت من المدافعين إلى خط المربع الصغير فحاول جيسي جون متابعتها في الشباك لكنها تابعت طريقها أمام المرمى.
ولاحت فرصة ذهبية أمام إسماعيل عبد اللطيف في الدقيقة 35 بعد أن توغل جيسي جون داخل المنطقة وراوغ مدافعين قبل أن يعيد إليه الكرة وهو غير مراقب فسددها قوية نجح الحارس عزيز عاشوروف في التقاطها.
وأسفر الضغط البحريني عن هدفٍ في الثواني الأخيرة من الشوط الأول بعد انطلاقة من إسماعيل عبد اللطيف من الجهة اليمنى إثر تمريرة بينية من عمر من منتصف الملعب مررها بدوره إلى جيسي جون داخل المنطقة ليتابعها الأخير بكعب قدمه في الشباك.
وحاول المدرب الأوزبكي فاديم إبراموف إعادة الأمور إلى نصابها في بداية الشوط الثاني فنشط عزيز حيدروف وصدر الدين عبد الله بييف وأحمدوف، ولكن الدفاع البحريني نجح في التعامل مع الضغط الذي شكلوه معتمداً بدوره على الهجمات المرتدة عبر انطلاقات عمر وحمد الشيخ من الأطراف.
ونجح أصحاب الأرض في إحراز الهدف الثاني في الدقيقة 56 من هجمة مرتدة سريعة حيث انطلق جيسي جون بالكرة من الجهة اليسرى ومررها إلى عبد الله عمر المتقدم فهيأها لنفسه وسددها قوية على يسار الحارس عاشوروف.
وتكثفت هجمات الضيوف على مرمى محمد السيد جعفر ولكن منتخب البحرين أغلق منطقته جيداً بعد أن تراجع جميع لاعبيه إلى الدفاع للحفاظ على النتيجة التي بقيت على حالها.
وفي العاصمة السورية دمشق، فرض المنتخب الكوري أفضليته معظم مراحل المباراة وأُتيحت له في الشوط الأول عدة فرص لم يستغلها لي سانغ هو وبارك شي يونغ وأبرزها الكرة التي سددها الأخير وارتطمت بقائم مرمى الحارس السوري علي الهلامي الذي فرض نفسه نجماً للمباراة خصوصاً في الشوط الثاني بتصديه لأربع كرات صعبة سددها لي يونغ وبارك شو وأخطرها للي شونغ إلا أنها ارتطمت بالقائم الأيسر في الدقيقة 84.
وعلى عكس المجريات، كاد المنتخب السوري أن يخرج فائزاً عندما سدد عناد عثمان في الدقيقة 87 كرة قوية من نحو 35 متراً تصدى لها القائم الأيسر لمرمى الحارس الكوري جونغ سينغ فبقيت شباك الطرفين نظيفة.
فاز المنتخب السعودي على نظيره المنتخب الفتنامي بهدفين مقابل لاشي سجل الاهداف المهاجم يوسف السالم
وبهذا الفوز يصبح لدى المنتخب السعودي 5 نقاط
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/9554C0E7-08C1-4049-9DE8-773283BC3742/72683/qatarjapan_B.jpg
فاز المنتخب الأولمبي القطري على ضيفه الياباني بهدفين مقابل هدف واحد ضمن الجولة الرابعة من تصفيات القارة الآسيوية المؤهلة لمسابقة كرة القدم في أولمبياد بكين 2008، ليعزز فرصه في التأهل للمرة الأولى منذ 16 عاماً.
ورفع بذلك المنتخب القطري رصيده إلى 7 نقاط ليتصدر المجموعة بفارق الأهداف المسجلة فقط عن المنتخب الياباني الذي يملك نفس رصيد النقاط، وبفارق نقطتين عن المنتخب السعودي الذي فاز على نظيره الفيتنامي ضمن نفس الجولة ليدخل في دائرة المنافسة على بطاقة التأهل.
في المباراة الأولى التي أقيمت على ملعب نادي السد في العاصمة القطرية في الدوحة، أنهى المنتخب الياباني الشوط الأول متقدماً بهدف سجله طريق المدافع ناياكو أوياما في الدقيقة 43 مستغلاً دربكة في الدفاع القطري بعد ركنية من الناحية اليسرى.
ثم نجح حسن الهيدوس في معادلة النتيجة في الدقيقة 77 بعد أن استغل كرة داخل منطقة الجزاء ولعبها بطريقة رائعة بكعب القدم داخل المرمى الياباني.
وفي الدقيقة الأخيرة من اللقاء احتسب الحكم ركلة جزاء للمنتخب القطري بعد لمس الكرة باليد من قبل إحدى لاعبي اليابان، استغلها مجدي صديق بنجاح مسجلاًً هدف الفوز لفريقه
لبنان يبقي العراق في الصدارة
وفي المجموعة الأولى تعادل المنتخب اللبناني مع ضيفه الأسترالي صفر-صفر، في الوقت الذي تعادل فيه أيضاً المنتخب العراقي بنفس النتيجة مع مضيفه الكوري الشمالي.
وقدم بذلك المنتخب اللبناني خدمة كبيرة لنظيره العراقي الذي بقي متصدراً للمجموعة برصيد 8 نقاط وبفارق الأهداف فقط عن أستراليا التي تملك الرصيد نفسه، فيما رفع اللبناني رصيده إلى 4 نقاط، وحصدت كوريا الشمالية أول نقطة لها.
في المباراة الأولى التي أقيمت على ملعب بيروت البلدي، لم يحفل الشوط الأول من المباراة بالكثير حيث غابت الفرص الحقيقية عن المرميين باستثناء كرة رأسية خطرة لعبها مارك ميليغان في الدقيقة 28 وأبعدها الحارس اللبناني حسن مغنية بأطراف أصابعه إلى خارج الملعب.
وكاد الضيوف الذين فازوا 3-صفر ذهاباً، أن يفتتحوا التسجيل مع بداية الشوط الثاني على مرحلتين إذ سدد مارك بريدج كرة قوية من داخل المنطقة حولها مغنية إلى ركنية كادت تسفر عن هدف بعدما وصلت إلى جيمس ترويزي الذي تابعها باتجاه المرمى الخالي ليبعدها المدافع علي السعدي برأسه.
وحاول المدير الفني للمنتخب اللبناني تنشيط الناحية الهجومية عبر إدخال حسن معتوق، وسنحت بالفعل فرصة خطيرة لأصحاب الأرض في الدقيقة 54 بعد انفراد من أكرم مغربي إلا أن الأخير تباطأ فأبعد الدفاع الكرة من أمامه لتصل إلى زكريا شرارة الذي سددها برعونة في الشباك الخارجية للمرمى.
وأنقذ المتألق مغنية الذي اختير رجل المباراة، مرماه مرة أخرى في الدقيقة 65 عندما كان في المكان المناسب لالتقاط رأسية نيكولاي ستانلي.
وسنحت آخر فرصة لأصحاب الأرض قبل نهاية اللقاء بست دقائق، لكن تسديدة القائد علي يعقوب البعيدة المدى علت العارضة.
وفي المباراة الثانية التي أقيمت على إستاد كيم سونغ في العاصمة بيونغ يانغ أمام 20 ألف متفرج, لم يتمكن المنتخب الأولمبي العراقي من الظهور بالطريقة المعهودة وسمح لمنافسه بانتزاع نقطة واحدة رغم أن الأخير كان الأقرب إلى تحقيق فوزه الأول.
البحرين تشدد الخناق على كوريا الجنوبية
وفي المجموعة الثانية، شددت البحرين الخناق على كوريا الجنوبية بفوزها على أوزبكستان على إستاد البحرين الوطني في الرفاع بهدفين دون مقابل سجلهما كل من جيسي جون في الدقيقة 45 وعبد الله عمر في الدقيقة 56.
وكانت سوريا قد أسدت خدمة كبيرة إلى البحرين بتعادلها مع كوريا الجنوبية صفر-صفر موقفة انتصاراتها المتتالية.
واشتدت المنافسة على بطاقة المجموعة إلى النهائيات بين كوريا الجنوبية التي رفعت رصيدها إلى 10 نقاط والبحرين مطاردتها 9 نقاط، فيما خرجت سوريا (نقطتان) وأوزبكستان (نقطة واحدة) من دائرة المنافسة.
بدأ المنتخب الأوزبكي المباراة بقوة لمباغتة أصحاب الأرض بهدف مبكر في محاولة تحقيق الفوز والثأر من منافسه الذي أسقطه ذهاباً في طشقند 2-1، فاعتمد على الانطلاقات السريعة من الجهة اليسرى عن طريق أنور رجبوف مستغلاً ارتباك خط الدفاع البحريني الذي غاب عنه التنظيم والتغطية الدفاعية.
وتحسن أداء البحرين بعد مرور الدقائق العشرين الأولى، فكانت الفرصة الأولى لافتتاح التسجيل في الدقيقة 24 عن طريق عبد الله عمر الذي تلقى كرة من إسماعيل عبد اللطيف من الجهة اليسرى فتوغل بها إلى داخل المنطقة وسددها زاحفة بجوار القائم الأيمن.
وبعد دقيقتين فقط، أرسل عمر كرة بينية مرت من المدافعين إلى خط المربع الصغير فحاول جيسي جون متابعتها في الشباك لكنها تابعت طريقها أمام المرمى.
ولاحت فرصة ذهبية أمام إسماعيل عبد اللطيف في الدقيقة 35 بعد أن توغل جيسي جون داخل المنطقة وراوغ مدافعين قبل أن يعيد إليه الكرة وهو غير مراقب فسددها قوية نجح الحارس عزيز عاشوروف في التقاطها.
وأسفر الضغط البحريني عن هدفٍ في الثواني الأخيرة من الشوط الأول بعد انطلاقة من إسماعيل عبد اللطيف من الجهة اليمنى إثر تمريرة بينية من عمر من منتصف الملعب مررها بدوره إلى جيسي جون داخل المنطقة ليتابعها الأخير بكعب قدمه في الشباك.
وحاول المدرب الأوزبكي فاديم إبراموف إعادة الأمور إلى نصابها في بداية الشوط الثاني فنشط عزيز حيدروف وصدر الدين عبد الله بييف وأحمدوف، ولكن الدفاع البحريني نجح في التعامل مع الضغط الذي شكلوه معتمداً بدوره على الهجمات المرتدة عبر انطلاقات عمر وحمد الشيخ من الأطراف.
ونجح أصحاب الأرض في إحراز الهدف الثاني في الدقيقة 56 من هجمة مرتدة سريعة حيث انطلق جيسي جون بالكرة من الجهة اليسرى ومررها إلى عبد الله عمر المتقدم فهيأها لنفسه وسددها قوية على يسار الحارس عاشوروف.
وتكثفت هجمات الضيوف على مرمى محمد السيد جعفر ولكن منتخب البحرين أغلق منطقته جيداً بعد أن تراجع جميع لاعبيه إلى الدفاع للحفاظ على النتيجة التي بقيت على حالها.
وفي العاصمة السورية دمشق، فرض المنتخب الكوري أفضليته معظم مراحل المباراة وأُتيحت له في الشوط الأول عدة فرص لم يستغلها لي سانغ هو وبارك شي يونغ وأبرزها الكرة التي سددها الأخير وارتطمت بقائم مرمى الحارس السوري علي الهلامي الذي فرض نفسه نجماً للمباراة خصوصاً في الشوط الثاني بتصديه لأربع كرات صعبة سددها لي يونغ وبارك شو وأخطرها للي شونغ إلا أنها ارتطمت بالقائم الأيسر في الدقيقة 84.
وعلى عكس المجريات، كاد المنتخب السوري أن يخرج فائزاً عندما سدد عناد عثمان في الدقيقة 87 كرة قوية من نحو 35 متراً تصدى لها القائم الأيسر لمرمى الحارس الكوري جونغ سينغ فبقيت شباك الطرفين نظيفة.